تحقيق وزارة العدل الأمريكية في نفيديا.
تحقيق وزارة العدل الأمريكية في نفيديا يثير مخاوف الاحتكار
وزارة العدل الأمريكية ترسل استدعاءات لشركة نفيديا وشركات أخرى. التحقيق يبحث عن أدلة على انتهاك قوانين مكافحة الاحتكار في سوق معالجات الذكاء الاصطناعي.
المحققون يدرسون ما إذا كانت نفيديا تعيق الانتقال لموردين آخرين. هناك شكوك حول معاقبة المشترين الذين لا يستخدمون رقائقها حصريًا.
أسهم نفيديا تنخفض بعد الإعلان عن الاستدعاءات. لكن سعر السهم لا يزال مرتفعًا بفضل نمو المبيعات القوي هذا العام.
التحقيق يشمل استحواذ نفيديا على شركة RunAI. هناك مخاوف من أن هذا الاندماج قد يزيد صعوبة الابتعاد عن منتجات نفيديا.
نفيديا تدافع عن نفسها قائلة إن نجاحها يعود لجودة منتجاتها. الشركة تؤكد أن العملاء أحرار في اختيار الحلول الأفضل لهم.
نمو نفيديا السريع جعلها أكبر شركة رقائق في العالم. مبيعاتها تضاعفت بشكل كبير، متجاوزة منافسين مثل إنتل.
نفيديا توسعت من بطاقات الرسومات إلى معالجات الذكاء الاصطناعي. منتجاتها أصبحت أساسية لكبرى شركات التكنولوجيا مثل مايكروسوفت وميتا.
المحللون يتوقعون إيرادات ضخمة لنفيديا في 2024. من المتوقع أن تحقق أرباحًا تفوق مبيعات أقرب منافسيها.
التحقيق يثير أسئلة أوسع حول ممارسات نفيديا. الوصول لتقنيات الذكاء الاصطناعي أصبح محور اهتمام الحكومات عالميًا.
نفيديا تقول إنها تعطي الأولوية للعملاء القادرين على استخدام منتجاتها فورًا. هذه السياسة تهدف لمنع التخزين المفرط وتسريع انتشار الذكاء الاصطناعي.
نجاح نفيديا وصعوبات المنافسين جعلاها عنصرًا أساسيًا في سلسلة التوريد العالمية. بعض معالجاتها وصل سعرها لـ90,000 دولار للوحدة خلال فترة النقص.
القضية تثير اهتمامًا واسعًا نظرًا لأهمية الذكاء الاصطناعي للاقتصاد والأمن القومي.