الصناديق الصينية تتطلع إلى الشرق الأوسط

الصناديق الصينية تتطلع إلى الشرق الأوسط
تبحث صناديق صينية، عن مصادر جديدة لرأس المال في الشرق الأوسط وأسواق أخرى، في تحول قد يعيد تشكيل تدفقات الاستثمار في وقت تدفع فيه التوترات الدبلوماسية والمخاطر الأخرى العديد من المستثمرين الأمريكيين إلى مغادرة الصين.
وقالت 7 صناديق أسهم صينية، بما في ذلك صناديق تحوط وصناديق استثمار مشتركة، تدير أصولا يزيد إجماليها على 500 مليار دولار لرويترز إنها أجرت زيارات للشرق الأوسط هذا العام لجمع الأموال ومن بينها ثلاثة صناديق زارت المنطقة للمرة الأولى.
ويحرص المستثمرون في الشرق الأوسط أيضا على تخصيص المزيد من الموارد للصين حتى يتسنى لهم الاستفادة من التقييمات المنخفضة وتأثيرات تدابير التحفيز الحكومية لدعم التعافي الاقتصادي.