القيمة السوقية تراجعت 2 تريليون دولار.. و"بيتكوين" أكبر الخاسرين
لم يكن وحده مجلس الاحتياط الفيدرالي الأمريكي وقرارته المتتابعة برفع سعر الفائدة السبب وراء عاصفة الهبوط الدرامي التي ضربت سوق العملات المشفرة وفي مقدمتها بيتكوين أشهر هذه العملات وأكثرها تداولاً. ربما كان سعر الفائدة البداية فقط. لينضم اليه عوامل أكثر اثارة سارعت بوتيرة الهبوط لتقضي علي احلام الثراء السريع للمستثمرين في هذا السوق الافتراضي.
تلك الأحلام التي دعمتها توقعات الخبراء والمحللين التي كانت تؤكد ان "البيتكوين" سوف تحلق لمستويات تتراوح بين 60 و75 ألف دولار ورفعها البعض ليصل إلي 100 ألف دولار بنهاية عام 2022 ليشهد العام الحالي خسائر غير مسبوقة لسوق العملات المشفرة بلغت نحو تريليوني دولار مما يلقي شكوكاً قوية حول مستقبل هذا السوق والاستثمار فيه.
لم يكن وحده مجلس الاحتياط الفيدرالي الأمريكي وقرارته المتتابعة برفع سعر الفائدة السبب وراء عاصفة الهبوط الدرامي التي ضربت سوق العملات المشفرة وفي مقدمتها بيتكوين أشهر هذه العملات وأكثرها تداولاً. ربما كان سعر الفائدة البداية فقط. لينضم اليه عوامل أكثر اثارة سارعت بوتيرة الهبوط لتقضي علي احلام الثراء السريع للمستثمرين في هذا السوق الافتراضي.
تلك الأحلام التي دعمتها توقعات الخبراء والمحللين التي كانت تؤكد ان "البيتكوين" سوف تحلق لمستويات تتراوح بين 60 و75 ألف دولار ورفعها البعض ليصل إلي 100 ألف دولار بنهاية عام 2022 ليشهد العام الحالي خسائر غير مسبوقة لسوق العملات المشفرة بلغت نحو تريليوني دولار مما يلقي شكوكاً قوية حول مستقبل هذا السوق والاستثمار فيه.
تعليق