رد: اخبار الفوركس اليوم متجدد
ارتفعت أسعار النفط العالمية على نطاق واسع بالسوق الأوروبية يوم الثلاثاء لترتد بقوة من أدنى مستوى فى 18 عاما المسجل فى وقت سابق من تعاملات الأمس ، فى طريقها صوب تحقيق أول مكسب خلال الخمسة أيام الأخيرة ،بفضل الاتفاق بين الولايات المتحدة وروسيا على إجراء محادثات لتحقيق الاستقرار فى أسواق النفط ،بالإضافة إلى بيانات أفضل من التوقعات عن النشاط الصناعي فى الصين ،والتي تشير إلى تعافي سريع للاقتصاد الصيني من آثار تفشي فيروس كورونا.
ارتفع الخام الأمريكي بنسبة 7.4% إلى مستوي 21.72$ ، من مستوى الافتتاح عند 20.22$، وسجل أدنى مستوي عند 20.22$ ،وصعد خام برنت بنسبة 20.1% إلى مستوي 27.44$ للبرميل ، من مستوى الافتتاح عند 22.85$ ، وسجل أدنى مستوي عند 22.65$.
أنهي الخام الأمريكي تعاملات الأمس منخفضا بنسبة 7.25% ، فى رابع خسارة يومية على التوالي ،وسجل أدنى مستوى فى 18 عاما عند 19.29$ للبرميل ،وانخفضت العقود الآجلة لخام برنت بنسبة 9.1% ،وسجل مستوي 21.68$ للبرميل الأدنى منذ آذار/مارس 2002.
عمقت أسعار النفط خسائرها يوم الاثنين لأدنى مستوى فى 18 عاما ، بفعل توقعات تدهور الطلب العالمي فى ظل الانتشار السريع لجائحة فيروس كورونا.
اتفق الرئيس الأمريكي "دونالد ترامب" ونظيره الروسي "فلاديمير بوتين" على إجراء محادثات لتحقيق الاستقرار فى أسواق النفط.
وقال الكرملين إن ترامب و بوتين اتفاقا خلال مكالمة هاتفية على عقد مسؤولي الطاقة فى البلدين اجتماعات مكثفة لمناقشة تحقيق الاستقرار فى أسواق النفط.
يأتي هذا التحرك من قبل الولايات المتحدة ،بعدما تلقت أسواق النفط ضربة مزدوجة من تفشي فيروس كورونا المستجد ،وحرب أسعار بين السعودية وروسيا بعد فشل تحالف أوبك بلس فى إجراء تخفيضات أكبر فى الإنتاج عقب انتهاء أجل الاتفاق الحالي فى 31 آذار/مارس الجاري.
فى الصين وعلى نحو غير متوقع ،نما قطاع الصناعات التحويلية بمستوي 52 نقطة فى آذار/مارس ،متجاوزا توقعات الخبراء مستوي 44.9 نقطة ،وسجل القطاع مستوي 35.7 نقطة فى شباط/فبراير.
تؤشر تلك البيانات على تعافي سريع للاقتصاد الصيني من آثار تفشي فيروس كورونا فى البلاد ، وهو ما يصب فى صالح تحسن مستويات الطلب على النفط فى ثاني أكبر مستهلك له فى العالم.
وعززت تلك البيانات أيضا آمال تعافي الاقتصاد العالمي سريعا ، فى حال نجاح الحكومات العالمية فى السيطرة والحد من انتشار الفيروس التاجي كما نجحت سابقا الحكومة الصينية ، الجدير بالذكر أن الصين كانت مصدر اندلاع وانتقال الفيروس إلى معظم دول العالم.
ارتفعت أسعار النفط العالمية على نطاق واسع بالسوق الأوروبية يوم الثلاثاء لترتد بقوة من أدنى مستوى فى 18 عاما المسجل فى وقت سابق من تعاملات الأمس ، فى طريقها صوب تحقيق أول مكسب خلال الخمسة أيام الأخيرة ،بفضل الاتفاق بين الولايات المتحدة وروسيا على إجراء محادثات لتحقيق الاستقرار فى أسواق النفط ،بالإضافة إلى بيانات أفضل من التوقعات عن النشاط الصناعي فى الصين ،والتي تشير إلى تعافي سريع للاقتصاد الصيني من آثار تفشي فيروس كورونا.
ارتفع الخام الأمريكي بنسبة 7.4% إلى مستوي 21.72$ ، من مستوى الافتتاح عند 20.22$، وسجل أدنى مستوي عند 20.22$ ،وصعد خام برنت بنسبة 20.1% إلى مستوي 27.44$ للبرميل ، من مستوى الافتتاح عند 22.85$ ، وسجل أدنى مستوي عند 22.65$.
أنهي الخام الأمريكي تعاملات الأمس منخفضا بنسبة 7.25% ، فى رابع خسارة يومية على التوالي ،وسجل أدنى مستوى فى 18 عاما عند 19.29$ للبرميل ،وانخفضت العقود الآجلة لخام برنت بنسبة 9.1% ،وسجل مستوي 21.68$ للبرميل الأدنى منذ آذار/مارس 2002.
عمقت أسعار النفط خسائرها يوم الاثنين لأدنى مستوى فى 18 عاما ، بفعل توقعات تدهور الطلب العالمي فى ظل الانتشار السريع لجائحة فيروس كورونا.
اتفق الرئيس الأمريكي "دونالد ترامب" ونظيره الروسي "فلاديمير بوتين" على إجراء محادثات لتحقيق الاستقرار فى أسواق النفط.
وقال الكرملين إن ترامب و بوتين اتفاقا خلال مكالمة هاتفية على عقد مسؤولي الطاقة فى البلدين اجتماعات مكثفة لمناقشة تحقيق الاستقرار فى أسواق النفط.
يأتي هذا التحرك من قبل الولايات المتحدة ،بعدما تلقت أسواق النفط ضربة مزدوجة من تفشي فيروس كورونا المستجد ،وحرب أسعار بين السعودية وروسيا بعد فشل تحالف أوبك بلس فى إجراء تخفيضات أكبر فى الإنتاج عقب انتهاء أجل الاتفاق الحالي فى 31 آذار/مارس الجاري.
فى الصين وعلى نحو غير متوقع ،نما قطاع الصناعات التحويلية بمستوي 52 نقطة فى آذار/مارس ،متجاوزا توقعات الخبراء مستوي 44.9 نقطة ،وسجل القطاع مستوي 35.7 نقطة فى شباط/فبراير.
تؤشر تلك البيانات على تعافي سريع للاقتصاد الصيني من آثار تفشي فيروس كورونا فى البلاد ، وهو ما يصب فى صالح تحسن مستويات الطلب على النفط فى ثاني أكبر مستهلك له فى العالم.
وعززت تلك البيانات أيضا آمال تعافي الاقتصاد العالمي سريعا ، فى حال نجاح الحكومات العالمية فى السيطرة والحد من انتشار الفيروس التاجي كما نجحت سابقا الحكومة الصينية ، الجدير بالذكر أن الصين كانت مصدر اندلاع وانتقال الفيروس إلى معظم دول العالم.
تعليق