اخبار الفوركس اليوم متجدد

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • رد: اخبار الفوركس اليوم متجدد

    تراجعت أسعار النفط خلال تعاملات اليوم بشكل قوي في أعقاب فشل اجتماع "أوبك" والمنتجين المستقلين في التوصل إلى اتفاق حول خفض الإنتاج فضلاً عن القلق من تفشي "كورونا".


    وتوقعت وكالة الطاقة الدولية انخفاض الطلب العالمي على النفط خلال العام الجاري للمرة الألولى منذ الأزمة المالية العالمية، وذلك بضغط من انتشار فيروس "كورونا".


    ومن جانبهم، توقع محللو بنك "جولدمان ساكس" انخفاض أسعار النفط إلى 20 دولاراً للبرميل في ظل تباطؤ الطلب ووفرة المعروض العالمي.


    وهبطت أسواق الأسهم العالمية بشكل حاد خلال تعاملات اليوم متأثرةة بأسهم شركات الطاقة بالتزامن مع خسائر النفط.


    وعلى صعيد التعاملات، انخفض سعر "ويست تكساس" بحلول الساعة 17:41 بتوقيت جرينتش بنسبة 21% إلى 32.6 دولار للبرميل، وسجل أعلى سعر عند 34.8 دولار وأقل سعر عند 27.3 دولار.


    وهبط "برنت" بنسبة 21% أيضا إلى 35.7 دولار للبرميل، وبلغ أعلى سعر اليوم عند 38.3 دولار وأقل سعر عند 31.02 دولار.




    فتح حساب فوركس اسلامي معنا المميزات و الخطوات

    تعليق


    • رد: اخبار الفوركس اليوم متجدد

      ارتفعت الأسهم الأمريكية خلال تعاملات الثلاثاء وعززت مكاسبها في ظل التفاؤل بين المستثمرين بشأن التحفيزاتت النقدية التي تنوي إدارة الرئيس "دونالد ترامب" ضخها لمواجهة فيروس كورونا.


      وأفاد مسؤولون بالبيت الأبيض بأن "ترامب" قد مقترحا أمام الجمهورين بالكونجرس يعتمد على خفض الضرائب على رواتب العاملين إلى 0% حتى نهاية العام واحتمالية تقديم دعم مادي للمتضررين من فيروس "كورونا".


      من ناحية أخرى، أعلن وزارة الطاقة الروسي "ألكساندر نوفاك" بأن بلاده تدرس التواصل مع "أوبك" والتعاون معها مجددا لإعادة التوازن إلى السوق.


      وجاء ذلك بعد أن هبطت سوق النفط يوم الإثنين بشكل قوي متأثرة بفشل اجتماع "أوبك" مع روسيا الأمر الذي دفع السعودية وروسيا للدخول في حرب أسعار.


      وفي سوق الخام، ارتفعت أسعار "ويست تكساس" بنسبة 10.38% وأغلقت عند 34.36 دولار للبرميل، وسجل أعلى سعر اليوم عند 34.6 دولار وأقل سعر عند 30.2 دولار.


      وصعد "برنت" بنسبة 8.3% وأغلق عند 37.22 دولار للبرميل، وبلغ أعلى مستوى اليوم عند 38.2 دولار بينما سجل أقل سعر عند 35 دولارا.


      وفي ختام الجلسة، ارتفع "داو جونز" بنسبة 4.9% (ما يعادل 1167 نقطة) إلى 25018 نقطة، وسجل أعلى مستوى عند 25020 نقطة وأقل مستوى عند 23690 نقطة.


      وصعد "ناسداك" بنسبة 4.9% (ما يعادل 393 نقطة) إلى 8344 نقطة، وسجل أعلى مستوى عند 8347 نقطة وأقل مستوى عند 7930 نقطة.


      وارتفع "إس أند بي 500" بنسبة 4.9% (ما يعادل 135 نقطة) إلى 2882 نقطة، وسجل أعلى مستوى عند 2882 نقطة وأقل مستوى عند 2734 نقطة.




      فتح حساب فوركس اسلامي معنا المميزات و الخطوات

      تعليق


      • رد: اخبار الفوركس اليوم متجدد

        ارتفعت أسعار النفط بشكل قوي خلال تعاملات الثلاثاء معوضة جزءا من الخسائر التي سجلتها أمس، لكنها قلصت مكاسبها وسط ترقب لبيانات المخزون الأمريكي والتطورات على الساحة العالمية.


        كان النفط قد تعرض أمس لخسائر فادحة هي الأكبر على أساس يومي منذ حرب الخليج عام 1991، وذلك على أثر انهيار اتفاق "أوبك" مع المنتجين المستقلين ودخول السعودية وروسيا فيما يشبه حرب أسعار مع قرار الرياض بخفض سعار صادراتها من الخام للعملاء وإغراق السوق.


        لكن النفط تلقى اليوم إشضارة .إيجابية من روسيا أبدت فيها استعدادها للتعاون مجددا مع "أوبك" من أجل إعادة الاستقرار والتوازن للسوق.


        وساد التفاؤؤل بالأسواق العالمية مجددا مع إعلان دول على رأسها الولايات المتحدة احتمالية ضخ تحفيزات كخفض ضرائب الدخل ودعم المتضررين من فيروس "كورونا".


        وسوف تعلن إدارة معلومات الطاقة غدا الأربعاء عن بياناتها الرسمية بشأن مخزونات النفط في الولايات المتحدة، في حين سيكشف معهد البترول الأمريكي في وقت لاحق اليوم عن بيانات أولية.


        وعلى صعيد التعاملات، ارتفعت أسعار "ويست تكساس" بحلول الساعة 16:05 بتوقيت جرينتش بنسبة 6% إلى 33 دولارا للبرميل، وسجل أعلى سعر اليوم عند 34.6 دولار وأقل سعر عند 30.2 دولار.


        وصعد "برنت" بنسبة 6.2% إلى 36.5 دولار للبرميل، وبلغ أعلى مستوى اليوم عند 38.2 دولار بينما سجل أقل سعر عند 35 دولارا.




        فتح حساب فوركس اسلامي معنا المميزات و الخطوات

        تعليق


        • رد: اخبار الفوركس اليوم متجدد

          تراجعت أسعار الذهب خلال تعاملات الثلاثاء مع إقبال المستثمرين نحو أصول المخاطرة مجددا بالإضافة إلى ارتفاع الدولار على نحو واسع النطاق أمام أغلب العملات الرئيسية.


          وتتواصل جهود مكافحة فيروس "كورونا" على مستوى العالم حيث أعلن الرئيس الأمريكي "دونالد ترامب" استعداد البيت الأبيض لمناقشة ضخ تحفيزات نقدية بالتعاون مع الكونجرس لمواجهة تداعيات المرض.


          وأضاف "ترامب" بأن الجمهوريين بمجلس الشيوخ متفقين على إجراءات التحفيز النقدي لمواجهة "كورونا" والتي من بينها إمكانية خفض ضرائب الدخل وتوفير دعم مالي للمتضررين.


          وفي سياق آخر، ارتفع مؤشر الدولار (أمام عدد من العملات الرئيسية) بحلول الساعة 18:25 بتوقيت جرينتش بنسبة 1.4% إلى 96.2 نقطة، وسجل أعلى مستوى اليوم عند 96.3 نقطة بينما سجل أقل سعر عند 95.2 نقطة.


          وعلى صعيد التعاملات، انخفضت أسعار الذهب عقود تسليم أبريل/نيسان بنسبة 0.9% إلى 1660.3 دولار للأوقية، وسجل المعدن النفيس أعلى سعر اليوم عند 1681.3 دولار وأقل سعر عند 1649.4 دولار.




          فتح حساب فوركس اسلامي معنا المميزات و الخطوات

          تعليق


          • رد: اخبار الفوركس اليوم متجدد

            انخفضت العقود الآجلة لأسعار الفضة خلال الجلسة الآسيوية لنشهد ارتدادها للجلسة الحادية عشرة في ستة عشرة جلسة من الأعلى لها منذ الخامس من أيلول/سبتمبر 2019 توالي ارتداد مؤشر الدولار الأمريكي للجلسة السادسة من الأدنى له منذ 27 من أيلول/سبتمبر 2018 وفقاً للعلاقة العكسية بينهما وسط تنامي المخاوف من تفشي وباء فيروس كورونا عالمياً.



            ويأتي ذلك عقب ساعات من خفض بنك نيوزيلندا الاحتياطي الفيدرالي الفائدة بشكل مفاجئ الفائدة بواقع 75 نقطة أساس وقيام بنك الاحتياطي الفيدرالي هو الأخر بخفض الفائدة على الاموال الفيدرالية بشكل مفاجئ بواقع 100 نقطة أساس ليعود بها لمستوياتها الصفرية التي وصلت إليها عقب تفاقم الأزمة المالية العالمية منذ أكثر من عقد من الزمان وصولاً لرفع بنك اليابان هدف شراء سندات الشركات بواقع 2 تريليون ين ياباني في اجتماع طارئ اليوم الاثنين.



            بخلاف ذلك، فقد تابعنا عن الاقتصاد الصيني أكبر مستهلك للمعادن عالمياً الكشف عن بيانات القطاع الصناعي ومبيعات التجزئة بالإضافة إلى بيانات سوق العمل والتي عكست أسوء أداء للقطاع الصناعي ولمبيعات التجزئة في الصين وارتفاع معدلات البطالة للأعلى لها على الإطلاق خلال الشهر الماضي، ويأتي ذلك على أعتاب التطورات والبيانات الاقتصادية المرتقبة اليوم الاثنين من قبل الاقتصاد الأمريكي أكبر اقتصاد في العالم.



            في تمام الساعة 06:50 صباحاً بتوقيت جرينتش انخفضت العقود الآجلة لأسعار الفضة تسليم آيار/مايو المقبل 3.00% لتتداول حالياً عند 14.66$ للأونصة مقارنة مع الافتتاحية عند 15.10$ للأونصة، مع العلم، أن العقود استهلت تداولات الجلسة على فجوة سعرية صاعدة بعد أن اختتمت تداولات الأسبوع الماضي عند 14.50$ للأوتصة، وذلك مع ارتفع مؤشر الدولار الأمريكي 0.53% إلى 98.22 مقارنة بالافتتاحية عند 97.71.



            هذا وقد تابعنا إقرار صانعي السياسة النقدية لدى البنك المركزي النيوزيلندي خفض أسعار الفائدة في اجتماع مفاجئ تم عقده في 15 من آذار/مارس بواقع 75 نقطة أساس إلى 0.25% والبقاء عليها عند هذا المستوى الذي يعد الأدنى لها على الإطلاق لمدة أثني عشرة شهراً على الأقل، مع الإفادة بأنه في حالة الحاجة للمزيد من التحفيز، فأن برنامج شراء الأصول على نطاق واسع من سندات الحكومة النيوزيلندية سيكون أفضل من التوسع في خفض الفائدة.



            كما تابعنا أيضا منذ قليل الاجتماع المفاجئ لبنك الاحتياطي الفيدرالي والذي يعد الثاني في أقل من أسبوعين والذي تم عقده أيضا في 15 من هذا الشهر بعد الاجتماع المفاجئ السابق في الثالث من آذار/مارس والذي أقر من خلاله صانعي السياسة النقدية لدى بنك الاحتياطي الفيدرالي العودة بأسعار الفائدة المرجعية قصيرة الآجل إلى مستويات الصفر التي وصلت إليها في أعقاب تفاقم الأزمة المالية العالمية منذ أكثر من عقد من الزمان.



            وخفض أعضاء اللجنة الفدرالية للسوق المفتوح الفائدة على الأموال الفيدرالية بواقع 100 نقطة أساس إلى ما بين مستويات الصفر و0.25% والتي ظلت عليها منذ عام 2008 وحتى اجتماع 27-28 تشرين الأول/أكتوبر 2015، وذلك عقب خفضها في الاجتماع الطارئ السابق بواقع 50 نقطة أساس ما بين 1.00% و1.25%، ويأتي ذلك في أعقاب قيام أعضاء اللجنة بخفض الفائدة ثلاثة مرات بواقع 25 نقطة أساس في اجتماعات سابقة العام الماضي.



            وأفاد بيان السياسة النقدية للاحتياطي الفيدرالي أن قرار الخفض سيكون سراي المفعول بداً من اليوم الاثنين 16 من آذار/مارس، وأن اللجنة الفيدرالية للسوق المفتوح ستقوم بعمليات إعادة شراء السندات الخزانة بما لا يقل عن 500$ مليار شهرياً والأوراق المالية المدعومة بالرهن العقاري بواقع 200$ مليار شهرياً على الأقل على أن يتم إجراء هذه المشتريات بالسرعة المناسبة لدعم الأداء السلس لأسواق الأوراق المالية ووكالة الخزانة والرهن العقاري.



            كما أفاد البيان بالمضي قدماً في إجراء عمليات اتفاقيات إعادة الشراء الآجلة والليلة لضمان بقاء المعروض من الاحتياطيات وافراً ودعم الأداء السلس لأسواق التمويل بالدولار الأمريكي على المدى القصير، وجاء ذلك قبل ساعة ونصف من المؤتمر الصحفي الذي عقده محافظ بنك الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول وقبل دقائق من المؤتمر الصحفي عقده الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ونائبه مايك بنس بالإضافة لأعضاء فريق مكافحة فيروس كورونا.



            هذا وقد نوه محافظ بنك الاحتياطي الفيدرالي باول منذ قليل لكون الاقتصاد الأمريكي لا يزال ينمو رغم التطورات السريعة وأن فيروس كورونا له تأثير واضح على الاقتصاد الأمريكي والعالمي، موضحاً أن تداعيات الفيروس سيكون واضحة في المدى القريب وتؤثر على التوقعات الاقتصادية، ومضيفاً أن الوهن الاقتصادي العالمي سيكون له تأثير سلبي على الصادرات الأمريكي.



            وأفاد باول أنه في ضوء تلك التطورات أقرت اللجنة الفيدرالية خفض الفائدة لمستويات صفرية وأنه من المتوقع البقاء عليها لحين التأكد من انتهاء المخاطر وعودة الاقتصاد للنمو المعتدل وتحقيق الاستغلال الأمثل لسوق العمل وتحقيق هدف التضخم عند 2%، مضيفاً أن الاحتياطي الفيدرالي ينسق مع المصارف المركزية الكبرى مثل بنك كندا، بنك اليابان وبنك إنجلترا وأن المصارف الكبرى اتفقت على خفض الفائدة وأنهم سيعملون على توفير السيولة الدولارية.



            كما أفاد باول بأن السياسة النقدية في الولايات المتحدة كانت تشددية بشكل ملحوظ وأنه لا يعتقد بأنه سيكون من الملائم اللجوء إلى الفائدة السلبية في الولايات المتحدة، مضيفاً أن التحفيز النقدي مطلوب من قبل الإدارة الأمريكية، وذلك مع أفادته بأن القطاع المصرفي الأمريكي قوي ولديه الكثير من رأس المال والسيولة، وأن اللجنة الفيدرالية للسوق المفتوح لن نتعقد في 17-18 آذار/مارس كما كان مقرر من قبل وسيتم الاكتفاء بذلك الاجتماع عوضاً عنه.



            ونود الإشارة، لكون الرئيس الأمريكي ترامب رحب بقرارات اللجنة الفيدرالية منذ قليل ووصه الرائع، بخلاف ذلك، يذكر أن الإدارة الأمريكية أعلنت خلال عطلة نهاية الأسبوع الماضي حالة طوارئ وطنية في الولايات المتحدة، الأمر الذي سيوفر ما يفوق 50$ بشكل فوري في صناديق الإغاثة من الكوارث، وكما توصلت أيضا إدارة الرئيس الأمريكي الجمهوري ترامب لحزمة تشريعات جديدة ستوفر دعماً للعائلات والمجتمعات الأمريكية في التعامل مع فيروس كورونا.



            ونود الإشارة، لكون الرئيس الأمريكي الخامس والأربعين ترامب انتقد منذ قليل من جديد أداء محافظ بنك الاحتياطي الفيدرالي باول، موضحاً أنه اعتقد أن اللجنة الفيدرالية ستكون ويجب أن تكون أكثر استباقية، مضيفاً أن الولايات المتحدة لديها العملة رقم واحد في العالم بفارق موسع وأن العملة الفيدرالية قوية إلى حد بعيد، معرباً عن أن الدولار قوي وأن الاحتياطي الفيدرالي لا يقوم بما يجب عليه القيام به.



            وفي نفس السياق، نوه ترامب أنه لا ينبغي أن تكون الفائدة على الأموال الفيدرالية أعلى من الدول المنافسة لأمريكا، مع تطرقه لكون الفائدة في ألمانيا في الأساس تحت الصفر، إنها سلبية، وأن هناك العديد من البلدان الفائدة بها سلبية كاليابان ودول أخري، بينما بلاده تدفع الفائدة أعلى، مضيفاً أنه ما يرغب فيه هو إعادة تمويل ديون أمريكا وأنه أمر ممكن وسهل بسعر أقل، معرباً لدينا الفرص الهائلة الآن، لكون جيروم باول لا يجعل الأمر سهلاً.



            وجاء ذلك قبل أن نشهد منذ قليل كشف المكتب الوطني للإحصاء للصين عن القراءة السنوية لمؤشر مبيعات التجزئة والتي أوضحت تراجعاً 20.5% مقابل ارتفاع 8.0% في كانون الثاني/يناير، أسوء من التوقعات التي أشارت لتراجع 4.0%، كما أظهرت القراءة السنوية للإنتاج الصناعي تراجعاً 13.5% مقابل ارتفاع 6.9%، أيضا أسوء من التوقعات بتراجع 3.0%، بينما أوضحت قراءة معدلات البطالة ارتفاعاً إلى 6.2% مقابل 5.2% في كانون الثاني/يناير.



            وصولاً لإقرار صانعي السياسية النقدية لدى البنك المركزي الياباني في اجتماع طارئ تم عقده عوضاً عن الاجتماع الذي كان من المقرر عقده في 18-19 آذار/مارس، البقاء على أسعار الفائدة سلبية عند 0.10%، مع الكشف عن بيان السياسة النقدية لبنك اليابان والذي عكس تقديم المزيد من التحفيز مع رفع هدف شراء سندات الشركات بواقع 2 تريليون ين ياباني، وتتطلع الأسواق حالياً للمؤتمر الصحفي المرتقب لمحافظ بنك اليابان هاروهيكو كورودا في طوكيو.



            بخلاف ذلك، تتطلع الأسواق من قبل الاقتصاد الأمريكي أكبر دولة صناعية عالمياً الكشف عن بيانات القطاع الصناعي مع صدور قراءة مؤشر نيويورك الصناعي والتي قد تعكس تقلص الاتساع إلى 5.1 مقابل 12.9 في شباط/فبراير، ويأتي ذلك بالتزامن مع فعليات قمة مجموعة السبع (كندا، إيطاليا، فرنسا، ألمانيا، اليابان، المملكة المتحدة والولايات المتحدة) والتي ستقام عبر الأقمار الصناعية وستناقش تدابير للتعامل مع الأثر الاقتصادي لتفشي فيروس كورونا.



            يذكر أن المدير العام لمنظمة الصحة العالمية تيدروس أدهانوم غيبريسوس صرح الأربعاء الماضي "نحن قلقون للغاية من الانتشار والخطورة المخفية، ومستويات التقاعس المقلقة"، مضيفاً "لقد قمنا بدق جرس الإنذار بصوت عال وواضح"، وفقاً لأخر الأرقام الصادرة عن المنظمة فقد ارتفع عدد الحالات المصابة بالفيروس لقرابة من 154 ألف ولقي 5,746 شخص مصرعهم في 146 دولة.




            فتح حساب فوركس اسلامي معنا المميزات و الخطوات

            تعليق


            • رد: اخبار الفوركس اليوم متجدد

              انخفضت العقود الآجلة لأسعار الذهب خلال الجلسة الآسيوية لنشهد ارتدادها للجلسة السادسة على التوالي من الأعلى لها منذ 18 من كانون الأول/ديسمبر 2012 مع توالي ارتداد مؤشر الدولار الأمريكي للجلسة السادسة من الأدنى له منذ 27 من أيلول/سبتمبر 2018 وفقاً للعلاقة العكسية بينهما وسط تنامي المخاوف من تفشي وباء فيروس كورونا عالمياً.



              ويأتي ذلك عقب ساعات من خفض بنك نيوزيلندا الاحتياطي الفيدرالي الفائدة بشكل مفاجئ الفائدة بواقع 75 نقطة أساس وقيام بنك الاحتياطي الفيدرالي هو الأخر بخفض الفائدة على الاموال الفيدرالية بشكل مفاجئ بواقع 100 نقطة أساس ليعود بها لمستوياتها الصفرية التي وصلت إليها عقب تفاقم الأزمة المالية العالمية منذ أكثر من عقد من الزمان ووسط التطلع إلى فعليات اجتماع بنك اليابان في وقت لاحق اليوم الاثنين.



              بخلاف ذلك، فقد تابعنا عن الاقتصاد الصيني أكبر مستهلك للمعادن عالمياً الكشف عن بيانات القطاع الصناعي ومبيعات التجزئة بالإضافة إلى بيانات سوق العمل والتي عكست أسوء أداء للقطاع الصناعي ولمبيعات التجزئة في الصين وارتفاع معدلات البطالة للأعلى لها على الإطلاق خلال الشهر الماضي، ويأتي ذلك على أعتاب التطورات والبيانات الاقتصادية المرتقبة اليوم الاثنين من قبل الاقتصاد الأمريكي أكبر اقتصاد في العالم.



              في تمام الساعة 03:59 صباحاً بتوقيت جرينتش انخفضت العقود الآجلة لأسعار الذهب تسليم نيسان/أبريل 1.11% لتتداول عند 1,546.70$ للأونصة مقارنة مع الافتتاحية عند 1,563.80$ للأونصة، مع العلم، أن العقود استهلت تداولات الجلسة على فجوة سعرية صاعذه بعد أن اختتمت تداولات الأسبوع الماضي عند 1,516.70$ للأوتصة، وذلك مع ارتفع مؤشر الدولار الأمريكي 0.49% إلى 98.19 مقارنة بالافتتاحية عند 97.71.



              هذا وتتطلع الأسواق حالياً إلى قرارات وتوجهات صانعي السياسية النقدية لدى البنك المركزي الياباني والكشف عن بيان السياسة النقدية لبنك اليابان والذي يعكس تقديم المركزي الياباني للمزيد من المرونة والتيسير في السياسة النقدية مع البقاء على أسعار الفائدة سلبية عند 0.10%، وذلك قبل انطلاق فعليات المؤتمر الصحفي الذي سوف يعقده محافظ بنك اليابان هاروهيكو كورودا في طوكيو.



              ويأتي ذلك عقب ساعات من الاجتماع المفاجئ الذي عقده بنك نيوزيلندا الاحتياطي والذي أقر من خلاله صانعي السياسة النقدية لدى المركزي النيوزيلندي خفض أسعار الفائدة بواقع 75 نقطة أساس إلى 0.25% والبقاء عليها عند هذا المستوى الذي يعد الأدنى لها على الإطلاق لمدة أثني عشرة شهراً على الأقل، مع الإفادة بأنه في حالة الحاجة للمزيد من التحفيز، فأن برنامج شراء الأصول من سندات الحكومة سيكون مفضل عن خفض أخر للفائدة.



              كما تابعنا أيضا منذ قليل الاجتماع المفاجئ لبنك الاحتياطي الفيدرالي والذي يعد الثاني في أقل من أسبوعين والذي تم عقده أيضا في 15 من هذا الشهر بعد الاجتماع المفاجئ السابق في الثالث من آذار/مارس والذي أقر من خلاله صانعي السياسة النقدية لدى بنك الاحتياطي الفيدرالي العودة بأسعار الفائدة المرجعية قصيرة الآجل إلى مستويات الصفر التي وصلت إليها في أعقاب تفاقم الأزمة المالية العالمية منذ أكثر من عقد من الزمان.



              وخفض أعضاء اللجنة الفدرالية للسوق المفتوح الفائدة على الأموال الفيدرالية بواقع 100 نقطة أساس إلى ما بين مستويات الصفر و0.25% والتي ظلت عليها منذ عام 2008 وحتى اجتماع 27-28 تشرين الأول/أكتوبر 2015، وذلك عقب خفضها في الاجتماع الطارئ السابق بواقع 50 نقطة أساس ما بين 1.00% و1.25%، ويأتي ذلك في أعقاب قيام أعضاء اللجنة بخفض الفائدة ثلاثة مرات بواقع 25 نقطة أساس في اجتماعات سابقة العام الماضي.



              وأفاد بيان السياسة النقدية للاحتياطي الفيدرالي أن قرار الخفض سيكون سراي المفعول بداً من اليوم الاثنين 16 من آذار/مارس، وأن اللجنة الفيدرالية للسوق المفتوح ستقوم بعمليات إعادة شراء السندات الخزانة بما لا يقل عن 500$ مليار شهرياً والأوراق المالية المدعومة بالرهن العقاري بواقع 200$ مليار شهرياً على الأقل على أن يتم إجراء هذه المشتريات بالسرعة المناسبة لدعم الأداء السلس لأسواق الأوراق المالية ووكالة الخزانة والرهن العقاري.



              كما أفاد البيان بالمضي قدماً في إجراء عمليات اتفاقيات إعادة الشراء الآجلة والليلة لضمان بقاء المعروض من الاحتياطيات وافراً ودعم الأداء السلس لأسواق التمويل بالدولار الأمريكي على المدى القصير، وجاء ذلك قبل ساعة ونصف من المؤتمر الصحفي الذي عقده محافظ بنك الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول وقبل دقائق من المؤتمر الصحفي عقده الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ونائبه مايك بنس بالإضافة لأعضاء فريق مكافحة فيروس كورونا.



              هذا وقد نوه محافظ بنك الاحتياطي الفيدرالي باول منذ قليل لكون الاقتصاد الأمريكي لا يزال ينمو رغم التطورات السريعة وأن فيروس كورونا له تأثير واضح على الاقتصاد الأمريكي والعالمي، موضحاً أن تداعيات الفيروس سيكون واضحة في المدى القريب وتؤثر على التوقعات الاقتصادية، ومضيفاً أن الوهن الاقتصادي العالمي سيكون له تأثير سلبي على الصادرات الأمريكي.



              وأفاد باول أنه في ضوء تلك التطورات أقرت اللجنة الفيدرالية خفض الفائدة لمستويات صفرية وأنه من المتوقع البقاء عليها لحين التأكد من انتهاء المخاطر وعودة الاقتصاد للنمو المعتدل وتحقيق الاستغلال الأمثل لسوق العمل وتحقيق هدف التضخم عند 2%، مضيفاً أن الاحتياطي الفيدرالي ينسق مع المصارف المركزية الكبرى مثل بنك كندا، بنك اليابان وبنك إنجلترا وأن المصارف الكبرى اتفقت على خفض الفائدة وأنهم سيعملون على توفير السيولة الدولارية.



              كما أفاد باول بأن السياسة النقدية في الولايات المتحدة كانت تشددية بشكل ملحوظ وأنه لا يعتقد بأنه سيكون من الملائم اللجوء إلى الفائدة السلبية في الولايات المتحدة، مضيفاً أن التحفيز النقدي مطلوب من قبل الإدارة الأمريكية، وذلك مع أفادته بأن القطاع المصرفي الأمريكي قوي ولديه الكثير من رأس المال والسيولة، وأن اللجنة الفيدرالية للسوق المفتوح لن نتعقد في 17-18 آذار/مارس كما كان مقرر من قبل وسيتم الاكتفاء بذلك الاجتماع عوضاً عنه.



              ونود الإشارة، لكون الرئيس الأمريكي ترامب رحب بقرارات اللجنة الفيدرالية منذ قليل ووصه الرائع، بخلاف ذلك، يذكر أن الإدارة الأمريكية أعلنت خلال عطلة نهاية الأسبوع الماضي حالة طوارئ وطنية في الولايات المتحدة، الأمر الذي سيوفر ما يفوق 50$ بشكل فوري في صناديق الإغاثة من الكوارث، وكما توصلت أيضا إدارة الرئيس الأمريكي الجمهوري ترامب لحزمة تشريعات جديدة ستوفر دعماً للعائلات والمجتمعات الأمريكية في التعامل مع فيروس كورونا.



              ونود الإشارة، لكون الرئيس الأمريكي الخامس والأربعين ترامب انتقد منذ قليل من جديد أداء محافظ بنك الاحتياطي الفيدرالي باول، موضحاً أنه اعتقد أن اللجنة الفيدرالية ستكون ويجب أن تكون أكثر استباقية، مضيفاً أن الولايات المتحدة لديها العملة رقم واحد في العالم بفارق موسع وأن العملة الفيدرالية قوية إلى حد بعيد، معرباً عن أن الدولار قوي وأن الاحتياطي الفيدرالي لا يقوم بما يجب عليه القيام به.



              وفي نفس السياق، نوه ترامب أنه لا ينبغي أن تكون الفائدة على الأموال الفيدرالية أعلى من الدول المنافسة لأمريكا، مع تطرقه لكون الفائدة في ألمانيا في الأساس تحت الصفر، إنها سلبية، وأن هناك العديد من البلدان الفائدة بها سلبية كاليابان ودول أخري، بينما بلاده تدفع الفائدة أعلى، مضيفاً أنه ما يرغب فيه هو إعادة تمويل ديون أمريكا وأنه أمر ممكن وسهل بسعر أقل، معرباً لدينا الفرص الهائلة الآن، لكون جيروم باول لا يجعل الأمر سهلاً.



              بخلاف ذلك، تتطلع الأسواق من قبل الاقتصاد الأمريكي أكبر دولة صناعية عالمياً الكشف عن بيانات القطاع الصناعي مع صدور قراءة مؤشر نيويورك الصناعي والتي قد تعكس تقلص الاتساع إلى 5.1 مقابل 12.9 في شباط/فبراير، ويأتي ذلك بالتزامن مع فعليات قمة مجموعة السبع (كندا، إيطاليا، فرنسا، ألمانيا، اليابان، المملكة المتحدة والولايات المتحدة) والتي ستقام عبر الأقمار الصناعية وستناقش تدابير للتعامل مع الأثر الاقتصادي لتفشي فيروس كورونا.



              على الصعيد الأخر، فقد تابعنا منذ قليل كشف المكتب الوطني للإحصاء للصين عن القراءة السنوية لمؤشر مبيعات التجزئة والتي أوضحت تراجعاً 20.5% مقابل ارتفاع 8.0% في كانون الثاني/يناير، أسوء من التوقعات التي أشارت لتراجع 4.0%، كما أظهرت القراءة السنوية للإنتاج الصناعي تراجعاً 13.5% مقابل ارتفاع 6.9%، أيضا أسوء من التوقعات بتراجع 3.0%، بينما أوضحت قراءة معدلات البطالة ارتفاعاً إلى 6.2% مقابل 5.2% في كانون الثاني/يناير.



              يذكر أن المدير العام لمنظمة الصحة العالمية تيدروس أدهانوم غيبريسوس صرح الأربعاء الماضي "نحن قلقون للغاية من الانتشار والخطورة المخفية، ومستويات التقاعس المقلقة"، مضيفاً "لقد قمنا بدق جرس الإنذار بصوت عال وواضح"، وفقاً لأخر الأرقام الصادرة عن المنظمة فقد ارتفع عدد الحالات المصابة بالفيروس لقرابة من 154 ألف ولقي 5,746 شخص مصرعهم في 146 دولة.




              فتح حساب فوركس اسلامي معنا المميزات و الخطوات

              تعليق


              • رد: اخبار الفوركس اليوم متجدد

                تراجعت العقود الآجلة لأسعار النفط لنشهد الأدنى لها التاسع من آذار/مارس، حينما اختبرت الأدنى لها منذ 12 من شباط/فبراير 2016 وسط توالي ارتداد مؤشر الدولار للجلسة السادسة من الأدنى له منذ 27 من أيلول/سبتمبر 2018 وفقاً للعلاقة العكسية بينهما وسط تنامي المخاوف من تفشي فيروس كورونا عالمياً مع ارتفاع عدد الحالات المصابة لقرابة من 154 ألف ولقي 5,746 شخص مصرعهم في 146 دولة وفقاً لأخر أرقام منظمة الصحة العالمية.



                ويأتي ذلك عقب التطورات والبيانات الاقتصادية التي تبعنها عن الاقتصاد الصيني أكبر مستورد للطاقة في العالم مع الكشف عن بيانات القطاع الصناعي ومبيعات التجزئة بالإضافة لبيانات سوق العمل والتي عكست أسوء أداء للقطاع الصناعي ولمبيعات التجزئة وارتفاع معدلات البطالة للأعلى لها على الإطلاق خلال الشهر الماضي، وعلى أعتاب التطورات والبيانات الاقتصادية المرتقبة اليوم الاثنين من قبل الاقتصاد الأمريكي أكبر منتج ومستهلك للنفط عالمياً.



                وفي تمام الساعة 04:49 صباحاً بتوقيت جرينتش انخفضت العقود الآجلة لأسعار النفط "نيمكس" تسليم نيسان/أبريل المقبل بنسبة 8.03% لتتداول عند مستويات 33.75$ للبرميل مقارنة بالافتتاحية عند 31.24$ للبرميل، مع العلم، أن العقود استهلت تداولات الجلسة على فجوة سعرية صاعدة بعد أن اختتمت تداولات الأسبوع الماضي عند مستويات 31.73$ للبرميل.



                كما تراجعت العقود الآجلة لخام "برنت" تسليم آيار/مايو القادم 9.01% لتتداول عند 32.86$ للبرميل مقارنة بالافتتاحية عند 35.82$ للبرميل، مع العلم، أن العقود استهلت التداولات أيضا على فجوة سعرية صاعدة بعد أن اختتمت تداولات الأمس عند 33.85$ للبرميل، وذلك مع ارتفاع مؤشر الدولار الأمريكي 0.56% إلى 98.26 مقارنة بالافتتاحية عند 97.71، مع العلم، أن المؤشر اختتم تداولات الأسبوع الماضي عند 98.75.



                هذا وقد تابعنا منذ قليل كشف المكتب الوطني للإحصاء للصين عن القراءة السنوية لمؤشر مبيعات التجزئة والتي أوضحت تراجعاً 20.5% مقابل ارتفاع 8.0% في كانون الثاني/يناير الماضي، أسوء من التوقعات التي أشارت لتراجع 4.0%، كما أظهرت القراءة السنوية للإنتاج الصناعي تراجعاً 13.5% مقابل ارتفاع 6.9%، أيضا أسوء من التوقعات بتراجع 3.0%، بينما أوضحت قراءة معدلات البطالة ارتفاعاً إلى 6.2% مقابل 5.2% في كانون الثاني/يناير.



                على الصعيد الأخر، تتطلع الأسواق من قبل الاقتصاد الأمريكي أكبر دولة صناعية عالمياً للكشف عن بيانات القطاع الصناعي مع صدور قراءة مؤشر نيويورك الصناعي والتي قد تعكس تقلص الاتساع إلى 5.1 مقابل 12.9 في شباط/فبراير، ويأتي ذلك بالتزامن مع فعليات قمة مجموعة السبع (كندا، إيطاليا، فرنسا، ألمانيا، اليابان، المملكة المتحدة والولايات المتحدة) والتي ستناقش تدابير للتعامل مع الأثر الاقتصادي لتفشي فيروس كورونا.



                بخلاف ذلك، عقب ساعات من الاجتماع المفاجئ الذي عقده بنك الاحتياطي الفيدرالي وأقر من خلاله أعضاء اللجنة الفدرالية للسوق المفتوح خفض الفائدة على الأموال الفيدرالية بواقع 100 نقطة أساس إلى ما بين مستويات الصفر و0.25% وذلك عقب أقل من أسبوعين من اجتماع مفاجئ أخر للاحتياطي الفيدرالي تم من خلاله خفض الفائدة بواقع 50 نقطة أساس آنذاك، كما تم الإعلان عن خطط تخفيف كمي وشراء سندات بواقع 700$ مليار شهرياً.



                وفي سياق أخر، فقد تابعنا منذ قليل المؤتمر الصحفي عقده الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ونائبه مايك بنس بالإضافة لأعضاء فريق مكافحة فيروس كورونا وجاء ذلك عقب ساعات من إعلان الإدارة الأمريكية حالة طوارئ وطنية في الولايات المتحدة، الأمر الذي سيوفر ما يفوق 50$ بشكل فوري في صناديق الإغاثة من الكوارث، وكما توصلت أيضا واشنطون لحزمة تشريعات جديدة ستوفر دعماً للعائلات والمجتمعات الأمريكية في التعامل مع فيروس كورونا.



                ويذكر أن الرئيس الأمريكي الخامس والأربعين ترامب نوه في نهاية الأسبوع الماضي لكون بلاده ستستغل تراجع أسعار النفط الموسع في الآونة الأخيرة وتبدأ في شراء كميات ضخمة من النفط لكي تملاء مخزوناتها الاستراتيجية، موضحاً أنه وجه وزير الطاقة الأمريكي بشراء كميات ضخمة من النفط بأسعار جيدة تصلح للتخزين ضمن الاحتياطيات الاستراتيجية لأمريكا، مضيفاً أنه يرغب في ملاً بشكل كامل.



                على الصعيد الأخر، فقد تابعنا الأربعاء الماضي أعلن شركة أرامكوا السعودية عن تلقيها توجيهات من قبل وزارة الطاقة السعودية بزيادة طاقتها الإنتاجية القصوى من 12 مليون برميل يومياً إلى 13 مليون برميل يومياً، وجاء ذلك عقب ساعات من أفادت المدير التنفيذي لأرامكوا أمين ناصر بأن عملاق النفط السعودي سيرفع إمدادات النفط للعملاء في الداخل والخارج إلى 12.3 مليون برميل يومياً مع مطلع نيسان/أبريل القادم، وذلك وفقاً لتقرير وكالة رويترز الإخبارية.



                كما تابعنا أيضا الأربعاء الماضي التقرير التي تطرقت لإعلان الإمارات العربية المتحدة عن عزمها زيادة الإنتاج النفطي هي الأخرى خلال الشهر المقبل إلى مستوى قياسي، حيث أعلنت شركة أدنوك عن عزمها زيادة الإنتاج إلى ما يفوق 4 ملايين برميل يومياً في نيسان/أبريل والعمل على تسريع خطط الشركة لزيادة طاقتها الإنتاجية القصوى للنفط إلى 5 ملايين برميل يومياً والذي يعد الهدف الذي كانت تعمل على تحقيقه بحلول عام 2030.



                وفي نفس السياق، فقد تابعنا الأربعاء أفادت وزير الطاقة الإماراتي سهيل المزروعي بأنه سيتم الإعلان عن انتهاء اتفاق منظمة الدول المصدرة للنفط أوبك وحلفائها المنتجين للنفط من خارج المنظمة وعلى رأسهم روسيا والذي يقتدي بخفض الإنتاج بواقع 1.7 مليون برميل يومياً حتى الربع الأول من هذا العام، بحلول نهاية آذار/مارس الجاري، وذلك عقب فشل منتجي النفط في التوصل لاتفاق جديد حيال مستويات الإنتاج في فيينا الأسبوع الماضي.



                وفي سياق أخر، فقد خفضت منظمة أوبك في تقريرها الشهري الذي تم الكشف عنه الخميس توقعاتها لنمو الطلب العالمي على النفط لهذا العام بواقع 920 ألف برميل يومياً في ظلال تفشي فيروس كورونا والمخاوف من تأثيره السلبي على النمو الاقتصادي العالمي، وسط الإفادة بأن صادرات المملكة العربية السعودية أكبر منتج لدى أوبك وثالث منتج عالمياً للنفط وأكبر مصدر عالمياً ولدى أوبك بلغت نحو 9.68 مليون برميل يومياً خلال شباط/فبراير.



                وفي المقبل، أعرب وزير الطاقة الروسي إلكسندر نوفاك أيضا الخميس عن كون قرار السعودية بزيادة الإنتاج ليس الخيار المناسب على الأرجح، مع أفادته بأن بلاده تجري اتصالات مع عدة دول في أوبك ومن خارجها من منتجي النفط للتباحث حيال أسواق النفط وأنه سيتم إرسال ممثلاُ للمشاركة في اجتماع اللجنة الفنية المقرر عقده في 18 من آذار/مارس، مضيفاً أنه روسيا اقترحت الإبقاء على اتفاق خفض الإنتاج الحالي، إلا أن المقترح تم رفضه من الجميع.



                ويذكر أن وزير الطاقة الروسي نوفاك صرح الثلاثاء الماضي أنه يمكن لروسيا رفع إنتاجها النفطي بنحو 500 ألف برميل يومياً في وقت قريب، مع أفادته بأن النفط الروسي لا يزال يتصدر المنافسة وسط أسعار النفط المنخفضة، وتطرقه لكون دعوات منظمة أوبك لتعزيز خفض الإنتاج هو ما أدى لحدوث خلاف، ونود الإشارة، لكون اللجنة الفنية المشتركة لمنظمة أوبك اقترحت مؤخراً في فيينا التوسع في خفض الإنتاج خلال النصف الثاني من هذا العام.



                ويتوقع بعض المحللين أن نشهد زيادة المعروض النفطي من قبل أوبك بلس قبل انقضاء أجل اتفاق خفض الإنتاج هذا الشهر، مع سعي المنتجين وعلى رأسهم المملكة العربية السعودية الحفاظ على حصتهم السوقية، ووفقاً لوكالة رويترز الإخبارية فقد أعلنت المملكة عن تخفيضات هائلة خلال الآونة الأخيرة على أسعار البيع الرسمية للشهر المقبل مع استعدادها لزيادة الإنتاج النفطي.



                ونود الإشارة، لكون وزير الطاقة السعودي الأمير عبد العزيز بن سلمان عبد العزيز أكد الثلاثاء على أنه لا توجد حاجة تستدعي عقد اجتماع بين منظمة أوبك وحلفائها المنتجي للنفط من خارج المنظمة في آيار/مايو أو حزيران/يونيو المقبلان، في حالة عدم التوصل إلى اتفاقية من شأنها الحد من تداعيات انتشار فيروس كورونا وما لها من تابعيات على الطلب العالمي للنفط، موضحاً أنه ليس من الحكمة عقد اجتماع لأنه يظهر الفشل في التصدي للأزمة.



                كما أفاد الأمير عبد العزيز بن سلمان بأن كل منتج للنفط يحتاج للحفظ على حصته السوقية وبالأخص عقب تصريحات وزير الطاقة الروسي نوفاك بأن الخصومات التي قدمتها شركة أرامكو السعودية والتي أعلنت مسبقاً أنها ستزود عملائها بنحو 12.3 مليون برميل يومياً بحلول مطلع نيسان/أبريل المقبل، إلى حالة من الذعر في الأسواق، موضحاً أنه في الأسواق الحرة، يحتاج منتجي النفط لإظهار القدرة التنافسية والحفاظ على حصصهم السوقية، بل وزيادتها.



                وجاء ذلك، عقب ساعات من تحذير المدير العام لوكالة الطاقة الدولية فاتح بيرول مؤخراً من خطورة تداعيات هبوط أسعار النفط بقوة، معرباً أنه على الرغم من انخفاض أسعار النفط دون 25$ للبرميل يؤدي إلى إفلاس منصات الحفر الأمريكية، إلا أنه قد يكون له تأثير سلبي على العالم أجمع، موضحاً أن العالم يواجه تحدي حقيقي ويجب التضامن والتوحد لمواجهته، مشيراً بذلك إلى تفشي فيروس كورونا عالمياً وتأثيره السلبي على الاقتصاد العالمي.



                وجاء تلك التصريحات عقب فشل منظمة الدول المصدرة للنفط أوبك مؤخراً في التوصل لاتفاق مع حلفائها المنتجي من خارج المنظمة وعلى رأسهم روسيا، الأمر الذي أدى لتفاقم خسائر أسعار النفط التي عكست مطلع الأسبوع الماضي أسوء أداء يومي منذ كانون الثاني/يناير 1991 أثناء حرب الخليج، وبالأخص وسط المخاوف من حرب أسعار في أسواق النفط مع اقتراب انقضاء أجل اتفاق خفض الإنتاج لأوبك وحلفائها بحلول نهاية الشهر.



                ووفقاً للتقرير الأسبوعي لشركة بيكر هيوز الذي صدر الجمعة، فقد ارتفعت منصات الحفر والتنقيب على النفط العاملة في الولايات المتحدة بواقع منصة واحدة لإجمالي 683 منصة خلال الأسبوع المنقضي في 13 من آذار/مارس، لتعكس ارتفاعها للأسبوع الثاني، ويذكر أن أدارة معلومات الطاقة الأمريكية أعلنت مؤخراً عن توقعتها بارتفع الإنتاج الأمريكي للنفط 8% خلال 2020 إلى 13.2 مليون برميل يومياً و3% في 2021 إلى 13.6 مليون برميل يومياً.




                فتح حساب فوركس اسلامي معنا المميزات و الخطوات

                تعليق


                • رد: اخبار الفوركس اليوم متجدد

                  تراجعت أسعار الفضة خلال تعاملات الإثنين وسط خسائر فادحة في الأسواق العالمية مما دفع المعدن إلى أدنى مستوى إغلاق في أكثر من عشر سنوات.


                  يأتي ذلك في الوقت الذي يتفشى فيه فيروس "كورونا" بشكل واسع النطاق في عدد من الدول لا سيما في أوروبا الأمر الذي دفع حكومات تلك الدول لاتخاذ المزيد من الإجراءات الصارمة.


                  ومن جانبه، صرح الرئيس الأمريكي "دونالد رتامب" بأنه لا يتوقع انتهاء ازمة "كورونا" قبل يوليو/تموز أو ربما أغسطس/آب مشيرا إلى أن الاقتصاد الأكبر في العالم ربما يتجه نحو الركود.


                  وكان الاحتياطي الاتحادي قد أعلن أمس في خطوة عاجلة خفض معدل الفائدة إلى النطاق بين 0.25% وصفر بالمائة مع إطلاق برنامج تيسير كمي بقيمة 700 مليار دولار.


                  وعلى صعيد التعاملات، انخفضت أسعار الفضة عقود تسليم مايو/أيار بنحو 12% إلى 12.816 دولار للأوقية، وهو المستوى الأدنى منذ يوليو/تموز عام 2009، وسجل المعدن أعلى سعر عند 15.245 دولار وأقل سعر عند 11.77 دولار.




                  فتح حساب فوركس اسلامي معنا المميزات و الخطوات

                  تعليق


                  • رد: اخبار الفوركس اليوم متجدد

                    انخفضت أسعار الذهب خلال تعاملات اليوم الإثنين رغم انخفاض واسع النطاق للدولار الأمريكي وأسواق الأسهم العالمية واستمرار المخاوف بشأن فيروس "كورونا".


                    وتجدر الإشارة إلى أن الاحتياطي الاتحادي أعلن أمس في خطوة مفاجئة خفض الفائدة إلى النطاق بين 0.25% وصفر بالمائة من النطاق بين 1.25% و1.00%، كما أطلق برنامج تيسير كمي بقيمة 700 مليار دولار لتحفيز الاقتصاد الأمريكي في مواجهة تداعيات وباء كورونا.


                    ومن جانبه، صرح الرئيس الأمريكي "دونالد ترامب" بأنه غير مصاب بفيروس "كورونا" مشيرة إلى أنه يتوقع استمرار المرض حتى أغسطس/آب القادم بدلا من تصريحاته السابقة باستمراره حتى أبريل/نيسان.


                    وفي سياق آخر، انخفض مؤشر الدولار (أمام عدد من العملات الرئيسية) بحلول الساعة 19:50 بتوقيت جرينتش بنسبة 0.6% إلى 98.1 نقطة، وسجل أعلى مستوى عند 98.7 نقطة وأقل مستوى عند 97.4 نقطة.


                    وفي ختام الجلسة، انخفضت أسعار الذهب عقود تسليم مايو/أيار بنسبة 2% إلى 1486.5 دولار للأوقية، وهو المستوى الأدنى منذ العشرين من ديسمبر/كانون الأول عام 2019، وسجل أعلى سعر عند 1574.8 دولار وأقل سعر عند 1450.9 دولار.




                    فتح حساب فوركس اسلامي معنا المميزات و الخطوات

                    تعليق


                    • رد: اخبار الفوركس اليوم متجدد

                      تراجعت أسعار النفط خلال تعاملات اليوم الإثنين وسط خسائر فادحة في الأسواق العالمية بالتزامن مع مخاوف شديدة من تفشي فيروس "كورونا".


                      وأعلنت دول خاصة في أوروبا ارتفاع عدد حالات الإصابات والوفاة بالفيروس القاتل الأمر الذي دفع مراقبين للقول إن "كورونا" أصبح يشهد بؤرة انتشار واسعة في القارة العجوز بعد الصين.


                      وفي ذات السياق، قالت "آي إتش سي ماركيت" إن سوق النفط يشهد في الوقت الحالي أكبر وفرة في المعروض لدرجة يصعب امتصاصها حتى لو عززت الحكومة الأمريكية مشترياتها لملء مخزونها الإستراتيجي.


                      وعلى صعيد آخر، انخفض مؤشر الدولار (أمام عدد من العملات الرئيسية) بحلول الساعة 17:07 بتوقيت جرينتش بنسبة 0.7% إلى 98.08 نقطة، وسجل أعلى مستوى عند 98.7 نقطة وأقل مستوى عند 97.4 نقطة.


                      وهبط سعر "ويست تكساس" بحلول الساعة 16:56 بتوقيت جرينتش بنسبة 8.6% إلى 28.99 دولار للبرميل، وسجل أعلى سعر اليوم عند 33.7 دولار وأقل سعر عند 28.1 دولار.


                      وانخفض "برنت" بنسبة 11.8% إلى 29.8 دولار للبرميل، وسجل أعلى سعر اليوم عند 35.8 دولار وأقل سعر عند 29.5 دولار.




                      فتح حساب فوركس اسلامي معنا المميزات و الخطوات

                      تعليق


                      • رد: اخبار الفوركس اليوم متجدد

                        انخفضت العقود الآجلة لأسعار الفضة خلال الجلسة الآسيوية لنشهد استقرارها دون حاجز 13$ للأوصنة وبالقرب من الأدنى لها منذ النصف الثاني من نيسان/أبريل 2009 متغاضية عن ارتداد مؤشر الدولار الأمريكي للجلسة الثالثة من الأعلى له منذ 27 من شباط/فبراير وفقاً للعلاقة العكسية بينهما مع تنامي المخاوف من تفشي وباء فيروس كورونا عالمياً وعلى أعتاب التطورات والبيانات الاقتصادية المرتقبة اليوم الثلاثاء من قبل الاقتصاد الأمريكي أكبر اقتصاد في العالم.



                        في تمام الساعة 06:08 صباحاً بتوقيت جرينتش تراجعت العقود الآجلة لأسعار الفضة تسليم آيار/مايو المقبل 0.86% لتتداول حالياً عند 12.75$ للأونصة مقارنة مع الافتتاحية عند 12.86$ للأونصة، مع العلم، أن العقود استهلت تداولات الجلسة على فجوة سعرية صاعدة بعد أن اختتمت تداولات الأمس عند 12.82$ للأوتصة، بينما انخفض مؤشر الدولار الأمريكي 0.03% إلى 98.11 مقارنة بالافتتاحية عند 98.14.



                        هذا ويترقب المستثمرين حالياً من قبل الاقتصاد الأمريكي الكشف عن قراءة مبيعات التجزئة التي تمثل نحو نصف الإنفاق الاستهلاكي الذي يمثل أكثر من ثلثي الناتج المحلي الإجمالي للولايات المتحدة والتي قد تعكس تباطؤ وتيرة النمو إلى 0.2% مقابل 0.3% في القراءة السابقة لشهر كانون الثاني/يناير الماضي، كما قد تظهر القراءة الجوهرية للمؤشر ذاته تباطؤ وتيرة النمو إلى 0.1% مقابل 0.3% في كانون الثاني/يناير.



                        ويأتي ذلك قبل أن نشهد الكشف عن بيانات القطاع الصناعي لأكبر دولة صناعية عالمياً مع صدور قراءة مؤشر الإنتاج الصناعي والتي قد تعكس ارتفاعاً 0.4% مقابل تراجع 0.3% في كانون الثاني/يناير، بينما قد توضح قراءة مؤشر معدل استغلال الطاقة تسارع ويترة النمو إلى 77.1% مقابل 76.8% في كانون الثاني/يناير، وأيضا قبل صدور قراءة مخزونات الجملة والتي قد توضح تراجع 0.1% مقابل ارتفاع 0.1% في كانون الأول/ديسمبر.



                        وصولاً إلى الكشف عن بيانات سوق العمل مع صدور قراءة إحصائية فرص العمل ودوران فرص العمل والتي قد تعكس انخفاضاً إلى 6.40 مليون مقابل 6.42 مليون في كانون الأول/ديسمبر، وذلك بالتزامن مع الكشف عن بيانات سوق الإسكان مع صدور قراءة مؤشر الإسكان من قبل الرابطة الوطنية لبناة المنازل والتي قد تعكس استقراراً عند ما قيمته 74 خلال شباط/فبراير.



                        ويأتي ذلك عقب ساعات من الاجتماع المفاجئ الذي عقده بنك الاحتياطي الفيدرالي الأحد الماضي والذي يعد ثاني اجتماع مفاجئ في أقل من أسبوعين عقب الاجتماع المفاجئ السابق في الثالث من هذا الشهر والذي أقر من خلاله صانعي السياسة النقدية لدى بنك الاحتياطي الفيدرالي العودة بأسعار الفائدة المرجعية قصيرة الآجل إلى مستويات الصفر التي وصلت إليها في أعقاب تفاقم الأزمة المالية العالمية منذ أكثر من عقد من الزمان.



                        وخفض أعضاء اللجنة الفدرالية للسوق المفتوح الفائدة على الأموال الفيدرالية بواقع 100 نقطة أساس إلى ما بين مستويات الصفر و0.25% والتي ظلت عليها منذ عام 2008 وحتى اجتماع 27-28 تشرين الأول/أكتوبر 2015، وذلك عقب خفضها في الاجتماع الطارئ السابق بواقع 50 نقطة أساس ما بين 1.00% و1.25%، ويأتي ذلك في أعقاب قيام أعضاء اللجنة بخفض الفائدة ثلاثة مرات بواقع 25 نقطة أساس في اجتماعات سابقة العام الماضي.



                        وأفاد بيان السياسة النقدية للاحتياطي الفيدرالي أن قرار الخفض سيكون سراي المفعول بداً من الاثنين 16 من آذار/مارس، وأن اللجنة الفيدرالية للسوق المفتوح ستقوم بعمليات إعادة شراء سندات الخزانة بما لا يقل عن 500$ مليار شهرياً والأوراق المالية المدعومة بالرهن العقاري بواقع 200$ مليار شهرياً على الأقل على أن يتم إجراء هذه المشتريات بالسرعة المناسبة لدعم الأداء السلس لأسواق الأوراق المالية ووكالة الخزانة والرهن العقاري.



                        كما أفاد البيان آنذاك بالمضي قدماً في إجراء عمليات اتفاقيات إعادة الشراء الآجلة والليلة "الريبو" لضمان بقاء المعروض من الاحتياطيات وافراً ودعم الأداء السلس لأسواق التمويل بالدولار الأمريكي على المدى القصير، وجاء ذلك قبل المؤتمر الصحفي الذي عقده محافظ بنك الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول وقبل أن نشهد بالأمس إعلان بنك نيويورك الاحتياطي الفيدرالي أنه سيعرض 500$ مليار عبر عمليات الريبو لتوفير المزيد من السيولة في النظام المالي.



                        هذا وقد نوه محافظ بنك الاحتياطي الفيدرالي باول الأحد الماضي لكون الاقتصاد الأمريكي لا يزال ينمو رغم التطورات السريعة وأن فيروس كورونا له تأثير واضح على الاقتصاد الأمريكي والعالمي، موضحاً أن تداعيات الفيروس سيكون واضحة في المدى القريب وتؤثر على التوقعات الاقتصادية، ومضيفاً أن الوهن الاقتصادي العالمي سيكون له تأثير سلبي على الصادرات الأمريكي.



                        وأفاد باول أنه في ضوء تلك التطورات أقرت اللجنة الفيدرالية خفض الفائدة لمستويات صفرية وأنه من المتوقع البقاء عليها لحين التأكد من انتهاء المخاطر وعودة الاقتصاد للنمو المعتدل وتحقيق الاستغلال الأمثل لسوق العمل وتحقيق هدف التضخم عند 2%، مضيفاً أن الاحتياطي الفيدرالي ينسق مع المصارف المركزية الكبرى مثل بنك كندا، بنك اليابان وبنك إنجلترا وأن المصارف الكبرى اتفقت على خفض الفائدة وأنهم سيعملون على توفير السيولة الدولارية.



                        كما أفاد باول بأن السياسة النقدية في الولايات المتحدة كانت تشددية بشكل ملحوظ وأنه لا يعتقد بأنه سيكون من الملائم اللجوء إلى الفائدة السلبية في الولايات المتحدة، مضيفاً أن التحفيز النقدي مطلوب من قبل الإدارة الأمريكية، وذلك مع أفادته بأن القطاع المصرفي الأمريكي قوي ولديه الكثير من رأس المال والسيولة، وأن اللجنة الفيدرالية للسوق المفتوح لن نتعقد في 17-18 آذار/مارس كما كان مقرر من قبل وسيتم الاكتفاء بذلك الاجتماع عوضاً عنه.



                        ونود الإشارة، لكون الرئيس الأمريكي دونالد ترامب رحب في مطلع الأسبوع بقرارات اللجنة الفيدرالية ووصها بالرائعة، بخلاف ذلك، يذكر أن الإدارة الأمريكية أعلنت خلال عطلة نهاية الأسبوع الماضي حالة طوارئ وطنية في الولايات المتحدة، الأمر الذي سيوفر ما يفوق 50$ بشكل فوري في صناديق الإغاثة من الكوارث، كما توصلت أيضا إدارة الرئيس الأمريكي ترامب لحزمة تشريعات جديدة ستوفر دعماً للعائلات والمجتمعات الأمريكية في التعامل مع فيروس كورونا.



                        وفي سياق أخر، فقد صرح الرئيس الأمريكي ترامب في مؤتمر صحفي بالأمس بأن وباء كورونا قد يستمر حتى آب/أغسطس المقبل وأن الاقتصاد الأمريكي ربما يتجه نحو الركود، وجاء ذلك عقب ساعات من مؤتمر صحفي أخر عقده الرئيس الأمريكي ونائبه مايك بنس بالإضافة لأعضاء فريق مكافحة فيروس كورونا الأحد الماضي انتقد ترامب من خلاله من جديد أداء محافظ بنك الاحتياطي الفيدرالي باول.



                        هذا وقد أفاد الرئيس الأمريكي ترامب الأحد الماضي بأنه اعتقد أن اللجنة الفيدرالية للسوق المفتوح ستكون ويجب أن تكون أكثر استباقية، مضيفاً أن الولايات المتحدة لديها العملة رقم واحد في العالم بفارق موسع وأن العملة الفيدرالية قوية إلى حد بعيد، معرباً عن كون الدولار قوي وأن بنك الاحتياطي الفيدرالي لا يقوم بما يجب عليه القيام به، مشيراً لإضعاف الدولار الأمريكي وتوفير ميزة تنافسية سعرية للمنتجات والخدمات الأمريكية.



                        وفي نفس السياق، نوه ترامب آنذاك أنه لا ينبغي أن تكون الفائدة على الأموال الفيدرالية أعلى من الدول المنافسة لأمريكا، مع تطرقه لكون الفائدة في ألمانيا في الأساس تحت الصفر، إنها سلبية، وأن هناك العديد من البلدان الفائدة بها سلبية كاليابان ودول أخري، بينما بلاده تدفع الفائدة أعلى، مضيفاً أنه ما يرغب فيه هو إعادة تمويل ديون أمريكا وأنه أمر ممكن وسهل بسعر أقل، معرباً لدينا الفرص الهائلة الآن، لكون جيروم باول لا يجعل الأمر سهلاً.



                        بخلاف ذلك، فقد أعرب وزير الخزانة الأمريكية ستفين مينوتشن بالأمس عن كون النظام المصرفي الأمريكي يمكنه التعامل مع قرارات الاحيتاطي الفيدرالي بخفض الفائدة، مع أفادته بأن الطلب على الأسهم سيزداد عقب هدوء المخاوف حيال كورونا، مضيفاً أنه الإدارة الأمريكية لا تهدف لإنقاذ الشركات وإنما تهدف لضمان السيولة في الشركات، موضحاً أن الاحتياطي الفيدرالي يدير الأمور، وأنه لا يجب على الأفراد سحب أموالهم من المصارف.



                        وجاءت تصريحات وزير الخزانة الأمريكية مينوتشن عقب دقائق من افتتاح جلسة تداولات وول ستريت أمس الاثنين والتي تم وقف التداول بها لمدة 15 دقيقة بعد أن تجاوزت خسائر المؤشرات 7% وذلك قبل أن نشهد وول ستيرت بالأمس أداء يومي لها منذ 1987، الأمر الذي أظهر أن الإجراءات الاستثنائية التي اتخذتها المصارف المركزية العالمية وعلى رأسها الاحتياطي الفيدرالي خلال هذا الشهر لم تنجح في تهدئة الأسواق حيال المخاوف من تفشي كورونا.



                        يذكر أن المدير العام لمنظمة الصحة العالمية تيدروس أدهانوم غيبريسوس صرح الأربعاء الماضي "نحن قلقون للغاية من الانتشار والخطورة المخفية، ومستويات التقاعس المقلقة"، مضيفاً "لقد قمنا بدق جرس الإنذار بصوت عال وواضح"، وفقاً لأخر الأرقام الصادرة عن المنظمة فقد ارتفع عدد الحالات المصابة بالفيروس لما يفوق 168 ألف ولقي 6,610 شخص مصرعهم في 148 دولة.




                        فتح حساب فوركس اسلامي معنا المميزات و الخطوات

                        تعليق


                        • رد: اخبار الفوركس اليوم متجدد

                          انخفضت العقود الآجلة لأسعار الفضة خلال الجلسة الآسيوية لنشهد استقرارها دون حاجز 13$ للأوصنة وبالقرب من الأدنى لها منذ النصف الثاني من نيسان/أبريل 2009 متغاضية عن ارتداد مؤشر الدولار الأمريكي للجلسة الثالثة من الأعلى له منذ 27 من شباط/فبراير وفقاً للعلاقة العكسية بينهما مع تنامي المخاوف من تفشي وباء فيروس كورونا عالمياً وعلى أعتاب التطورات والبيانات الاقتصادية المرتقبة اليوم الثلاثاء من قبل الاقتصاد الأمريكي أكبر اقتصاد في العالم.



                          في تمام الساعة 06:08 صباحاً بتوقيت جرينتش تراجعت العقود الآجلة لأسعار الفضة تسليم آيار/مايو المقبل 0.86% لتتداول حالياً عند 12.75$ للأونصة مقارنة مع الافتتاحية عند 12.86$ للأونصة، مع العلم، أن العقود استهلت تداولات الجلسة على فجوة سعرية صاعدة بعد أن اختتمت تداولات الأمس عند 12.82$ للأوتصة، بينما انخفض مؤشر الدولار الأمريكي 0.03% إلى 98.11 مقارنة بالافتتاحية عند 98.14.



                          هذا ويترقب المستثمرين حالياً من قبل الاقتصاد الأمريكي الكشف عن قراءة مبيعات التجزئة التي تمثل نحو نصف الإنفاق الاستهلاكي الذي يمثل أكثر من ثلثي الناتج المحلي الإجمالي للولايات المتحدة والتي قد تعكس تباطؤ وتيرة النمو إلى 0.2% مقابل 0.3% في القراءة السابقة لشهر كانون الثاني/يناير الماضي، كما قد تظهر القراءة الجوهرية للمؤشر ذاته تباطؤ وتيرة النمو إلى 0.1% مقابل 0.3% في كانون الثاني/يناير.



                          ويأتي ذلك قبل أن نشهد الكشف عن بيانات القطاع الصناعي لأكبر دولة صناعية عالمياً مع صدور قراءة مؤشر الإنتاج الصناعي والتي قد تعكس ارتفاعاً 0.4% مقابل تراجع 0.3% في كانون الثاني/يناير، بينما قد توضح قراءة مؤشر معدل استغلال الطاقة تسارع ويترة النمو إلى 77.1% مقابل 76.8% في كانون الثاني/يناير، وأيضا قبل صدور قراءة مخزونات الجملة والتي قد توضح تراجع 0.1% مقابل ارتفاع 0.1% في كانون الأول/ديسمبر.



                          وصولاً إلى الكشف عن بيانات سوق العمل مع صدور قراءة إحصائية فرص العمل ودوران فرص العمل والتي قد تعكس انخفاضاً إلى 6.40 مليون مقابل 6.42 مليون في كانون الأول/ديسمبر، وذلك بالتزامن مع الكشف عن بيانات سوق الإسكان مع صدور قراءة مؤشر الإسكان من قبل الرابطة الوطنية لبناة المنازل والتي قد تعكس استقراراً عند ما قيمته 74 خلال شباط/فبراير.



                          ويأتي ذلك عقب ساعات من الاجتماع المفاجئ الذي عقده بنك الاحتياطي الفيدرالي الأحد الماضي والذي يعد ثاني اجتماع مفاجئ في أقل من أسبوعين عقب الاجتماع المفاجئ السابق في الثالث من هذا الشهر والذي أقر من خلاله صانعي السياسة النقدية لدى بنك الاحتياطي الفيدرالي العودة بأسعار الفائدة المرجعية قصيرة الآجل إلى مستويات الصفر التي وصلت إليها في أعقاب تفاقم الأزمة المالية العالمية منذ أكثر من عقد من الزمان.



                          وخفض أعضاء اللجنة الفدرالية للسوق المفتوح الفائدة على الأموال الفيدرالية بواقع 100 نقطة أساس إلى ما بين مستويات الصفر و0.25% والتي ظلت عليها منذ عام 2008 وحتى اجتماع 27-28 تشرين الأول/أكتوبر 2015، وذلك عقب خفضها في الاجتماع الطارئ السابق بواقع 50 نقطة أساس ما بين 1.00% و1.25%، ويأتي ذلك في أعقاب قيام أعضاء اللجنة بخفض الفائدة ثلاثة مرات بواقع 25 نقطة أساس في اجتماعات سابقة العام الماضي.



                          وأفاد بيان السياسة النقدية للاحتياطي الفيدرالي أن قرار الخفض سيكون سراي المفعول بداً من الاثنين 16 من آذار/مارس، وأن اللجنة الفيدرالية للسوق المفتوح ستقوم بعمليات إعادة شراء سندات الخزانة بما لا يقل عن 500$ مليار شهرياً والأوراق المالية المدعومة بالرهن العقاري بواقع 200$ مليار شهرياً على الأقل على أن يتم إجراء هذه المشتريات بالسرعة المناسبة لدعم الأداء السلس لأسواق الأوراق المالية ووكالة الخزانة والرهن العقاري.



                          كما أفاد البيان آنذاك بالمضي قدماً في إجراء عمليات اتفاقيات إعادة الشراء الآجلة والليلة "الريبو" لضمان بقاء المعروض من الاحتياطيات وافراً ودعم الأداء السلس لأسواق التمويل بالدولار الأمريكي على المدى القصير، وجاء ذلك قبل المؤتمر الصحفي الذي عقده محافظ بنك الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول وقبل أن نشهد بالأمس إعلان بنك نيويورك الاحتياطي الفيدرالي أنه سيعرض 500$ مليار عبر عمليات الريبو لتوفير المزيد من السيولة في النظام المالي.



                          هذا وقد نوه محافظ بنك الاحتياطي الفيدرالي باول الأحد الماضي لكون الاقتصاد الأمريكي لا يزال ينمو رغم التطورات السريعة وأن فيروس كورونا له تأثير واضح على الاقتصاد الأمريكي والعالمي، موضحاً أن تداعيات الفيروس سيكون واضحة في المدى القريب وتؤثر على التوقعات الاقتصادية، ومضيفاً أن الوهن الاقتصادي العالمي سيكون له تأثير سلبي على الصادرات الأمريكي.



                          وأفاد باول أنه في ضوء تلك التطورات أقرت اللجنة الفيدرالية خفض الفائدة لمستويات صفرية وأنه من المتوقع البقاء عليها لحين التأكد من انتهاء المخاطر وعودة الاقتصاد للنمو المعتدل وتحقيق الاستغلال الأمثل لسوق العمل وتحقيق هدف التضخم عند 2%، مضيفاً أن الاحتياطي الفيدرالي ينسق مع المصارف المركزية الكبرى مثل بنك كندا، بنك اليابان وبنك إنجلترا وأن المصارف الكبرى اتفقت على خفض الفائدة وأنهم سيعملون على توفير السيولة الدولارية.



                          كما أفاد باول بأن السياسة النقدية في الولايات المتحدة كانت تشددية بشكل ملحوظ وأنه لا يعتقد بأنه سيكون من الملائم اللجوء إلى الفائدة السلبية في الولايات المتحدة، مضيفاً أن التحفيز النقدي مطلوب من قبل الإدارة الأمريكية، وذلك مع أفادته بأن القطاع المصرفي الأمريكي قوي ولديه الكثير من رأس المال والسيولة، وأن اللجنة الفيدرالية للسوق المفتوح لن نتعقد في 17-18 آذار/مارس كما كان مقرر من قبل وسيتم الاكتفاء بذلك الاجتماع عوضاً عنه.



                          ونود الإشارة، لكون الرئيس الأمريكي دونالد ترامب رحب في مطلع الأسبوع بقرارات اللجنة الفيدرالية ووصها بالرائعة، بخلاف ذلك، يذكر أن الإدارة الأمريكية أعلنت خلال عطلة نهاية الأسبوع الماضي حالة طوارئ وطنية في الولايات المتحدة، الأمر الذي سيوفر ما يفوق 50$ بشكل فوري في صناديق الإغاثة من الكوارث، كما توصلت أيضا إدارة الرئيس الأمريكي ترامب لحزمة تشريعات جديدة ستوفر دعماً للعائلات والمجتمعات الأمريكية في التعامل مع فيروس كورونا.



                          وفي سياق أخر، فقد صرح الرئيس الأمريكي ترامب في مؤتمر صحفي بالأمس بأن وباء كورونا قد يستمر حتى آب/أغسطس المقبل وأن الاقتصاد الأمريكي ربما يتجه نحو الركود، وجاء ذلك عقب ساعات من مؤتمر صحفي أخر عقده الرئيس الأمريكي ونائبه مايك بنس بالإضافة لأعضاء فريق مكافحة فيروس كورونا الأحد الماضي انتقد ترامب من خلاله من جديد أداء محافظ بنك الاحتياطي الفيدرالي باول.



                          هذا وقد أفاد الرئيس الأمريكي ترامب الأحد الماضي بأنه اعتقد أن اللجنة الفيدرالية للسوق المفتوح ستكون ويجب أن تكون أكثر استباقية، مضيفاً أن الولايات المتحدة لديها العملة رقم واحد في العالم بفارق موسع وأن العملة الفيدرالية قوية إلى حد بعيد، معرباً عن كون الدولار قوي وأن بنك الاحتياطي الفيدرالي لا يقوم بما يجب عليه القيام به، مشيراً لإضعاف الدولار الأمريكي وتوفير ميزة تنافسية سعرية للمنتجات والخدمات الأمريكية.



                          وفي نفس السياق، نوه ترامب آنذاك أنه لا ينبغي أن تكون الفائدة على الأموال الفيدرالية أعلى من الدول المنافسة لأمريكا، مع تطرقه لكون الفائدة في ألمانيا في الأساس تحت الصفر، إنها سلبية، وأن هناك العديد من البلدان الفائدة بها سلبية كاليابان ودول أخري، بينما بلاده تدفع الفائدة أعلى، مضيفاً أنه ما يرغب فيه هو إعادة تمويل ديون أمريكا وأنه أمر ممكن وسهل بسعر أقل، معرباً لدينا الفرص الهائلة الآن، لكون جيروم باول لا يجعل الأمر سهلاً.



                          بخلاف ذلك، فقد أعرب وزير الخزانة الأمريكية ستفين مينوتشن بالأمس عن كون النظام المصرفي الأمريكي يمكنه التعامل مع قرارات الاحيتاطي الفيدرالي بخفض الفائدة، مع أفادته بأن الطلب على الأسهم سيزداد عقب هدوء المخاوف حيال كورونا، مضيفاً أنه الإدارة الأمريكية لا تهدف لإنقاذ الشركات وإنما تهدف لضمان السيولة في الشركات، موضحاً أن الاحتياطي الفيدرالي يدير الأمور، وأنه لا يجب على الأفراد سحب أموالهم من المصارف.



                          وجاءت تصريحات وزير الخزانة الأمريكية مينوتشن عقب دقائق من افتتاح جلسة تداولات وول ستريت أمس الاثنين والتي تم وقف التداول بها لمدة 15 دقيقة بعد أن تجاوزت خسائر المؤشرات 7% وذلك قبل أن نشهد وول ستيرت بالأمس أداء يومي لها منذ 1987، الأمر الذي أظهر أن الإجراءات الاستثنائية التي اتخذتها المصارف المركزية العالمية وعلى رأسها الاحتياطي الفيدرالي خلال هذا الشهر لم تنجح في تهدئة الأسواق حيال المخاوف من تفشي كورونا.



                          يذكر أن المدير العام لمنظمة الصحة العالمية تيدروس أدهانوم غيبريسوس صرح الأربعاء الماضي "نحن قلقون للغاية من الانتشار والخطورة المخفية، ومستويات التقاعس المقلقة"، مضيفاً "لقد قمنا بدق جرس الإنذار بصوت عال وواضح"، وفقاً لأخر الأرقام الصادرة عن المنظمة فقد ارتفع عدد الحالات المصابة بالفيروس لما يفوق 168 ألف ولقي 6,610 شخص مصرعهم في 148 دولة.




                          فتح حساب فوركس اسلامي معنا المميزات و الخطوات

                          تعليق


                          • رد: اخبار الفوركس اليوم متجدد

                            ارتفعت مؤشرات الأسهم الأمريكية في ختام تعاملات الثلاثاء مستيعدة نغمة المكاسب بعد الهبوط الحاد المسجل في جلسة الإثنين، لكن "وول ستريت" تلقت دعما من تكثيف الإدارة الأمريكية الإجراءات لمكافحة فيروس "كورونا".


                            وكشفت إدارة الرئيس "دونالد ترامب" عن توسيع دعم الجهات الصحية لاحتواء "كورونا" كما أوضح بأن هناك مقترح لضخ تحفيزات مالية بقيمة تريليون دولار تشمل منح المواطنين أموالاً بشكل مباشر.


                            كما أشارت الإدارة الأمريكية إلى أنها ستدعم الشركات المتضررة من الفيروس بحزمة مالية تشمل تقديم دعم وإعفاءات ضريبية.


                            وأكد الاحتياطي الاتحادي إطلاق صندوق لشراء سندات الشركات الأكثر تضرراً بتفشي فيروس كورونا في الولايات المتحدة.


                            كانت بيانات حكومية قد أظهرت انخفاض مبيعات التجزئة الأمريكية بنسبة 0.5% في الشهر الماضي بينما ارتفع الإنتاج الصناعي بنسبة 0.6% خلال نفس الفترة.


                            وفي سوق الخام، هبط "ويست تكساس" بنسبة 6.1% وأغلق عند 26.95 دولار للبرميل، وسجل أعلى سعر عند 30.3 دولار وأقل سعر عند 27.8 دولار.


                            وانخفض "برنت" بنسبة 4.4% مغلقا عند 28.73 دولار للبرميل، وسجل أعلى سعر عند 31.2 دولار بينما سجل أقل سعر عند 29.1 دولار.


                            وفي ختام الجلسة، ارتفع "داو جونز" بنسبة 5.2% (ما يعادل 1049 نقطة) إلى 21237 نقطة، وسجل أعلى مستوى عند 21379 نقطة وأقل مستوى عند 19882 نقطة.


                            وصعد "ناسداك" بنسبة 6.2% (ما يعادل 430 نقطة) إلى 7334 نقطة، وسجل أعلى مستوى عند 7406 نقاط وأقل مستوى عند 7828 نقطة.


                            وارتفع "إس أند بي 500" بنسبة 6% (ما يعادل 143 نقطة) إلى 2529 نقطة، وسجل أعلى مستوى عند 2553 نقطة وأقل مستوى عند 2367 نقطة.




                            فتح حساب فوركس اسلامي معنا المميزات و الخطوات

                            تعليق


                            • رد: اخبار الفوركس اليوم متجدد

                              ارتفعت أسعار الذهب خلال تعاملات الثلاثاء للمرة الأولى في ست جلسات وتخلص المعدن النفيس عن الخسائر التي سجلها في وقت سابق بالجلسة على الرغم من صعود الدولار وأسواق الأسهم على نحو واسع النطاق اليوم.


                              وأعلن الاحتياطي الاتحادي اليوم إنشاء صندوق لدعم الشركات المتضررة من فيروس كورونا في الولايات المتحدة بحيث يتدخل لشراء سنداتها.


                              كما عرض البنك المركزي اليوم 500 مليار دولار عبر عمليات ريبو لضخ المزيد من السيولة في أسواق المال بالإضافة إلى برنامج التيسير الكمي المقدر بقيمة 700 مليار دولار.


                              وفي سياق آخر، ارتفع مؤشر الدولار (أمام عدد من العملات الرئيسية) بحلول الساعة 19:36 بتوقيت جرينتش بنسبة 1.7% إلى 99.7 نقطة، وسجل أعلى مستوى عند 99.8 نقطة وأقل مستوى عند 97.9 نقطة.


                              وعلى صعيد التعاملات، ارتفعت أسعار الذهب عقود تسليم أبريل/نيسان بنسبة 2.6% أو ما يعادل 39.3 دولار إلى 1525.8 دولار للأوقية، وسجل المعدن الأصفر أعلى سعر اليوم عند 1554.3 دولار وأقل سعر عند 1465.6 دولار.




                              فتح حساب فوركس اسلامي معنا المميزات و الخطوات

                              تعليق


                              • رد: اخبار الفوركس اليوم متجدد

                                تراجعت أسعار الفضة خلال تعاملات يوم الثلاثاء مواصلة خسائرها بضغط من صعود الدولار أمام أغلب العملات الرئيسية فضلا عن المخاوف في الأسواق بشأن فيروس "كورونا".


                                هذا، وقد كشف الرئيس الأمريكي "دونالد ترامب" عن حزمة مقترحة بتريليون دولار تتضمن إرسال أموال بشكل مباشر للمواطنين وإنشاء الاحتياطي الاتحادي صندوقا لدعم الشركات بشراء سنداتها.


                                وعلاوة على ذلك، عرض الاحتياطي الاتحادي سيولة بقيمة 500 مليار دولار عن طريق عمليات ريبو لأجل ليلة واحدة في أسواق المال.


                                وفي سياق آخر، ارتفع مؤشر الدولار (أمام عدد من العملات الرئيسية) بحلول الساعة 20:46 بتوقيت جرينتش بنسبة 1.7% إلى 99.7 نقطة، وسجل أعلى مستوى عند 99.8 نقطة وأقل مستوى عند 97.9 نقطة.


                                وفي ختام الجلسة، انخفضت أسعار الفضة عقود تسليم مايو/أيار بنسبة 2.5% إلى 12.495 دولار للأوقية، وهو أدنى مستوى إغلاق منذ أبريل/نيسان عام 2009، وسجل المعدن أعلى سعر في الجلسة عند 13.23 دولار وأقل سعر عند 12.11 دولار.




                                فتح حساب فوركس اسلامي معنا المميزات و الخطوات

                                تعليق

                                يعمل...
                                X