رد: اخبار الفوركس اليوم متجدد
تذبذبت العقود الآجلة لأسعار الذهب في نطاق ضيق مائل نحو التراجع خلال الجلسة الأمريكية مع ارتداد مؤشر الدولار الأمريكي من أدنى مستوياته في سبعة أشهر وفقاً للعلاقة العكسية بينهما وسط شح البيانات الاقتصادية من قبل الاقتصاد الأمريكي أكبر اقتصاد في العالم اليوم الأربعاء وعلى أعتاب الانتخابات البرلمانية البريطانية وشهادة مدير مكتب التحقيقات الفيدرالية السابق جيمس كومي أمام لجنة الاستخبارات بمجلس الشيوخ.
في تمام الساعة 03:02 مساءاً بتوقيت جرينتش انخفضت العقود الآجلة لأسعار الذهب تسليم 16 آب/أغسطس القادم بنسبة 0.25% لتتداول حالياً عند 1,294.30$ للأونصة بالمقارنة مع الافتتاحية عند 1,297.50$ للأونصة، بينما ارتفع مؤشر الدولار الأمريكي بنسبة 0.05% إلى مستويات 96.69 مقارنة بالافتتاحية عند 96.59.
ارتفعت أسعار الذهب بنسبة 12% في عام 2017 موضحة أعلى مستوياتها منذ التاسع من تشرين الثاني/نوفمبر الماضي يوم أمس الثلاثاء وسط تنامي حالة الترقب والحذر التي تنتاب المستثمرين في أعقاب الاضرابات السياسية التي تشهدها منطقة الخليج العربي وعلى أعتاب الانتخابات البريطانية وشهادة كومي بالإضافة إلى اجتماع البنك المركزي الأوروبي يوم غداً الخميس.
قامت أربعة دول عربية بقيادة المملكة العربية السعودية بقطع العلاقات الدبلوماسية مع قطر وتجميد الرحلات الجوية والبحرية والبرية إلى الدوحة في مطلع الأسبوع الجاري بسبب دعمها لجماعات متشدد وإيران، قبل أن تقدم دولى أخرى على الخطوة نفسها وهى ليبيا، اليمن، موريتانيا وجزر القمر، بينما خفضت الأردن التمثيل الدبلوماسي مع قطر ودعت فرنسا الدوحة للشفافية والرد على أسئلة الجيران.
وتتوجه أنظار المستثمرين الآن لما سوف تسفر عنه الانتخابات البرلمانية البريطانية في أعقاب الهجمات الإرهابية التي شهدتها لندن خلال الآونة الأخيرة، تلك الانتخابات التي سوف تحدد ملامح مرحلة مفاوضات الخروج البريطاني من الاتحاد الأوروبي طول العامين المقبلين، كما تترقب الأسواق شهادة كومي حول رفضه طلب الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بوقف التحقيق مع مستشاره للأمن القومي السابق مايكل فلين.
ويذكر أن الجدل حول إذا ما كان ترامب قد عمل على التدخل في عرقلة تحقيق فيدرالي مع قيامة بإقالة كومي من منصبه في وقت سابق من الشهر الماضي، قد عزز الشكوك تجاه قدرة الرئيس الجمهوري على تنفيذ برنامجه الاقتصادي الذي يتضمن الإصلاح الضريبي والرعاية الصحية بالإضافة إلى تخفيف القيود التشريعية للمصارف في الولايات المتحدة.
تذبذبت العقود الآجلة لأسعار الذهب في نطاق ضيق مائل نحو التراجع خلال الجلسة الأمريكية مع ارتداد مؤشر الدولار الأمريكي من أدنى مستوياته في سبعة أشهر وفقاً للعلاقة العكسية بينهما وسط شح البيانات الاقتصادية من قبل الاقتصاد الأمريكي أكبر اقتصاد في العالم اليوم الأربعاء وعلى أعتاب الانتخابات البرلمانية البريطانية وشهادة مدير مكتب التحقيقات الفيدرالية السابق جيمس كومي أمام لجنة الاستخبارات بمجلس الشيوخ.
في تمام الساعة 03:02 مساءاً بتوقيت جرينتش انخفضت العقود الآجلة لأسعار الذهب تسليم 16 آب/أغسطس القادم بنسبة 0.25% لتتداول حالياً عند 1,294.30$ للأونصة بالمقارنة مع الافتتاحية عند 1,297.50$ للأونصة، بينما ارتفع مؤشر الدولار الأمريكي بنسبة 0.05% إلى مستويات 96.69 مقارنة بالافتتاحية عند 96.59.
ارتفعت أسعار الذهب بنسبة 12% في عام 2017 موضحة أعلى مستوياتها منذ التاسع من تشرين الثاني/نوفمبر الماضي يوم أمس الثلاثاء وسط تنامي حالة الترقب والحذر التي تنتاب المستثمرين في أعقاب الاضرابات السياسية التي تشهدها منطقة الخليج العربي وعلى أعتاب الانتخابات البريطانية وشهادة كومي بالإضافة إلى اجتماع البنك المركزي الأوروبي يوم غداً الخميس.
قامت أربعة دول عربية بقيادة المملكة العربية السعودية بقطع العلاقات الدبلوماسية مع قطر وتجميد الرحلات الجوية والبحرية والبرية إلى الدوحة في مطلع الأسبوع الجاري بسبب دعمها لجماعات متشدد وإيران، قبل أن تقدم دولى أخرى على الخطوة نفسها وهى ليبيا، اليمن، موريتانيا وجزر القمر، بينما خفضت الأردن التمثيل الدبلوماسي مع قطر ودعت فرنسا الدوحة للشفافية والرد على أسئلة الجيران.
وتتوجه أنظار المستثمرين الآن لما سوف تسفر عنه الانتخابات البرلمانية البريطانية في أعقاب الهجمات الإرهابية التي شهدتها لندن خلال الآونة الأخيرة، تلك الانتخابات التي سوف تحدد ملامح مرحلة مفاوضات الخروج البريطاني من الاتحاد الأوروبي طول العامين المقبلين، كما تترقب الأسواق شهادة كومي حول رفضه طلب الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بوقف التحقيق مع مستشاره للأمن القومي السابق مايكل فلين.
ويذكر أن الجدل حول إذا ما كان ترامب قد عمل على التدخل في عرقلة تحقيق فيدرالي مع قيامة بإقالة كومي من منصبه في وقت سابق من الشهر الماضي، قد عزز الشكوك تجاه قدرة الرئيس الجمهوري على تنفيذ برنامجه الاقتصادي الذي يتضمن الإصلاح الضريبي والرعاية الصحية بالإضافة إلى تخفيف القيود التشريعية للمصارف في الولايات المتحدة.
تعليق