السلام عليكم و رحمه الله وبركاته
ردا علي ما نشر من فتره بخصوص شركة اف اكس دي دي و عن ضعف سمعة الشركة فيسعدنا ان ننشر اليوم تقارير تثبت قوة الشركه وسط جميع الشركات العالمية في مجال الفوركس بالولايات المتحده الامريكية و يثبت ان الشركه تعد ثاني اعلي الشركات ربحية للعملاء في الولايات المتحدة الامريكية .
و سوف نعرض لكم تقرير ربحية المتداولين في الفوركس في الولايات المتحدة و الذي قام بنشرة موقع فوركس ماجنت بناء علي المعلومات التي يحصلون عليها من الجهات الرقابية الأمريكية و الذي يظهر تقدم شركة أف أكس دي دي في ترتيب الشركات الأمريكية التي يحقق المضاربين أرباح معها في التداول.
يظهر التقرير المذكور أسفلة أن الربع الأول من العام الحالي كان ترتيب شركة أف أكس دي دي هو الثالث من حيث ربحية المتداولين علي أنظمتها و في الربع الثاني من العام أرتفع الترتيب الي الثاني بين الشركات الأمريكية و و تتطلع شركه اف اكس دي دي ان تكون علي عرش أكثر الشركات ربحية للعملاء في الربع الثالث و بقية العام أن شاء الله.
أن دل هذا التقرير علي شئ فهو يدل علي ثقة العملاء في الشركة و في نزاهة أنظمة التداول لديها و هو ما ينعكس بصورة أيجابية علي رحبية العملاء.
ردا علي ما نشر من فتره بخصوص شركة اف اكس دي دي و عن ضعف سمعة الشركة فيسعدنا ان ننشر اليوم تقارير تثبت قوة الشركه وسط جميع الشركات العالمية في مجال الفوركس بالولايات المتحده الامريكية و يثبت ان الشركه تعد ثاني اعلي الشركات ربحية للعملاء في الولايات المتحدة الامريكية .
و سوف نعرض لكم تقرير ربحية المتداولين في الفوركس في الولايات المتحدة و الذي قام بنشرة موقع فوركس ماجنت بناء علي المعلومات التي يحصلون عليها من الجهات الرقابية الأمريكية و الذي يظهر تقدم شركة أف أكس دي دي في ترتيب الشركات الأمريكية التي يحقق المضاربين أرباح معها في التداول.
يظهر التقرير المذكور أسفلة أن الربع الأول من العام الحالي كان ترتيب شركة أف أكس دي دي هو الثالث من حيث ربحية المتداولين علي أنظمتها و في الربع الثاني من العام أرتفع الترتيب الي الثاني بين الشركات الأمريكية و و تتطلع شركه اف اكس دي دي ان تكون علي عرش أكثر الشركات ربحية للعملاء في الربع الثالث و بقية العام أن شاء الله.
أن دل هذا التقرير علي شئ فهو يدل علي ثقة العملاء في الشركة و في نزاهة أنظمة التداول لديها و هو ما ينعكس بصورة أيجابية علي رحبية العملاء.
تقرير الربع الثاني من هذا العام
تقرير الربع الأول من هذا العام
تعليق