اليونان تتوقع عاما آخر صعبا
قالت اليونان إنها تتوقع عاما آخر صعبا عام 2012 لكن يجب عليها أن تتمسك ببرنامجها للتقشف والإصلاح حتى تبقى في منطقة اليورو.
وقال رئيس الوزراء لوكاس باباديموس بمناسبة العالم الجديد
إنه يجب مواصلة الجهود بعزيمة للبقاء في منطقة اليورو "وللتأكد من أننا لا نضيع التضحيات، ومن أننا لا نحول الأزمة إلى إفلاس كارثي لا يمكن السيطرة عليه".
وأضاف "سندافع عن موقعنا في أوروبا , اليورو عملتنا، وأوروبا
المؤلفة من دول متقدمة هي وطننا المشترك".
يُشار إلى أن الاقتصاد اليوناني سوف ينكمش للعام الخامس على التوالي هذه السنة مع تسجيل معدلات البطالة مستويات قياسية جديدة، بينما تكافح البلاد أزمة ديون أدت لانتشار اضطرابات بأرجاء منطقة اليورو.
وتواجه أثينا صعوبات في الاتفاق مع بنوك على صفقة لمقايضة الديون بهدف خفض ديونها المتراكمة، وهي مكون رئيسي في حزمة ثانية للإنقاذ المالي قيمتها 130 مليار يورو (168.5 مليار دولار).
كما تحتاج اليونان، التي تواجه في مارس/ آذار المقبل استرداد سندات
قيمتها 14.51 مليار يورو، إلى التوصل لاتفاق لتجنب عجز عن السداد سيكون باهظ التكلفة.
قالت اليونان إنها تتوقع عاما آخر صعبا عام 2012 لكن يجب عليها أن تتمسك ببرنامجها للتقشف والإصلاح حتى تبقى في منطقة اليورو.
وقال رئيس الوزراء لوكاس باباديموس بمناسبة العالم الجديد
إنه يجب مواصلة الجهود بعزيمة للبقاء في منطقة اليورو "وللتأكد من أننا لا نضيع التضحيات، ومن أننا لا نحول الأزمة إلى إفلاس كارثي لا يمكن السيطرة عليه".
وأضاف "سندافع عن موقعنا في أوروبا , اليورو عملتنا، وأوروبا
المؤلفة من دول متقدمة هي وطننا المشترك".
يُشار إلى أن الاقتصاد اليوناني سوف ينكمش للعام الخامس على التوالي هذه السنة مع تسجيل معدلات البطالة مستويات قياسية جديدة، بينما تكافح البلاد أزمة ديون أدت لانتشار اضطرابات بأرجاء منطقة اليورو.
وتواجه أثينا صعوبات في الاتفاق مع بنوك على صفقة لمقايضة الديون بهدف خفض ديونها المتراكمة، وهي مكون رئيسي في حزمة ثانية للإنقاذ المالي قيمتها 130 مليار يورو (168.5 مليار دولار).
كما تحتاج اليونان، التي تواجه في مارس/ آذار المقبل استرداد سندات
قيمتها 14.51 مليار يورو، إلى التوصل لاتفاق لتجنب عجز عن السداد سيكون باهظ التكلفة.
تعليق