على حسب الأجندة الاقتصادية العالمية، يصدر اليوم الجمعة، تقرير الوظائف الأمريكية، والذي يوفر دليلاً قوياً حول صحة سوق العمل فى الولايات المتحدة ، ويعد أحد المؤشرات الرئيسية التي يعتمد عليها مجلس الاحتياطي الفيدرالي فى تحديد أدوات السياسة النقدية الملائمة للتطورات الاقتصادية فى البلاد.
يوضح التقرير عدد الوظائف التي تم إضافتها أو فقدها القطاع غير الزراعي خلال تموز/يوليو الماضي، وكذلك نسبة البطالة في الولايات المتحدة، ويتوقع أن يكون للتقرير تأثير كبير على أسواق العملات والأسهم، وسيكون مرجعاً هاماً للمستثمرين و المتداولين في الأسواق المالية.
وزادت أهمية هذا التقرير، كونه يأتي عقب اجتماع الأسبوع الماضي لمجلس الاحتياطي الفيدرالي، والذي ترك خلاله الباب مفتوحاً أمام رفع أسعار الفائدة لأخر مرة خلال أحد الاجتماعات المقبلة.
وعليه أصبح أهم ما يشغل التجار والمستثمرون حالياً هو السؤال التالي ..هل يعزز تقرير الوظائف من احتمالات رفع أسعار الفائدة الأمريكية خلال اجتماع أيلول/سبتمبر المقبل؟
يوضح التقرير عدد الوظائف التي تم إضافتها أو فقدها القطاع غير الزراعي خلال تموز/يوليو الماضي، وكذلك نسبة البطالة في الولايات المتحدة، ويتوقع أن يكون للتقرير تأثير كبير على أسواق العملات والأسهم، وسيكون مرجعاً هاماً للمستثمرين و المتداولين في الأسواق المالية.
وزادت أهمية هذا التقرير، كونه يأتي عقب اجتماع الأسبوع الماضي لمجلس الاحتياطي الفيدرالي، والذي ترك خلاله الباب مفتوحاً أمام رفع أسعار الفائدة لأخر مرة خلال أحد الاجتماعات المقبلة.
وعليه أصبح أهم ما يشغل التجار والمستثمرون حالياً هو السؤال التالي ..هل يعزز تقرير الوظائف من احتمالات رفع أسعار الفائدة الأمريكية خلال اجتماع أيلول/سبتمبر المقبل؟