يعد "الفوركس" واحدا من أسرع الصناعات نموا، مع إمكانات مالية ضخمة والكثير من القصص الناجحة. ويعمل هذا السوق على مدار 24 ساعة يوميا ويتجاوز حجمه اليومي 5 تريليونات دولار، مما يجعله السوق الأكبر والأكثر سيولة وشعبية في العالم.
في الوقت الحاضر، يمكن لأي شخص الوصول إليه ويصبح مستثمرا، بفضل التقدم التكنولوجي، كل ما تحتاجه للبدء هو اتصال جيد بالإنترنت ووسيط تداول فوركس عبر الإنترنت.
10- مايكل شتاينهارت:
"الأسواق تتغير دائماً، ويجب على المتداول الناجح التكيف مع هذه التغييرات".
هو ملياردير بحسب آخر تصنيف لفوربس. اشتهر شتاينهارت بأنه تمكن من الحفاظ على معدل نمو سنوي مركب بنسبة 24% لمدة 28 عاما باستخدام جميع الأدوات المالية الممكنة، مثل: الفوركس والأسهم والسندات والخيارات الطويلة والقصيرة.
9- جو لويس:
في الوقت الحاضر، لا يزال على قائمة فوربس للمليارديرات. لكن ما الذي حصل معه؟ بدأ مسيرته المهنية في مجال التداول منذ صغره، لكن إحدى الصفقات على وجه الخصوص جعلته واحداً من الأفضل في هذه الصناعة.
8- أورس شوارزنباخ:
"نحن نسبح ضد المد والجزر. نحن لا نفخر بمواقفنا".
ولد أورس شوارزنباخ وهو مستثمر سويسري بعقل تاجر عبقري. بدأ التداول في سوق الفوركس وهو في 24 من عمره، وبعد العديد من الصفقات الناجحة بدأ شركته الخاصة "Intex Exchange". اشتهر في جميع أنحاء العالم بمجرد حصول شركته على مئات الملايين من الفرنكات السويسرية (CHF) في الأرباح.
7- بول تيودور جونز:
"سر النجاح من منظور تجاري هو أن يكون لديك تعطش لا يمكن تغييره ولا يقل للمعلومات والمعرفة".
بول تيودور جونز هو واحد من أكثر الشخصيات حيوية في هذه الصناعة ويملك إلهام حقيقي. وهو مستثمر أمريكي ومدير صندوق التحوط المعروف على نطاق واسع بتداوله الكلي والنجاحات المستمرة التي حققها في سوق الصرف الأجنبي.
6- أندرو كريجر:
صنع كريجر التاريخ من خلال الكيوي.
حسناً، لم يصنع التاريخ في عالم الفوركس عن طريق تداول الكيوي ولكن من خلال الدولار النيوزيلندي (NZD) المعروف باسم الكيوي. قام بتحليل مسار يوم الاثنين الأسود ولاحظ كيف أن الدولار النيوزلندي كان أقل من قيمته الحقيقية، وبالتالي فقد قرر إجراء بيع قصير قوي. هذه الصفقة أسفرت عن 300 مليون دولار من الأرباح.
5- مايكل ماركوس:
"كونك متداولاً ناجحاً يتطلب أيضاً الشجاعة: الشجاعة للمحاولة، الشجاعة للفشل، الشجاعة للنجاح والشجاعة للاستمرار في العمل عندما تصبح الأمور صعبة".
الصفقة التي جلبت له أعلى نسبة نجاح كانت خلال رئاسة رونالد ريغان عندما أشترى مراكز في المارك الألماني وتحول رأسماله الأولي 30 ألف دولار إلى 80 مليون دولار. يطلق عليه الكثير من المحللين في هذه الصناعة بأكبر متداول للعملات في العالم، إلى جانب البنوك.
4- بيل ليبشوتز:
"من الصعب جداً أن تكون مختلفاً عن بقية الحشود في معظم الوقت، وهذا بحكم تعريف ما تفعله إذا كنت متداولاً حقيقياً".
بيل ليبشوتز هو سيد تجارة الفوركس، بدأ تداول العملات الأجنبية في الكلية بعد أن ورث 12 ألف دولار من وفاة جدته. وسرعان ما حول هذا المبلغ إلى 250 ألف دولار. حتى لو كانت هذه هي التجارة التي جعلت منه معلماً في عالم تداول العملات الأجنبية، فقد واصل شغفه بتحقيق نجاحات هائلة أخرى.
في الوقت الحاضر، يمكن لأي شخص الوصول إليه ويصبح مستثمرا، بفضل التقدم التكنولوجي، كل ما تحتاجه للبدء هو اتصال جيد بالإنترنت ووسيط تداول فوركس عبر الإنترنت.
10- مايكل شتاينهارت:
"الأسواق تتغير دائماً، ويجب على المتداول الناجح التكيف مع هذه التغييرات".
هو ملياردير بحسب آخر تصنيف لفوربس. اشتهر شتاينهارت بأنه تمكن من الحفاظ على معدل نمو سنوي مركب بنسبة 24% لمدة 28 عاما باستخدام جميع الأدوات المالية الممكنة، مثل: الفوركس والأسهم والسندات والخيارات الطويلة والقصيرة.
9- جو لويس:
في الوقت الحاضر، لا يزال على قائمة فوربس للمليارديرات. لكن ما الذي حصل معه؟ بدأ مسيرته المهنية في مجال التداول منذ صغره، لكن إحدى الصفقات على وجه الخصوص جعلته واحداً من الأفضل في هذه الصناعة.
8- أورس شوارزنباخ:
"نحن نسبح ضد المد والجزر. نحن لا نفخر بمواقفنا".
ولد أورس شوارزنباخ وهو مستثمر سويسري بعقل تاجر عبقري. بدأ التداول في سوق الفوركس وهو في 24 من عمره، وبعد العديد من الصفقات الناجحة بدأ شركته الخاصة "Intex Exchange". اشتهر في جميع أنحاء العالم بمجرد حصول شركته على مئات الملايين من الفرنكات السويسرية (CHF) في الأرباح.
7- بول تيودور جونز:
"سر النجاح من منظور تجاري هو أن يكون لديك تعطش لا يمكن تغييره ولا يقل للمعلومات والمعرفة".
بول تيودور جونز هو واحد من أكثر الشخصيات حيوية في هذه الصناعة ويملك إلهام حقيقي. وهو مستثمر أمريكي ومدير صندوق التحوط المعروف على نطاق واسع بتداوله الكلي والنجاحات المستمرة التي حققها في سوق الصرف الأجنبي.
6- أندرو كريجر:
صنع كريجر التاريخ من خلال الكيوي.
حسناً، لم يصنع التاريخ في عالم الفوركس عن طريق تداول الكيوي ولكن من خلال الدولار النيوزيلندي (NZD) المعروف باسم الكيوي. قام بتحليل مسار يوم الاثنين الأسود ولاحظ كيف أن الدولار النيوزلندي كان أقل من قيمته الحقيقية، وبالتالي فقد قرر إجراء بيع قصير قوي. هذه الصفقة أسفرت عن 300 مليون دولار من الأرباح.
5- مايكل ماركوس:
"كونك متداولاً ناجحاً يتطلب أيضاً الشجاعة: الشجاعة للمحاولة، الشجاعة للفشل، الشجاعة للنجاح والشجاعة للاستمرار في العمل عندما تصبح الأمور صعبة".
الصفقة التي جلبت له أعلى نسبة نجاح كانت خلال رئاسة رونالد ريغان عندما أشترى مراكز في المارك الألماني وتحول رأسماله الأولي 30 ألف دولار إلى 80 مليون دولار. يطلق عليه الكثير من المحللين في هذه الصناعة بأكبر متداول للعملات في العالم، إلى جانب البنوك.
4- بيل ليبشوتز:
"من الصعب جداً أن تكون مختلفاً عن بقية الحشود في معظم الوقت، وهذا بحكم تعريف ما تفعله إذا كنت متداولاً حقيقياً".
بيل ليبشوتز هو سيد تجارة الفوركس، بدأ تداول العملات الأجنبية في الكلية بعد أن ورث 12 ألف دولار من وفاة جدته. وسرعان ما حول هذا المبلغ إلى 250 ألف دولار. حتى لو كانت هذه هي التجارة التي جعلت منه معلماً في عالم تداول العملات الأجنبية، فقد واصل شغفه بتحقيق نجاحات هائلة أخرى.
تعليق