يمكن أن يكون هناك عدة أسباب فنية لضعف العملة، ومنها:
1- تراجع الطلب على العملة: عندما يتراجع الطلب على العملة من قبل المستثمرين والمتعاملين في السوق، فإن ذلك يزيد من عرض العملة في السوق، مما يؤدي إلى انخفاض قيمتها.
2- تراجع الاحتياطي النقدي: حيث يعتبر الاحتياطي النقدي هو كمية العملة الأجنبية التي يمتلكها البنك المركزي للبلد، وعندما يقل هذا الاحتياطي، فإن ذلك يعني أنه سيكون هناك أقل عدد من العملات المتاحة في السوق، مما يؤدي إلى انخفاض قيمتها.
3- تراجع النمو الاقتصادي: عندما يتراجع النمو الاقتصادي للبلد، فإن ذلك يؤدي إلى تراجع الاستثمارات في البلد، الأمر الذي يؤدي بدوره إلى تراجع الطلب على العملة، مما يؤدي إلى انخفاض قيمتها.
4- التضخم: عندما يرتفع معدل التضخم في البلد، فإن ذلك يؤدي إلى تقليل القوة الشرائية للعملة، وبالتالي يؤدي إلى انخفاض قيمتها.
5- الديون الخارجية: عندما يزيد مستوى الديون الخارجية للبلد، فإن ذلك يؤدي إلى زيادة الضغوط على العملة، مما يؤدي إلى انخفاض قيمتها.
1- تراجع الطلب على العملة: عندما يتراجع الطلب على العملة من قبل المستثمرين والمتعاملين في السوق، فإن ذلك يزيد من عرض العملة في السوق، مما يؤدي إلى انخفاض قيمتها.
2- تراجع الاحتياطي النقدي: حيث يعتبر الاحتياطي النقدي هو كمية العملة الأجنبية التي يمتلكها البنك المركزي للبلد، وعندما يقل هذا الاحتياطي، فإن ذلك يعني أنه سيكون هناك أقل عدد من العملات المتاحة في السوق، مما يؤدي إلى انخفاض قيمتها.
3- تراجع النمو الاقتصادي: عندما يتراجع النمو الاقتصادي للبلد، فإن ذلك يؤدي إلى تراجع الاستثمارات في البلد، الأمر الذي يؤدي بدوره إلى تراجع الطلب على العملة، مما يؤدي إلى انخفاض قيمتها.
4- التضخم: عندما يرتفع معدل التضخم في البلد، فإن ذلك يؤدي إلى تقليل القوة الشرائية للعملة، وبالتالي يؤدي إلى انخفاض قيمتها.
5- الديون الخارجية: عندما يزيد مستوى الديون الخارجية للبلد، فإن ذلك يؤدي إلى زيادة الضغوط على العملة، مما يؤدي إلى انخفاض قيمتها.
تعليق