على حسب الأجندة الاقتصادية العالمية، يصدر اليوم الجمعة، تقرير الوظائف الأمريكية، والذي يوفر دليلاً قوياً حول صحة سوق العمل فى الولايات المتحدة ، ويعد أحد المؤشرات الرئيسية التي يعتمد عليها مجلس الاحتياطي الفيدرالي فى تحديد أدوات السياسة النقدية الملائمة للتطورات الاقتصادية فى البلاد.
يوضح التقرير عدد الوظائف التي أضافها أو فقدها القطاع غير الزراعي خلال تشرين الثاني/نوفمبر المنصرم، وكذلك نسبة البطالة في الولايات المتحدة، ويتوقع أن يكون للتقرير تأثير كبير على أسواق العملات والأسهم.
سيكون التقرير أيضًا مرجعاً هاماً للمستثمرين و المتداولين في الأسواق المالية ،حيث إنه سوف تسعيرًا جديدًا للاحتمالات القائمة حاليًا حول مستقبل أسعار الفائدة فى الولايات المتحدة.
وزادت أهمية هذا التقرير ،كونه يأتي عقب سلسلة من البيانات الضعيفة فى الولايات المتحدة ، لعل أهمها مؤشر أسعار المستهلك الأمريكي ،والذي أظهر تقلص الضغوط التضخمية على صانعي السياسة النقدية الفيدرالية.
يوضح التقرير عدد الوظائف التي أضافها أو فقدها القطاع غير الزراعي خلال تشرين الثاني/نوفمبر المنصرم، وكذلك نسبة البطالة في الولايات المتحدة، ويتوقع أن يكون للتقرير تأثير كبير على أسواق العملات والأسهم.
سيكون التقرير أيضًا مرجعاً هاماً للمستثمرين و المتداولين في الأسواق المالية ،حيث إنه سوف تسعيرًا جديدًا للاحتمالات القائمة حاليًا حول مستقبل أسعار الفائدة فى الولايات المتحدة.
وزادت أهمية هذا التقرير ،كونه يأتي عقب سلسلة من البيانات الضعيفة فى الولايات المتحدة ، لعل أهمها مؤشر أسعار المستهلك الأمريكي ،والذي أظهر تقلص الضغوط التضخمية على صانعي السياسة النقدية الفيدرالية.