ارتفع اليورو قليلاً خلال تعاملات يوم الخميس مقابل سلة من العملات العالمية ، ليتداول قرب أدنى مستوى فى ثمانية أشهر مقابل الدولار الأمريكي ، قبل صدور بيانات هامة عن مستويات التضخم فى أنحاء أوروبا خلال أيلول/سبتمبر.
تفاقمت خسائر العملة الموحدة هذا الأسبوع ،بسبب تصاعد المخاوف اتساع فجوة أسعار الفائدة بين أوروبا والولايات المتحدة لصالح أسعار الفائدة الأمريكية ،خاصة مع توالي البيانات الإيجابية عن الاقتصاد الأمريكي ،والتي تعزز من احتمالات رفع سعر الفائدة على الأموال الفيدرالية بنحو 25 نقطة أساس قبل نهاية هذا العام.
وتشير معظم التوقعات إلى المزيد من الخسائر فى سعر العملة الموحدة باتجاه مستويات حاجز 1.0300 دولارًا ،خاصة إذا جاءت بيانات التضخم الأوروبية هذا الأسبوع أقل كثيرًا من توقعات السوق خلال أيلول/سبتمبر.
تفاقمت خسائر العملة الموحدة هذا الأسبوع ،بسبب تصاعد المخاوف اتساع فجوة أسعار الفائدة بين أوروبا والولايات المتحدة لصالح أسعار الفائدة الأمريكية ،خاصة مع توالي البيانات الإيجابية عن الاقتصاد الأمريكي ،والتي تعزز من احتمالات رفع سعر الفائدة على الأموال الفيدرالية بنحو 25 نقطة أساس قبل نهاية هذا العام.
وتشير معظم التوقعات إلى المزيد من الخسائر فى سعر العملة الموحدة باتجاه مستويات حاجز 1.0300 دولارًا ،خاصة إذا جاءت بيانات التضخم الأوروبية هذا الأسبوع أقل كثيرًا من توقعات السوق خلال أيلول/سبتمبر.