استقر الدولار أمام عدد من العملات الرئيسية في ظل متابعة وتقييم المحللين لأحدث التصريحات الصادرة من أعضاء الاحتياطي الفيدرالي وعلى رأسهم "جيروم باول".
كان "باول" قد أفاد في خطاب ألقاه أمس الإثنين أن الفيدرالي قصارى جهده وسوف يستخدم كافة الأدوات اللازمة للسيطرة على التضخم.
ونسب "باول" ارتفاع التضخم في أمريكا إلى ارتفاع أسعار الطاقة والغذاء نتيجة الحرب الروسية الأوكرانية، ملمحاً إلى إن البنك المركزي قد يرفع الفائدة بأكثر من 25 نقطة أساس في الاجتماع الواحد أو في عدة اجتماعات لكبح التضخم.
وفي ذات السياق، توقع محللو بنك "جولدمان ساكس" أن يقرر الفيدرالي الأمريكي رفع معدل الفائدة بـ 50 نقطة أساس في كل من اجتماع مايو/أيار واجتماع يونيو/حزيران القادمين.
هذا، وتعاني الولايات المتحدة من ارتفاع التضخم حيث وصل مؤشر أسعار المستهلكين (أحد معايير التضخم) إلى أعلى مستوياته منذ عام 1982 خلال فبراير/شباط الماضي مرتفعاً بنسبة 7.9% على أساس سنوي.
أما الحرب الروسية الأوكرانية، فعلى ما يبدو، قد فشلت المحادثات بين الدبلوماسيين من البلدين، ولم تفلح حتى في وقف أعمال القتال والتصعيد العسكري.
على الجانب الآخر، تستعد أوروبا على الأرجح لاتخاذ خطوة عقابية جديدة ضد موسكو تتمثل في إمكانية وقف واردات القارة العجوز من النفط الروسي.
وفيما يتعلق بالتعاملات، استقر مؤشر الدولار (أمام سلة من العملات الرئيسية) في تمام الساعة 20:18 بتوقيت جرينتش عند 98.4 نقطة، وسجل أعلى مستوى عند 98.9 نقطة وأقل مستوى عند 98.3 نقطة.
كان "باول" قد أفاد في خطاب ألقاه أمس الإثنين أن الفيدرالي قصارى جهده وسوف يستخدم كافة الأدوات اللازمة للسيطرة على التضخم.
ونسب "باول" ارتفاع التضخم في أمريكا إلى ارتفاع أسعار الطاقة والغذاء نتيجة الحرب الروسية الأوكرانية، ملمحاً إلى إن البنك المركزي قد يرفع الفائدة بأكثر من 25 نقطة أساس في الاجتماع الواحد أو في عدة اجتماعات لكبح التضخم.
وفي ذات السياق، توقع محللو بنك "جولدمان ساكس" أن يقرر الفيدرالي الأمريكي رفع معدل الفائدة بـ 50 نقطة أساس في كل من اجتماع مايو/أيار واجتماع يونيو/حزيران القادمين.
هذا، وتعاني الولايات المتحدة من ارتفاع التضخم حيث وصل مؤشر أسعار المستهلكين (أحد معايير التضخم) إلى أعلى مستوياته منذ عام 1982 خلال فبراير/شباط الماضي مرتفعاً بنسبة 7.9% على أساس سنوي.
أما الحرب الروسية الأوكرانية، فعلى ما يبدو، قد فشلت المحادثات بين الدبلوماسيين من البلدين، ولم تفلح حتى في وقف أعمال القتال والتصعيد العسكري.
على الجانب الآخر، تستعد أوروبا على الأرجح لاتخاذ خطوة عقابية جديدة ضد موسكو تتمثل في إمكانية وقف واردات القارة العجوز من النفط الروسي.
وفيما يتعلق بالتعاملات، استقر مؤشر الدولار (أمام سلة من العملات الرئيسية) في تمام الساعة 20:18 بتوقيت جرينتش عند 98.4 نقطة، وسجل أعلى مستوى عند 98.9 نقطة وأقل مستوى عند 98.3 نقطة.