تويت
«وول ستريت» تهبط مع تزايد مخاوف الحرب .. وأسهم الطاقة تقفز خارج السرب
تراجعت المؤشرات الرئيسة للأسهم الأمريكية عند الافتتاح أمس، مع تزايد المخاوف من الحرب في أوروبا وسط تصاعد التوتر بين روسيا وأوكرانيا وتهديدات بعقوبات، لكن أسهم الطاقة قفزت خارج سرب القطاعات الهابطة مع صعود أسعار النفط إلى أعلى مستوياتها منذ 2014.
وبحسب "رويترز"، انخفض مؤشر داو جونز الصناعي 0.31 في المائة إلى 33974.09 نقطة في بداية جلسة التداول في بورصة وول ستريت. ونزل مؤشر ستاندرد آند بورز 500 القياسي 0.37 في المائة إلى 4332.74 نقطة، في حين هبط مؤشر ناسداك المجمع 0.91 في المائة إلى 13424.36 نقطة.
وزادت الأسهم الأمريكية خسائرها في التعاملات المبكرة ليهبط ناسداك وداو جونز 1 في المائة.
من جهة أخرى، أغلقت سوق الأسهم الأوروبية مستقرة أمس، إذ غطت المخاطر الجيوسياسية على مكاسب لقطاعي السيارات والسفر، مع فرض بعض الدول الغربية عقوبات على روسيا بعد أن أمرت بدخول قواتها إلى منطقتين انفصاليتين في شرق أوكرانيا.
وأنهى مؤشر ستوكس 600 الأوروبي جلسة التداول بلا تغير يذكر. وجاءت أسهم قطاعات صناعة السيارات والسفر والتكنولوجيا في مقدمة الرابحين، في حين جاءت أسهم شركات التجزئة والشركات المالية بين أكبر الخاسرين.
تراجعت المؤشرات الرئيسة للأسهم الأمريكية عند الافتتاح أمس، مع تزايد المخاوف من الحرب في أوروبا وسط تصاعد التوتر بين روسيا وأوكرانيا وتهديدات بعقوبات، لكن أسهم الطاقة قفزت خارج سرب القطاعات الهابطة مع صعود أسعار النفط إلى أعلى مستوياتها منذ 2014.
وبحسب "رويترز"، انخفض مؤشر داو جونز الصناعي 0.31 في المائة إلى 33974.09 نقطة في بداية جلسة التداول في بورصة وول ستريت. ونزل مؤشر ستاندرد آند بورز 500 القياسي 0.37 في المائة إلى 4332.74 نقطة، في حين هبط مؤشر ناسداك المجمع 0.91 في المائة إلى 13424.36 نقطة.
وزادت الأسهم الأمريكية خسائرها في التعاملات المبكرة ليهبط ناسداك وداو جونز 1 في المائة.
من جهة أخرى، أغلقت سوق الأسهم الأوروبية مستقرة أمس، إذ غطت المخاطر الجيوسياسية على مكاسب لقطاعي السيارات والسفر، مع فرض بعض الدول الغربية عقوبات على روسيا بعد أن أمرت بدخول قواتها إلى منطقتين انفصاليتين في شرق أوكرانيا.
وأنهى مؤشر ستوكس 600 الأوروبي جلسة التداول بلا تغير يذكر. وجاءت أسهم قطاعات صناعة السيارات والسفر والتكنولوجيا في مقدمة الرابحين، في حين جاءت أسهم شركات التجزئة والشركات المالية بين أكبر الخاسرين.