رغم أن موريتانيا بقيت سنوات عديدة بمنأى عن أعمال القتل التي تنفذها الجماعات التي تسمى بـ"الجهادية"، فإن عملية الاثنين الماضي التي راح ضحيتها أربعة سياح فرنسيين طرحت أسئلة كثيرة على رأسها ما إن كانت موريتانيا نفسها أصبحت مستهدفة أم أنها مجرد ميدان لا أكثر؟.
هل تصبح موريتانيا هدفاً للتنظيمات "الجهادية"؟
تقليص