هل وجدت نفسك وأنت تنتمي إلى مجموعة هؤلاء الناس الذين يعتقدون أن فترة 24 ساعة في اليوم هي مدة قليلة جداً من أجل القيام وإتمام جميع المهام والأعمال التي لديهم و تنظيم الوقت ؟
إذا كانت إجابتك هي نعم، ربما يكون الوقت قد حان لتتوقف قليلاً وتفكر وتتأمل في الأعمال والمهام اليومية التي تقوم بها وكيف تقوم بالعناية بالوقت.
بالطبع من العادي جداً أن يكون لدى كل شخص من الأشخاص مئات المهام التي يجب عليه القيام بها يومياً، لكن هذا لا يمكن أن يصرف طاقاتك و يعيق إنتاجيتك.
المشكلة تكمن في أنه عندما يصبح الأمر روتينياً ولا تتمكن من القيام بكل ما تحتاج إليه في كل يوم.
لكن من المهم أن تعلم أنه وسط الكثير من المهام الموجودة، سواء شخصية أو مهنية، يمكن أن تنظم أمورك بالفعل بطريقة أفضل لكي تكون أكثر إنتاجية وتحقق كل ما تخطط له.
لمساعدتك في ذلك على تقسيم الوقت، خصصنا لك 10 نصائح لتقوم بأفضل تنظيم ممكن للوقت وتكمل أعمالك والمهام التي تريد القيام بها.
ماذا يعني تنظيم الوقت وإدارة الوقت؟
قبل البدء من الناحية العملية، مما لا بد منه أن نتحدث قليلاً عن المعنى الذي يقوم عليه تنظيم الوقت .
هو عملية الهدف منها التنظيم والتخطيط كما يجب للوقت وتقسيمه جيداً على الوظائف والمهام التي يجب القيام بها. أي، يقوم على تحديد أجزاء من الوقت يتم صرفها لتنفيذ كل عمل أو إجراء.
وعلى العكس مما يراه البعض في المفهوم “أن تكون مشغولاً” لا يعني بالضرورة الإدارة الجيدة للوقت أو تأدية الأعمال من خلال إنتاجية عالية بل قد يكون العكس هو الصحيح في بعض الأحوال.
هل تريد مثالأً على ذلك؟ كم مرة شعرت فيها بالخيبة لعدم تمكنك من إتمام جميع المهام والوظائف في اليوم ذاته؟ مع العلم أنك كنت تعمل من دون توقف؟
عندما يحدث ذلك، يكون عبارة عن إشارة عن أن تنظيم الوقت لا يعتبر الأفضل. ربما لا تصرف الوقت على الأعمال والأنشطة التي تهم بالفعل، وتخسر بالتالي كل التركيز.
وعندما تقوم بذلك على أكمل وجه، تسمح عندها لك إدارة الوقت بتقسيم وتجزئة وقتك بطريقة أكثر ذكاءً، وبهذا تنجز أكثر عدد ممكن من الأعمال في أقل وقت ممكن. خصوصاً في مواقف تكون فيها في عجلة من أمرك أو تقع تحت ضغط معين.
إذا كانت إجابتك هي نعم، ربما يكون الوقت قد حان لتتوقف قليلاً وتفكر وتتأمل في الأعمال والمهام اليومية التي تقوم بها وكيف تقوم بالعناية بالوقت.
بالطبع من العادي جداً أن يكون لدى كل شخص من الأشخاص مئات المهام التي يجب عليه القيام بها يومياً، لكن هذا لا يمكن أن يصرف طاقاتك و يعيق إنتاجيتك.
المشكلة تكمن في أنه عندما يصبح الأمر روتينياً ولا تتمكن من القيام بكل ما تحتاج إليه في كل يوم.
لكن من المهم أن تعلم أنه وسط الكثير من المهام الموجودة، سواء شخصية أو مهنية، يمكن أن تنظم أمورك بالفعل بطريقة أفضل لكي تكون أكثر إنتاجية وتحقق كل ما تخطط له.
لمساعدتك في ذلك على تقسيم الوقت، خصصنا لك 10 نصائح لتقوم بأفضل تنظيم ممكن للوقت وتكمل أعمالك والمهام التي تريد القيام بها.
ماذا يعني تنظيم الوقت وإدارة الوقت؟
قبل البدء من الناحية العملية، مما لا بد منه أن نتحدث قليلاً عن المعنى الذي يقوم عليه تنظيم الوقت .
هو عملية الهدف منها التنظيم والتخطيط كما يجب للوقت وتقسيمه جيداً على الوظائف والمهام التي يجب القيام بها. أي، يقوم على تحديد أجزاء من الوقت يتم صرفها لتنفيذ كل عمل أو إجراء.
وعلى العكس مما يراه البعض في المفهوم “أن تكون مشغولاً” لا يعني بالضرورة الإدارة الجيدة للوقت أو تأدية الأعمال من خلال إنتاجية عالية بل قد يكون العكس هو الصحيح في بعض الأحوال.
هل تريد مثالأً على ذلك؟ كم مرة شعرت فيها بالخيبة لعدم تمكنك من إتمام جميع المهام والوظائف في اليوم ذاته؟ مع العلم أنك كنت تعمل من دون توقف؟
عندما يحدث ذلك، يكون عبارة عن إشارة عن أن تنظيم الوقت لا يعتبر الأفضل. ربما لا تصرف الوقت على الأعمال والأنشطة التي تهم بالفعل، وتخسر بالتالي كل التركيز.
وعندما تقوم بذلك على أكمل وجه، تسمح عندها لك إدارة الوقت بتقسيم وتجزئة وقتك بطريقة أكثر ذكاءً، وبهذا تنجز أكثر عدد ممكن من الأعمال في أقل وقت ممكن. خصوصاً في مواقف تكون فيها في عجلة من أمرك أو تقع تحت ضغط معين.
تعليق