تويت
منذ 5 حزيران عام 1972، يحتفل العالم كله سنوياً باليوم العالمي للبيئة ، بهدف نشر الوعي البيئي بين الجماهير.
في كل عام تتفق الدول على شعار يتم اختياره لاحتفالية ، يشارك فيها الجميع. وشعار هذا العالم هو "أنواع كثيرة ....كوكب واحد ... مستقبل واحد" يتضمن هذا الشعار قضايا التنوع البيولوجي و الجهود المبذولة للحفاظ على الثروة الحيوانية والنباتية كأساس للتنمية الاقتصادية والاجتماعية لكل دولة ، وتوعية المواطنين بأهميسة التنوع البيولوجي خاصة وأن إعلان عام 2010 السنة الدولية للتنوع البيولجي ، كمبادرة كي يقوم كل دولة بصون ثرواتها من التنوع البيولوجي أي الأحياء النباتية والحيوانية المختلفة في كل دولة.
تعد المحميات الطبيعية ركيزة أساسية لحماية الأنواع المهددة بالانقراض، سواء الحيوانية أوالنباتية بالإضافة إلى أنها تكون مصدراً اقتصادياً للدولة ، وذلك بتشجيع السياحة البيئية.
في كل عام يتم اختيار دولة معينة ، كمضيف لليوم العالمي للبيئة ، وذلك لإنجازاتها المتميزة في مجال الحفاظ على البيئة من التدهور.
الدولة التي تم اختيارها هي "رواند" وهي إحدى دول شرق افريقيا ، التي تنفذ بكفاءة مجموعة من المشروعات للتحول إلى الاقتصاد الأخضر الذي يعني بقاء البيئة نظيفة من الملوثات بالإضافة إلى ثرائها البيئي خاصةً أن لديها أنواعاً نادرة من الثروة الحيوانية والنباتية ، و"روندا" تبذل جهوداً كبيرة في سبيل تحقيق التوازن البيئي لصالح المواطن وتأمين مستقبله ومن بين هذه الجهود:
تكوين حملات شعبية من المواطنين لتنظيف البيئة.
منع قطع أشجار الغابات.
تنفيذ عدد من مشروعات الطاقة المتجددة.
حظر استخدام الأكياس البلاستيكية في تغليف المواد الغذائية ، لما لها من خطورة.
في كل عام تتفق الدول على شعار يتم اختياره لاحتفالية ، يشارك فيها الجميع. وشعار هذا العالم هو "أنواع كثيرة ....كوكب واحد ... مستقبل واحد" يتضمن هذا الشعار قضايا التنوع البيولوجي و الجهود المبذولة للحفاظ على الثروة الحيوانية والنباتية كأساس للتنمية الاقتصادية والاجتماعية لكل دولة ، وتوعية المواطنين بأهميسة التنوع البيولوجي خاصة وأن إعلان عام 2010 السنة الدولية للتنوع البيولجي ، كمبادرة كي يقوم كل دولة بصون ثرواتها من التنوع البيولوجي أي الأحياء النباتية والحيوانية المختلفة في كل دولة.
تعد المحميات الطبيعية ركيزة أساسية لحماية الأنواع المهددة بالانقراض، سواء الحيوانية أوالنباتية بالإضافة إلى أنها تكون مصدراً اقتصادياً للدولة ، وذلك بتشجيع السياحة البيئية.
في كل عام يتم اختيار دولة معينة ، كمضيف لليوم العالمي للبيئة ، وذلك لإنجازاتها المتميزة في مجال الحفاظ على البيئة من التدهور.
الدولة التي تم اختيارها هي "رواند" وهي إحدى دول شرق افريقيا ، التي تنفذ بكفاءة مجموعة من المشروعات للتحول إلى الاقتصاد الأخضر الذي يعني بقاء البيئة نظيفة من الملوثات بالإضافة إلى ثرائها البيئي خاصةً أن لديها أنواعاً نادرة من الثروة الحيوانية والنباتية ، و"روندا" تبذل جهوداً كبيرة في سبيل تحقيق التوازن البيئي لصالح المواطن وتأمين مستقبله ومن بين هذه الجهود:
تكوين حملات شعبية من المواطنين لتنظيف البيئة.
منع قطع أشجار الغابات.
تنفيذ عدد من مشروعات الطاقة المتجددة.
حظر استخدام الأكياس البلاستيكية في تغليف المواد الغذائية ، لما لها من خطورة.
تعليق