تهب على معظم الدول العربية رياح محملة بالرمال والأتربة والغبار وهي غالباً ما تكون ساخنة وتسبب أمراض الجهاز التنفسي والعيون. ويطلق عليها في مصر "الخماسين" وفي السودان "الهبوب" وفي الكويت "التوظ". ومن أضرار هذه الرياح أيضاً، تسببها في انعدام الرؤية مما يؤثر تأثيراًُ بالغاً على حركة الطيران والملاحة البحرية ووسائل المواصلات البرية، حيث يتعذر رؤية المطارات الموانئ والطرق.
مما يزيد من الآثار السيئة لهذه الرياح الرملية على البيئة، أن حبيبات الغبار وحبيبات الرمل، تكون ذات أحجام دقيقة جداً، يسهل تعلقها بالجو ويمكنها الوصول إلى أي مكان، حتى إلى داخل منزلك وحجرة نومك مهما أغلقت النوافذ والابواب.
كما تحدث هذه الرياح ظاهرة "زحف الرمل"، حيث تتساقط أكداس هائلة من الرمال في القنوات المائية وفوق المدن والقرى والطرقات، ومن هنا تبرز أهمية وجود الأشجار والمزروعات - بخاصة لو كانت متراصة في صفوف - تمنع أكداس الرمال من التساقط. وتلويث البيئة.
مما يزيد من الآثار السيئة لهذه الرياح الرملية على البيئة، أن حبيبات الغبار وحبيبات الرمل، تكون ذات أحجام دقيقة جداً، يسهل تعلقها بالجو ويمكنها الوصول إلى أي مكان، حتى إلى داخل منزلك وحجرة نومك مهما أغلقت النوافذ والابواب.
كما تحدث هذه الرياح ظاهرة "زحف الرمل"، حيث تتساقط أكداس هائلة من الرمال في القنوات المائية وفوق المدن والقرى والطرقات، ومن هنا تبرز أهمية وجود الأشجار والمزروعات - بخاصة لو كانت متراصة في صفوف - تمنع أكداس الرمال من التساقط. وتلويث البيئة.