انخفضت غالبية العملات الرقمية خلال تداولات اليوم الأربعاء في ظل ضعف شهية المخاطرة وعودة المخاوف بشأن التضخم وضغوطه في الولايات المتحدة.
وأثيرت المخاوف بشأن تجدد الضغوط التضخمية أمس الثلاثاء، في أعقاب ارتفاع أسعار النفط العالمية إلى أعلى مستوياتها منذ نوفمبر/تشرين الثاني، بعد قراري السعودية وروسيا بتمديد قيودهما الطوعية على الإمدادات حتى نهاية العام الجاري.
على جانب آخر، أظهرت البيانات الصادرة اليوم، ارتفاع عجز الميزان التجاري في الولايات المتحدة بنسبة 2% إلى 65 مليار دولار في يوليو، مقارنة بتوقعات أشارت إلى 68 مليارًا.
وبحسب بيانات معهد إدارة التوريد، اتفع مؤشر مديري المشتريات الخدمي بمقدار 1.8 نقطة إلى 54.5 نقطة خلال أغسطس آب، من قراءة يوليو تموز البالغة 52.7 نقطة، وبخلاف التوقعات بانخفاضه إلى 52.5 نقطة.
من جهتها، دعت رئيسة الاحتياطي الفيدرالي في بوسطن "سوزان كولينز" إلى التحلي بالصبر فيما يتعلق برفع أسعار الفائدة، لكنها أكدت أن هناك حاجة إلى المزيد من الأدلة للاقتناع بأن التضخم أصبح تحت السيطرة.
وأثيرت المخاوف بشأن تجدد الضغوط التضخمية أمس الثلاثاء، في أعقاب ارتفاع أسعار النفط العالمية إلى أعلى مستوياتها منذ نوفمبر/تشرين الثاني، بعد قراري السعودية وروسيا بتمديد قيودهما الطوعية على الإمدادات حتى نهاية العام الجاري.
على جانب آخر، أظهرت البيانات الصادرة اليوم، ارتفاع عجز الميزان التجاري في الولايات المتحدة بنسبة 2% إلى 65 مليار دولار في يوليو، مقارنة بتوقعات أشارت إلى 68 مليارًا.
وبحسب بيانات معهد إدارة التوريد، اتفع مؤشر مديري المشتريات الخدمي بمقدار 1.8 نقطة إلى 54.5 نقطة خلال أغسطس آب، من قراءة يوليو تموز البالغة 52.7 نقطة، وبخلاف التوقعات بانخفاضه إلى 52.5 نقطة.
من جهتها، دعت رئيسة الاحتياطي الفيدرالي في بوسطن "سوزان كولينز" إلى التحلي بالصبر فيما يتعلق برفع أسعار الفائدة، لكنها أكدت أن هناك حاجة إلى المزيد من الأدلة للاقتناع بأن التضخم أصبح تحت السيطرة.