تويت
ارتفعت أسعار الذهب لأعلى مستوياتها في شهر ونصف الشهر، اليوم الثلاثاء، إذ تلقى المعدن الأصفر الدعم من بيانات اقتصادية ضعيفة من الولايات المتحدة ومخاوف بشأن اتفاق تجاري مؤقت بين الولايات المتحدة والصين.
وبحلول الساعة 0601 بتوقيت غرينتش، صعد الذهب في المعاملات الفورية 0.3% إلى 1490.30 دولار للأونصة. وفي وقت سابق من الجلسة، بلغت الأسعار أعلى مستوياتها منذ السابع من نوفمبر (تشرين الثاني) عند 1490.75 دولار. وزادت العقود الأمريكية الآجلة 0.4 بالمئة إلى 1494.30 دولار.
وأظهرت بيانات يوم الإثنين، أن الطلبيات الجديدة للسلع الرأسمالية المُصنعة في الولايات المتحدة زادت على نحو طفيف في نوفمبر (تشرين الثاني) وأن الشحنات تراجعت، مما يشير إلى أن استثمارات الشركات ستظل على الأرجح تضغط على النمو الاقتصادي في الربع الأخير من العام.
ومما يُضاف إلى المخاوف أن انكمش اقتصاد كندا على خلاف المتوقع بنسبة 0.1% في أكتوبر (تشرين الأول)، مسجلاً أول انخفاض شهري منذ فبراير (شباط)، لأسباب من بينها إضراب بقطاع السيارات الأمريكي مما أثر سلباً على التصنيع.
ويُعتبر الذهب بديلاً استثمارياً في أوقات الضبابية السياسية والمالية.
وعلى جبهة التجارة، يترقب المستثمرون المزيد من التطورات بشأن اتفاق المرحلة واحد بين أكبر اقتصادين في العالم.
ويتجه الذهب صوب تحقيق أفضل أداء سنوي منذ 2010 بارتفاع 16% لأسباب على رأسها نزاع الرسوم الجمركية المستمر منذ 17 شهراً والذي أدى لاضطراب الأسواق المالية العالمية.
وحتى مع اتخاذ بكين وواشنطن خطوات لنزع فتيل النزاع بينهما، فإنهما تختلفان بشأن مجموعة من القضايا، بما في ذلك الاحتجاجات المناهضة للحكومة في هونج كونج والتعامل مع أقلية الويغور المسلمة.
وبالنسبة للمعادن النفيسة الأخرى، ارتفعت الفضة 1.1% إلى 17.62 دولار للأونصة، بعد أن بلغت أعلى مستوياتها منذ السابع من نوفمبر (تشرين الثاني) عند 17.64 دولار في وقت سابق من الجلسة.
وربح البلاديوم 0.2% إلى 1880 دولارا للأونصة بينما ارتفع البلاتين 0.1% إلى 937.12 دولار.
وبحلول الساعة 0601 بتوقيت غرينتش، صعد الذهب في المعاملات الفورية 0.3% إلى 1490.30 دولار للأونصة. وفي وقت سابق من الجلسة، بلغت الأسعار أعلى مستوياتها منذ السابع من نوفمبر (تشرين الثاني) عند 1490.75 دولار. وزادت العقود الأمريكية الآجلة 0.4 بالمئة إلى 1494.30 دولار.
وأظهرت بيانات يوم الإثنين، أن الطلبيات الجديدة للسلع الرأسمالية المُصنعة في الولايات المتحدة زادت على نحو طفيف في نوفمبر (تشرين الثاني) وأن الشحنات تراجعت، مما يشير إلى أن استثمارات الشركات ستظل على الأرجح تضغط على النمو الاقتصادي في الربع الأخير من العام.
ومما يُضاف إلى المخاوف أن انكمش اقتصاد كندا على خلاف المتوقع بنسبة 0.1% في أكتوبر (تشرين الأول)، مسجلاً أول انخفاض شهري منذ فبراير (شباط)، لأسباب من بينها إضراب بقطاع السيارات الأمريكي مما أثر سلباً على التصنيع.
ويُعتبر الذهب بديلاً استثمارياً في أوقات الضبابية السياسية والمالية.
وعلى جبهة التجارة، يترقب المستثمرون المزيد من التطورات بشأن اتفاق المرحلة واحد بين أكبر اقتصادين في العالم.
ويتجه الذهب صوب تحقيق أفضل أداء سنوي منذ 2010 بارتفاع 16% لأسباب على رأسها نزاع الرسوم الجمركية المستمر منذ 17 شهراً والذي أدى لاضطراب الأسواق المالية العالمية.
وحتى مع اتخاذ بكين وواشنطن خطوات لنزع فتيل النزاع بينهما، فإنهما تختلفان بشأن مجموعة من القضايا، بما في ذلك الاحتجاجات المناهضة للحكومة في هونج كونج والتعامل مع أقلية الويغور المسلمة.
وبالنسبة للمعادن النفيسة الأخرى، ارتفعت الفضة 1.1% إلى 17.62 دولار للأونصة، بعد أن بلغت أعلى مستوياتها منذ السابع من نوفمبر (تشرين الثاني) عند 17.64 دولار في وقت سابق من الجلسة.
وربح البلاديوم 0.2% إلى 1880 دولارا للأونصة بينما ارتفع البلاتين 0.1% إلى 937.12 دولار.
