بعد تصحيحه في مارس حوالى 200 نقطة من المكاسب التي حقّقها خلال العام 2011، استمرّ التصحيح الهبوطي الذي يختبره زوج الأسترالي/نيوزيلندي مستهدفًا النصف السفلي لنطاق القناة الصعوديّة؛ وفي الواقع، نشأت قناة هبوطيّة فرعيّة مماثلة منذ بداية شهر مارس.
يخلق انحسار تجارات زوج الأسترالي/نيوزيلندي ضمن إطار قناة صعوديّة يوميّة مناخًا ملائمً
تقليص
X