بما أن المشاركين في الأسواق يتوقّعون تراجع طلبات السلع الأميركيّة المعمّرة للشهر الثاني على التوالي في نوفمبر، من المرجّح أن تؤكّد البيانات الآفاق القاتمة لأوسع اقتصاد في العالم، في وقت يلقي رئيس بنك الاحتياطي الفدرالي بن برنانكي بظلال من الشكّ حول استدامة عمليّة الانتعاش.
المضاربة المبنية على نتائج البيانات - اليورو/دولار: تجارة الزوج قبيل صدور تقرير طلبات
تقليص
X