تويت
العقود الآجلة للذهب ترتفع إلى اعلى مستوياتها في يومين في ظل الدولار الضعيف على نطاق
ارتفعت العقود الآجلة للذهب لليوم الثاني في هذا اليوم الخميس، مرتفعة إلى اعلى مستوياتها خلال يومين معززة بضعف الدولار على نطاق واسع مما ساعد في تألق لمعان المعدن الثمين.
في قسم كومكس من بورصة نيويورك التجارية، تم تداول الذهب لتسليم شهر يونيو-حزيران على 1,464.05 دولار للأونصة خلال التعاملات الأوروبية الصباحية، مرتفعا بنسبة 0.45%
وقد ارتفع سابقا إلى 1,464.95 دولار للأونصة، اعلى سعر له منذ 12 ابريل-نيسان.
وتعرض الدولار لعمليات بيع واسعة مع تزايد التوقعات بأن الاحتياطي الاتحادي سيبقي سياسته النقدية المتساهلة.
مؤشر الدولار الذي يقيس اداء العملة الامريكية بسلة من ستة عملات رئيسية اخرى قد انخفض بنسبة 0.35% مسجلا 74.92 الرقم الادنى منذ ديسمبر-كانون الأول 2009.
وضعف الدولار عادة ما يعود بالفائدة على الذهب، فهو يعزز من جاذبيته كأصل بديل ويجعل السلع المسعرة بالدولار ارخص لحاملي العملات الأخرى.
في غضون ذلك، قالت مجموعة الابحاث الصناعية المحدودة (gfms) ومقرها لندن في مسحها المتوقع على نطاق واسع للذهب عام 2011 في يوم الاربعاء بأنها تتوقع لساعار الذهب ان ترتفع غلى 1,600 دولار للأونصة في 2011، مع زيادة الطلب من قبل المستثمرين على الذهب للتحوط ضد التضخم.
ووفقا للتقرير، ارتفع الطلب على سبائك الذهب بنسبة 66% في عام 2010 إلى 880,5 طن بقيادة المشتريات من الصين. الطلب العالمي على الذهب ارتفع بنسبة 11% إلى 2,017 طن، فيما اشترت الهند اكبر مستهلك للذهب في العالم حوالي 685 طن بزيادة 36% عن العام السابق.
اشترت البنوك المركزية 73 طن من الذهب العام الماضي، موقفين الاتجاه المستمر لخفض احتياطاتهم الذهبية الذي استمر عامين.
في مكان آخر، الفضة لتسليم شهر يوليو-تموز ارتفع بنسبة 2.35% مسجلة 41.22 دولار للأونصة، فيما النحاس لتسليم شهر يوليو-تموز انخفض بنسبة 0.2% متداولا على 4,307 دولار للباوند خلال التعاملات الأوروبية الصباحية.
في قسم كومكس من بورصة نيويورك التجارية، تم تداول الذهب لتسليم شهر يونيو-حزيران على 1,464.05 دولار للأونصة خلال التعاملات الأوروبية الصباحية، مرتفعا بنسبة 0.45%
وقد ارتفع سابقا إلى 1,464.95 دولار للأونصة، اعلى سعر له منذ 12 ابريل-نيسان.
وتعرض الدولار لعمليات بيع واسعة مع تزايد التوقعات بأن الاحتياطي الاتحادي سيبقي سياسته النقدية المتساهلة.
مؤشر الدولار الذي يقيس اداء العملة الامريكية بسلة من ستة عملات رئيسية اخرى قد انخفض بنسبة 0.35% مسجلا 74.92 الرقم الادنى منذ ديسمبر-كانون الأول 2009.
وضعف الدولار عادة ما يعود بالفائدة على الذهب، فهو يعزز من جاذبيته كأصل بديل ويجعل السلع المسعرة بالدولار ارخص لحاملي العملات الأخرى.
في غضون ذلك، قالت مجموعة الابحاث الصناعية المحدودة (gfms) ومقرها لندن في مسحها المتوقع على نطاق واسع للذهب عام 2011 في يوم الاربعاء بأنها تتوقع لساعار الذهب ان ترتفع غلى 1,600 دولار للأونصة في 2011، مع زيادة الطلب من قبل المستثمرين على الذهب للتحوط ضد التضخم.
ووفقا للتقرير، ارتفع الطلب على سبائك الذهب بنسبة 66% في عام 2010 إلى 880,5 طن بقيادة المشتريات من الصين. الطلب العالمي على الذهب ارتفع بنسبة 11% إلى 2,017 طن، فيما اشترت الهند اكبر مستهلك للذهب في العالم حوالي 685 طن بزيادة 36% عن العام السابق.
اشترت البنوك المركزية 73 طن من الذهب العام الماضي، موقفين الاتجاه المستمر لخفض احتياطاتهم الذهبية الذي استمر عامين.
في مكان آخر، الفضة لتسليم شهر يوليو-تموز ارتفع بنسبة 2.35% مسجلة 41.22 دولار للأونصة، فيما النحاس لتسليم شهر يوليو-تموز انخفض بنسبة 0.2% متداولا على 4,307 دولار للباوند خلال التعاملات الأوروبية الصباحية.