يتحدث خبراء الاقتصاد والمال والمستثمرون عن بداية الانتعاش في الاقتصاد العالمي، وعودته إلى مساره الصحيح، وفي الوقت نفسه نسمع أخباراً وأنباء عن زيادة معدلات البطالة! وزيادة عدد المصارف والبنوك الأمريكية التي تشهر إفلاسها، وغيرها من الأمور التي لا يفهم منها "الإنسان العادي" أن هناك أي انتعاش اقتصادي.
إذا لم تكن هناك وظائف، فأين الانتعاش الاقتصادي؟
تقليص