أجرى رئيس الحكومة اليونانية جورج باباندريو يوم الجمعة محادثات مع زعماء أحزاب المعارضة ورئيس الجمهورية في محاولة أخيرة منه لتحقيق إجماع حول خطته التقشفية الجديدة وهو ما سيفتح الباب أمام أثينا لتسلم الحزمة الخامسة من المساعدة المالية الدولية.
تأتي هذه المحادثات تزامنا مع تواصل المظاهرات المناهضة لخطط الحكومة في المدن اليونانية.
قالت إحدى المتظاهرات: “هذه الإجراءات كلها ضد العمال، وضد المواطنين. لماذا ينبغي على المواطنين سداد فاتورة السارقين الذين نهبوا أموالهم؟ عليهم أن يدفعوا الثمن بوضعهم وراء القضبان، ويجب أن يتولى السلطة أشخاص ذوو ثقة”.
يذكر أن الذعر دب في الأسواق المالية يوم الخميس بعد أن حذر رئيس مجموعة اليوروغروب جان كلود يونكر من أن صندوق النقد الدولي قد يمتنع عن دفع حصته من المساعدة المالية التي من المتوقع أن تستلمها اليونان الشهر المقبل.
تأتي هذه المحادثات تزامنا مع تواصل المظاهرات المناهضة لخطط الحكومة في المدن اليونانية.
قالت إحدى المتظاهرات: “هذه الإجراءات كلها ضد العمال، وضد المواطنين. لماذا ينبغي على المواطنين سداد فاتورة السارقين الذين نهبوا أموالهم؟ عليهم أن يدفعوا الثمن بوضعهم وراء القضبان، ويجب أن يتولى السلطة أشخاص ذوو ثقة”.
يذكر أن الذعر دب في الأسواق المالية يوم الخميس بعد أن حذر رئيس مجموعة اليوروغروب جان كلود يونكر من أن صندوق النقد الدولي قد يمتنع عن دفع حصته من المساعدة المالية التي من المتوقع أن تستلمها اليونان الشهر المقبل.