أدى الاضطراب السياسي في بعض الدول العربية من جهة، وحالة الترقب لصدور نتائج الربع الرابع في الأسواق من جهة أخرى إلى موجة شملت الغالبية الساحقة من الأسواق العربية، وتعرضت بورصات قطر ومصر وأبوظبي لخسائر قاسية، بينما انفردت السوق الفلسطينية بمكاسب محدودة.
موجة خسائر تجتاح الأسواق العربية بأسبوع
تقليص