تويت
الحمد لله الذي عفانا من ما ابتلي به غيرنا
تقدر الحكومة اليابانية أن الضرر الناجم عن الزلزال سجل هذا الشهر وتسونامي في قدر 25000000000000¥ (309 مليار دولار) ، وهو مبلغ يقرب من أربعة أضعاف ضرب إعصار كاترينا الذي مر على الولايات المتحدة
وأظهر تقرير اليوم تدمير ستدفع بانخفاض الناتج المحلي الإجمالي بنسبة تصل إلى ¥ 2750000000000 للسنة بدءا 1 أبريل. هذا الرقم ، على بعد حوالى 0،5 في المئة من الاقتصاد ين 530000000000000 ، يعكس انخفاضا في الانتاج من تعطل الامدادات والأضرار التي لحقت منشآت الشركات دون الأخذ بعين الاعتبار آثار انقطاع محتمل في السلطة.
الأرقام هي الأولى من قياس حجم إعادة بناء حكومة رئيس الوزراء ناوتو كان سيواجه بعد الزلزال الذي قتل اكثر من 9000 شخص. اليابان قد انشأ وكالة التعمير للإشراف على جهود إعادة الإعمار والبنك المركزي ضخ النقدية سجل اجل استقرار الاسواق المالية.
وقال التقرير الصادر اليوم الأضرار ستصل على الارجح الى ما بين ¥ 16000000000000 25000000000000 والين. ويغطي المحافظات المتضررة لتدمير البنية التحتية في سبع من الكارثة. وقال بنك اليابان عضو المجلس ريوزو Miyao اليوم ان الامر قد يستغرق مزيدا من الوقت للتغلب على الأضرار الناجمة عن الزلزال مما كان عليه بعد كارثة 1995 في كوبي بغرب اليابان.
"القدرة على خفض النشاط الاقتصادي من جانب العرض أكبر من زلزال كوبي العظمى ويجب علينا أن نضع في اعتبارنا أن هذه الآثار يمكن إغلاقه لبعض الوقت" ، وقال Miyao في كلمة القاها في أويتا ، جنوب اليابان. "الآثار على المدى القصير لا يستهان بها."
لم تقرير اليوم لا تشمل توقعات محددة لكيفية الضرر سيؤثر على الناتج المحلي الإجمالي ، والتي يتوقع خبراء الاقتصاد في مورغان ستانلي شركة يه للأوراق المالية قد عقد بقدر 12 في المئة سنويا في الربع الثاني. توسيع الناتج المحلي الإجمالي بمعدل 3،2 في المئة في الربع الثاني بعد الزلزال كوبي 1995.
وكانت الحكومة المتوقعة سابقا نمو 1.5 في المئة عن السنة بدءا 1 أبريل بعد تزايد ما يقدر بنحو 3.1 في المئة هذا العام.
خفض بنك اوف امريكا ميريل لينش في الناتج المحلي الإجمالي توقعات للسنة المالية 2011 إلى 1 في المئة من 1،7 في المئة. رويال بنك أوف سكوتلاند للأوراق المالية وشركة نومورا للأوراق المالية خفضت أيضا توقعاتها مع ملاحظة أن الاقتصاد لا يزال ستوسع لإعادة بناء سيحفز الطلب وتعويض الضرر تساعد على النمو في هذه الفترة.
جهود إعادة البناء
جهود إعادة البناء في السنة المالية 2011 قد دفع ما يصل الناتج المحلي الإجمالي بنسبة 5 تريليون ين ل¥ 7750000000000 ، وقالت الحكومة اليوم.
حافظت الحكومة على تقييمها للاقتصاد في آذار / مارس والمؤشرات الاقتصادية التي تم إصدارها قبل الزلزال أظهر انتعاش الصادرات والإنتاج ، في حين تعبر أيضا عن "قلقه" حول تأثير الزلزال على الاقتصاد.
"على الرغم من أن الاقتصاد الياباني يتجه لالتقاط ، وقدرتها على الحفاظ على الذات نفسها ضعيفة" ، وقال مكتب رئيس الوزراء في تقريرها الشهري.
حساب المركز القومي للاعاصير في أغسطس 2006 من أضرار الاعصار كاترينا الذي اجتاح نيو أورليانز في العام قبل الماضي ، على 81 بليون دولار.
التقييمات المستقبلية سوف تحتاج إلى معالجة الأضرار التي لحقت بكثير من الاقتصاد في الشمال الشرقي ، والاضطرابات في شبكات الكهرباء وتوزيع هذا الانتشار في جنوب لطوكيو وخارجها. وقالت تويوتا موتور كورب امس انها ستوقف تجميع السيارات في اليابان من خلال 26 مارس. قالت شركة سوني كورب (6758) انها اغلقت خمس محطات.
ارتفاع حصيلة قتلى
وارتفع عدد القتلى في أعقاب كارثة إلى 9408 اعتبارا من الساعة 12 مساء المحلية ، حسبما ذكرت وكالة الشرطة الوطنية. والعمال لا تزال تكافح لكسب السيطرة على كم شلت 220 محطة للطاقة النووية (137 ميلا) إلى الشمال من طوكيو.
ويواجه الآن اساسه مع التحدي المتمثل في إيجاد السبل لدفع الضرر للاقتصاد. محافظ البنك المركزي الياباني ماساكي شيراكاوا وكرر عدم الرغبة في الاكتتاب الديون من الحكومة وقال اليوم ان الوضع المالي في البلاد هو "خطير جدا".
وأظهر تقرير منفصل اليوم الموجودات النقدية سجل بها الأسر اليابانية قد تساعد يحميهم من الأضرار الناجمة عن الزلزال. أبقى الأسر ¥ 820700000000000 (10 تريليون دولار) نقدا الربع الأخير ، وهو اكبر مبلغ منذ بنك اليابان بدأت تتبع البيانات في عام 1997 ، وفقا لتقرير البنك المركزي الذي صدر اليوم في طوكيو.
في أعقاب الدمار الذي خلفته الحرب العالمية الثانية ، وضعت حكومة اليابان في تحقيق الاستقرار الاقتصادي المجلس في أغسطس 1946. بين واجباتها وعلى السلع التموينية والإشراف على إحياء الصناعات في البلاد.
للحفاظ على الاستقرار المالي على المدى القصير ، واضاف لصانعي السياسات النقدية الطارئة بنك اليابان المركزي كل يوم عمل منذ وقوع الزلزال. المقرضين أرصدة الحساب الجاري في البنك المركزي أمس تجاوز الرقم القياسي ¥ 36400000000000 مجموعة مارس 2004 ، عندما مسؤولون ان تنفيذ ما يسمى تدابير التخفيف الكمي لمواجهة الانكماش. وارتفعت الودائع من حوالي ¥ 17600000000000 في 10 مارس
تعليق