تويت
ارتفعت أسعار الفضة بالسوق الأوروبية يوم الاثنين لتوسع مكاسبها لليوم الثالث على التوالي ، مسجلة أعلى مستوى فى أسبوع ، بفضل هبوط الدولار الأمريكي مقابل سلة من العملات العالمية ، بعد بيانات ضعيفة عن مبيعات التجزئة فى الولايات المتحدة.
ارتفعت أسعار الفضة بنسبة 1.4% إلى مستوي 27.77$ الأعلى منذ 10 أيار/مايو الجاري ، من مستوي الافتتاح عند 27.39$ ، و سجلت أدنى مستوى عند 27.33$.
حقق المعدن الأبيض"الفضة" يوم الجمعة ارتفاعا بنسبة 1.3% ، فى ثاني مكسب يومي على التوالي ، مع صعود معظم المعادن المقومة بالدولار الأمريكي.
انخفض مؤشر الدولار يوم الاثنين بأكثر من 0.1% ، ليواصل خسائره لليوم الثالث على التوالي ، عاكسا استمرار هبوط العملة الأمريكية مقابل سلة من العملات الرئيسية و الثانوية.
يأتي هذا الهبوط فى ظل تراجع عائد سندات الخزانة الأمريكية لأجل عشر سنوات اليوم بنسبة 1.3% ، مواصلا خسائره لليوم الثالث على التوالي ، فى ظل انحسار احتمالات قرب قيام البنك الفيدرالي الاتحادي بتشديد السياسة النقدية ،عقب بيانات ضعيفة عن مبيعات التجزئة فى الولايات المتحدة.
وبحثا عن المزيد من الأدلة حول تلك الاحتمالات يترقب المستثمرين هذا الأسبوع، صدور محضر الاجتماع الأخيرة للبنك الفيدرالي الاتحادي، والذي عقد أيام 27-28 نيسان/أبريل الماضي ،والذي أكد خلاله المركزي الأمريكي على استمرار السياسة النقدية الحالية حتى يتعافي الاقتصاد بصورة آمنة ومستدامة.
ارتفعت أسعار الفضة بنسبة 1.4% إلى مستوي 27.77$ الأعلى منذ 10 أيار/مايو الجاري ، من مستوي الافتتاح عند 27.39$ ، و سجلت أدنى مستوى عند 27.33$.
حقق المعدن الأبيض"الفضة" يوم الجمعة ارتفاعا بنسبة 1.3% ، فى ثاني مكسب يومي على التوالي ، مع صعود معظم المعادن المقومة بالدولار الأمريكي.
انخفض مؤشر الدولار يوم الاثنين بأكثر من 0.1% ، ليواصل خسائره لليوم الثالث على التوالي ، عاكسا استمرار هبوط العملة الأمريكية مقابل سلة من العملات الرئيسية و الثانوية.
يأتي هذا الهبوط فى ظل تراجع عائد سندات الخزانة الأمريكية لأجل عشر سنوات اليوم بنسبة 1.3% ، مواصلا خسائره لليوم الثالث على التوالي ، فى ظل انحسار احتمالات قرب قيام البنك الفيدرالي الاتحادي بتشديد السياسة النقدية ،عقب بيانات ضعيفة عن مبيعات التجزئة فى الولايات المتحدة.
وبحثا عن المزيد من الأدلة حول تلك الاحتمالات يترقب المستثمرين هذا الأسبوع، صدور محضر الاجتماع الأخيرة للبنك الفيدرالي الاتحادي، والذي عقد أيام 27-28 نيسان/أبريل الماضي ،والذي أكد خلاله المركزي الأمريكي على استمرار السياسة النقدية الحالية حتى يتعافي الاقتصاد بصورة آمنة ومستدامة.
