نجح اليورو/ين في تعويض الخسائر التي تكبّدها في وقت سابق، وذلك على خلفيّة عودة شهيّة المخاطر إذ اضطلعت التحركات الصعوديّة التي سادت تجاراته في الآونة الأخيرة بدور محفّز بالنسبة للتجّار الذي يسعون الى انتهاز الصفقات الرابحة. وقد شهدت تحركات الأسعار توطيدًا متزايدًا إثر تذبذب اتجاهات المخاطر وتلاشي الدعم الذي يتلقّاه اليورو، ليفتقر الزوج لأي اتجاه محدّد.
لا يزال زوج اليورو/ين هدفًا للمضاربات السريعة في ظلّ استمرار التوطيد
تقليص