رغم أن فرنسا هي الشريك الاقتصادي الثالث لإيران دعا وزير الخارجية الفرنسي برنار كوشنر الشركات الفرنسية لعدم المشاركة في العطاءات التي تطرحها طهران وتأجيل أي استثمارات جديدة. ويثير ذلك تساؤلات حول تداخل القرار السياسي بالاقتصادي في علاقات البلدين والتدخلات الأميركية فيها.