شهد اليورو ارتدادًا اعتبارًا من القاع الجديد المسجّل هذا العام عند 1.2614 في ظلّ تجدّد المساعي الرامية الى معالجة أزمة الديون السياديّة، بيد أن مخاطر خروج اليونان قد تواصل إلقاء ثقلها على العملة الموحّدة، بما أن الساسة الأوروبيّون ما انفكّوا يعملون وفق مصالحهم الشخصيّة.
افتتاح الأسواق الأميركية: اليورو يبحث عن دعم لم توفّره له القمّة التي عقدها الاتحاد ا
تقليص
X