تويت
صعد مؤشر نيكاي الياباني عند الإغلاق، أمس، بعدما سددت شركة التطوير العقاري الصينية المثقلة بالديون إيفرجراند مدفوعات سندات، لكن المكاسب كانت محدودة بفعل الضبابية المتعلقة برفع أسعار الفائدة الأمريكية والترقب قبيل الانتخابات العامة في اليابان وموسم نتائج أرباح الشركات.
وصعد "نيكاي" 0.34 في المائة ليغلق عند 28804.85 نقطة بعد زيادته بنحو 0.98 في المائة في وقت سابق من الجلسة بفضل أنباء ذكرت أن شركة إيفرجراند سددت مدفوعات فائدة على سندات. وانخفض "نيكاي" 0.9 في المائة خلال الأسبوع.
وارتفع مؤشر توبكس الأوسع نطاقا 0.7 في المائة إلى 2002.23 نقطة.
وتصدرت أسهم التكنولوجيا المكاسب، وصعد سهم طوكيو إلكترون المرتبطة بصناعة الرقائق 4.4 في المائة وزاد سهم أدفانتست 1.22 في المائة وارتفع سهم ديسكو 2.99 في المائة بعد أن سجلت الشركة قفزة بنسبة 71 في المائة في الأرباح التشغيلية خلال النصف الأول من العام.
لكن شويتشي أريساوا المدير العام لقسم أبحاث الاستثمار في "إيواي كوزمو سيكيورتيز"، قال "إن السوق تأثرت بتقلبات خارج اليابان، إذ لا تزال "إيفرجراند" في مواجهة إعادة سداد ديون، في حين تظل أسعار النفط مرتفعة فضلا عن زيادة العائد على السندات الأمريكية".
وتراجع سهم شركة البريد الياباني القابضة 1.63 في المائة قبيل بيع الحكومة أسهمها، وهو ما قد يسحب سيولة تقدر بنحو ثمانية مليارات دولار من السوق.
وصعد "نيكاي" 0.34 في المائة ليغلق عند 28804.85 نقطة بعد زيادته بنحو 0.98 في المائة في وقت سابق من الجلسة بفضل أنباء ذكرت أن شركة إيفرجراند سددت مدفوعات فائدة على سندات. وانخفض "نيكاي" 0.9 في المائة خلال الأسبوع.
وارتفع مؤشر توبكس الأوسع نطاقا 0.7 في المائة إلى 2002.23 نقطة.
وتصدرت أسهم التكنولوجيا المكاسب، وصعد سهم طوكيو إلكترون المرتبطة بصناعة الرقائق 4.4 في المائة وزاد سهم أدفانتست 1.22 في المائة وارتفع سهم ديسكو 2.99 في المائة بعد أن سجلت الشركة قفزة بنسبة 71 في المائة في الأرباح التشغيلية خلال النصف الأول من العام.
لكن شويتشي أريساوا المدير العام لقسم أبحاث الاستثمار في "إيواي كوزمو سيكيورتيز"، قال "إن السوق تأثرت بتقلبات خارج اليابان، إذ لا تزال "إيفرجراند" في مواجهة إعادة سداد ديون، في حين تظل أسعار النفط مرتفعة فضلا عن زيادة العائد على السندات الأمريكية".
وتراجع سهم شركة البريد الياباني القابضة 1.63 في المائة قبيل بيع الحكومة أسهمها، وهو ما قد يسحب سيولة تقدر بنحو ثمانية مليارات دولار من السوق.