تويت
رئيس صندوق النقد الدولي 'خصم سياسي يخشى أن تدفع أكثر من امرأة 1M دولار لتزعم الاغتصاب'
وتبين دومينيك شتراوس كان يخشى أن أحد خصومه السياسيين ستدفع امرأة أكثر من دولار 1million ليقول انه اغتصبها ، اليوم.
برزت الوحي غير عادية في باريس بصفته رئيسا لصندوق النقد الدولي لا يزال في خلية جديدة للشرطة نيويورك اتهم بشن الهجوم الجنس على خادمة الفندق.
وقال الكاتب في العاصمة الفرنسية قد حان أيضا إلى القول إن 62 عاما) حاول اغتصابها قبل عقد من الزمن.
ولكن كما شتراوس كان يواجه حكما بالسجن لمدة 15 عاما -- التي من شأنها أن تعني نهاية طموحه ليصبح الرئيس الفرنسي في العام المقبل -- كثرت نظريات المؤامرة.
تحرير لصحيفة اليسارية اليومية ، وتفاصيل تنشر على تعليقات خارج السجل ، الذي أدلى به مؤخرا شتراوس كان كذلك 28 أبريل.
مناقشة خططه لتحدي نيكولا ساركوزي والمرشحة الاشتراكية للرئاسة في 2012 ، وقال انه يتصور 'امرأة تعرضن للاغتصاب في موقف للسيارات والذي عرضت وبين 500000 € 1000000 € لتعويض هذه القصة.'
لانه كان الاوفر حظا للفوز واضح ساركوزي ، شتراوس كان يخشى كما أنه قد يتعرض لحملة تشويه من قبل الرئيس ونائبه وزير الداخلية ، Glaude غيان.
وعززت مثل هذه النظريات من حقيقة أن أول شخص لكسر نبأ اعتقال ستراوس كان ناشط في الحزب الحاكم ساركوزي -- الذي كان يعرف على ما يبدو عن الفضيحة قبل وقوعها.
تويتد Pinet جوناثان ، وهو طالب السياسة والأخبار فقط قبل إدارة شرطة نيويورك جعلت من الجمهور ، على الرغم من انه قال انه ببساطة 'صديق يعمل في فندق سوفيتيل حيث قالت ان الهجوم قد حدث.
وكان أول شخص لإعادة سقسقة السيد ارنو Pinet Dassier ، الطبيب الذي كان قد نشر تدور سابقا تفاصيل حياة المليونير شتراوس كان الفاخرة في محاولة لدنت أوراق اعتماده الجناح الايسر.
ويمكن بسهولة مثلما كان ستراوس كان الذي أنشأه منافسيه داخل صندوق النقد الدولي ، فضلا عن منافسيه داخل المؤسسة السياسية الفرنسية.
المصدر صحيفة dailymail البريطانية
وتبين دومينيك شتراوس كان يخشى أن أحد خصومه السياسيين ستدفع امرأة أكثر من دولار 1million ليقول انه اغتصبها ، اليوم.
برزت الوحي غير عادية في باريس بصفته رئيسا لصندوق النقد الدولي لا يزال في خلية جديدة للشرطة نيويورك اتهم بشن الهجوم الجنس على خادمة الفندق.
وقال الكاتب في العاصمة الفرنسية قد حان أيضا إلى القول إن 62 عاما) حاول اغتصابها قبل عقد من الزمن.
ولكن كما شتراوس كان يواجه حكما بالسجن لمدة 15 عاما -- التي من شأنها أن تعني نهاية طموحه ليصبح الرئيس الفرنسي في العام المقبل -- كثرت نظريات المؤامرة.
تحرير لصحيفة اليسارية اليومية ، وتفاصيل تنشر على تعليقات خارج السجل ، الذي أدلى به مؤخرا شتراوس كان كذلك 28 أبريل.
مناقشة خططه لتحدي نيكولا ساركوزي والمرشحة الاشتراكية للرئاسة في 2012 ، وقال انه يتصور 'امرأة تعرضن للاغتصاب في موقف للسيارات والذي عرضت وبين 500000 € 1000000 € لتعويض هذه القصة.'
لانه كان الاوفر حظا للفوز واضح ساركوزي ، شتراوس كان يخشى كما أنه قد يتعرض لحملة تشويه من قبل الرئيس ونائبه وزير الداخلية ، Glaude غيان.
وعززت مثل هذه النظريات من حقيقة أن أول شخص لكسر نبأ اعتقال ستراوس كان ناشط في الحزب الحاكم ساركوزي -- الذي كان يعرف على ما يبدو عن الفضيحة قبل وقوعها.
تويتد Pinet جوناثان ، وهو طالب السياسة والأخبار فقط قبل إدارة شرطة نيويورك جعلت من الجمهور ، على الرغم من انه قال انه ببساطة 'صديق يعمل في فندق سوفيتيل حيث قالت ان الهجوم قد حدث.
وكان أول شخص لإعادة سقسقة السيد ارنو Pinet Dassier ، الطبيب الذي كان قد نشر تدور سابقا تفاصيل حياة المليونير شتراوس كان الفاخرة في محاولة لدنت أوراق اعتماده الجناح الايسر.
ويمكن بسهولة مثلما كان ستراوس كان الذي أنشأه منافسيه داخل صندوق النقد الدولي ، فضلا عن منافسيه داخل المؤسسة السياسية الفرنسية.
المصدر صحيفة dailymail البريطانية