تويت
موجة بيوع تجتاح الأسواق عقب أنباء عن تخفيض تصنيف ائتمان فرنسا
تأثرت الأسواق بشكل سلبي عقب صدور أنباء بأن فرنسا تعرضت لخسارة تصنيفها الائتماني الممتاز اليوم، الأمر الذي دعى المستثمرين ليتوجهوا نحو الاستثمارات ذات العائد الأدنى منعكساً على اليورو ليشهد انخفاضاً أمام الدولار الأمريكي.
كما وانعكس الأثر السلبي على سوق الأسهم الأوروبي ليشهد المستثمرين موجة بيوع في السوق مع ختام تداولات الاسبوع وهذا ما أسفر عن محو الأرباح السابقة التي حققها اليورو والمؤشرات، وهذا ما غطى أيضاً على البيانات الرئيسية الصادرة عن الاقتصاد الأمريكي والتي أشارت إلى ارتفاع ثقة المستهلكين بشكل كبير.
هذا وقد تضمن التقرير الصادر عن ستاندرد أند بورز بأن اقتصاد منطقة اليورو سيكون تحت ضغوطات تخفيض التصنيف الائتماني وذلك في ظل توسع العجز في ميزانية تلك الدول، وهنا نسلط الضوء على أن فرنسا قد تكون فقدت اليوم تصنيفها الــ aaa دون أية تفاصيل تذكر في البيان الصادر عن المؤسسة.
واضعين بعين الاعتبار أن ستاندرد أند بورز كانت قد حذرت اقتصاديات منطقة اليورو خلال كانون الأول/ ديسمبر بأن تصنيفها الائتماني سيكون تحت المراقبة الحثيثة خاصة خلال الربع الأول وذلك في ظل التحديات التي تقف أمام تلك الاقتصاديات، كما أن تلك المراقبة شملت كل من ألمانيا وفرنسا أكبر اقتصادين في منطقة اليورو.
والمعضلة تكمن الآن في احتمالية تعاقب التخفيضات الائتمانية لاقتصاديات منطقة اليورو، مما سيضع عقبات جديدة أمام تلك الاقتصاديات للمحافظة على نموها بالإضافة إلى الضغوطات التي ستثقل كاهل اليورو الذي انخفض اليوم جراء التخفيض ليتداول في الوقت الحالي عند مستويات 1.2660 دولار.
كما وانعكس الأثر السلبي على سوق الأسهم الأوروبي ليشهد المستثمرين موجة بيوع في السوق مع ختام تداولات الاسبوع وهذا ما أسفر عن محو الأرباح السابقة التي حققها اليورو والمؤشرات، وهذا ما غطى أيضاً على البيانات الرئيسية الصادرة عن الاقتصاد الأمريكي والتي أشارت إلى ارتفاع ثقة المستهلكين بشكل كبير.
هذا وقد تضمن التقرير الصادر عن ستاندرد أند بورز بأن اقتصاد منطقة اليورو سيكون تحت ضغوطات تخفيض التصنيف الائتماني وذلك في ظل توسع العجز في ميزانية تلك الدول، وهنا نسلط الضوء على أن فرنسا قد تكون فقدت اليوم تصنيفها الــ aaa دون أية تفاصيل تذكر في البيان الصادر عن المؤسسة.
واضعين بعين الاعتبار أن ستاندرد أند بورز كانت قد حذرت اقتصاديات منطقة اليورو خلال كانون الأول/ ديسمبر بأن تصنيفها الائتماني سيكون تحت المراقبة الحثيثة خاصة خلال الربع الأول وذلك في ظل التحديات التي تقف أمام تلك الاقتصاديات، كما أن تلك المراقبة شملت كل من ألمانيا وفرنسا أكبر اقتصادين في منطقة اليورو.
والمعضلة تكمن الآن في احتمالية تعاقب التخفيضات الائتمانية لاقتصاديات منطقة اليورو، مما سيضع عقبات جديدة أمام تلك الاقتصاديات للمحافظة على نموها بالإضافة إلى الضغوطات التي ستثقل كاهل اليورو الذي انخفض اليوم جراء التخفيض ليتداول في الوقت الحالي عند مستويات 1.2660 دولار.