إذا كان العاملون في "وول ستريت" يأملون في أن يتقدم الأمير السعودي، الوليد بن طلال، وينقذهم، فإنهم سيصابون بخيبة أمل هذه المرة، ذلك أن كلماته لهم هي: "شكراً لكنني لا أريد"، وذلك في مقابلة أجرتها معه مجلة "التايم" الأمريكية.
إثر الهزة المالية: الوليد بن طلال يودع "وول ستريت"
تقليص