وضعت ظاهرة الغلاء وسوء الأحوال الاقتصادية بباكستان، المواطنين بين خيارين غاية في الصعوبة لسد نفقاتهم المتزايدة، وهما إما بيع أحد أعضائهم الجسدية، مثل الكلية، أو حتى اللجوء إلى التجارة بأولادهم، رغم منع قوانين البلاد لمثل هذا النوع من "الصفقات."
باكستانيون بين المتاجرة بأعضائهم أو بيع أولادهم
تقليص