يبدو من العسير مناقشة تأثير التكنولوجيا في الصناعة خلال الوقت الحالي؛ ليس لأن الموضوع غير مألوف أو خارج سياقات إدراكاتنا المباشرة، وإنما لأنه أمسى مألوفًا للغاية _عنيتُ الأثر الذي تخلّفه التكنولوجيا إن على الصناعة أو على حياتنا البشرية بشكل عام_ ومن ثم ليس يسيرًا العثور على ذاك الأثر.
ومن المُحال أن تصور صناعة ما في القرن الحادي والعشرين الذي يسميه كثير من المفكرين والمنظّرين”قرن النهايات”، تقوم أو تنهض بلا مساعدة تقنية ما، بل إن إننا قد نجسر على القول إنه ما من صناعة اليوم، صغيرة كانت أو عملاقة، إلا وتستعين بالتكنولوجيا في شتى أمورها وعملياتها.
إن تأثير التكنولوجيا في الصناعة يظهر بشكل جلي عندما نتخيل غياب هذه التقنية، كيف سيصير حالنا؟ وكيف سننجز أعمالنا ومهامنا المختلفة؟ وما مدى سرعتنا في إنجاز المهام تلك؟ تلك هي التساؤلات التي تفصح، وبشكل لا لبس فيه، عن تأثير التكنولوجيا في الصناعة.
ومن المُحال أن تصور صناعة ما في القرن الحادي والعشرين الذي يسميه كثير من المفكرين والمنظّرين”قرن النهايات”، تقوم أو تنهض بلا مساعدة تقنية ما، بل إن إننا قد نجسر على القول إنه ما من صناعة اليوم، صغيرة كانت أو عملاقة، إلا وتستعين بالتكنولوجيا في شتى أمورها وعملياتها.
إن تأثير التكنولوجيا في الصناعة يظهر بشكل جلي عندما نتخيل غياب هذه التقنية، كيف سيصير حالنا؟ وكيف سننجز أعمالنا ومهامنا المختلفة؟ وما مدى سرعتنا في إنجاز المهام تلك؟ تلك هي التساؤلات التي تفصح، وبشكل لا لبس فيه، عن تأثير التكنولوجيا في الصناعة.
تعليق