من المرجّح أن يلقي تدهور ثقة الأسر بثقله على معدّلات الصرف، إذ يحافظ بنك الاحتياطي الفدرالي على آفاق حذرة للإقتصاد، وقد يتطلّع البنك المركزي الى دعم الاقتصاد في النصف الثاني من العام، في إطار سعيه الى موازنة المخاطر التي تواجه النمو والتضخّم على حدّ سواء.
المضاربة المبنية على نتائج البيانات - اليورو / دولار: تجارة الزوج قبيل نشر مؤشر الثقة
تقليص
X