الشرارة التي أشعلت برميل البارود في تشاد وأعادت البلاد إلى أجواء الحرب الأهلية في السبعينيات، انطلقت عندما أقدم الرئيس إدريس ديبي العام الماضي على إلغاء مادة في الدستور تمنعه من الترشح للرئاسة لولاية ثالثة، بعد أن تجمعت ثماني فصائل للمعارضة وحملت السلاح للإطاحة بحكمه.