استعاد الجنيه الاسترليني قوّته مع اقتراب الأّيام الأخيرة من مارس، بيد أنّ الإسترليني قد يرزح تحت وطأة الضغوطات في الأسبوع القادم إذا ما رسّخ الجدول الاقتصادي ضعف آفاق المنطقة.
من المرجّح أن يخترق الجنيه الاسترليني الدعم وسط تباطؤ الإنتعاش
تقليص