تويت
ألمانيا تعارض زيادة أموال الإنقاذ
عارض وزير الاقتصاد الألماني فيليب روسلر زيادة حجم مظلات إنقاذ اليورو كوسيلة للسيطرة على الأزمة.
وقال في تصريحات لصحيفة شتوتغارتر تسايتونغ الألمانية إن الاستمرار في زيادة حزم المساعدات ليس الوسيلة السليمة للسيطرة على الأزمة.
كما أعرب روسلر بوضوح عن معارضته لإدماج صندوق الإنقاذ المالي الأوروبي وآلية الاستقرار المالي الأوروبي التي قد تؤدي إلى خطورة ضمانات أكبر للقروض.
وذكر روسلر أنه بالرغم من أن تصنيف صندوق الإنقاذ المالي الأوروبي انخفض، فإن الصندوق وضع سنداته في أقل مستوى من الفوائد.
وأضاف أن تمكن دول مثل إيطاليا وإسبانيا من وضع سنداتها في أقل مستوى من الفوائد يعتبر أيضا إشارة جيدة، وقال "هذا يدل على أن أسواق المال أخذت في الاعتبار خطط التنسيق المالي الأوروبي الجديدة.
ومن ناحية أخرى، أظهر مؤشر رئيسي صدر في برلين اليوم ارتفاع ثقة الشركات الألمانية في يناير/كانون الثاني الجاري وسط مؤشرات تفيد بأن ألمانيا قد تكون قادرة على النجاة من الركود.
وقال معهد إيفو ومقره مدينة ميونيخ إن مؤشره الذي تتم متابعته عن كثب أظهر ارتفاع ثقة الشركات إلى 108.3 نقاط هذا الشهر مقابل 107.2 نقاط في الشهر الماضي.
أما في بريطانيا، فقد أظهرت مؤشرات اقتصادية انكماش الاقتصاد البريطاني بنسبة 0.2% في الربع الأخير من العام الماضي وهي دون المتوقع. ويزيد ذلك احتمالات وقوع الاقتصاد البريطاني في الركود مرة أخرى.
وقال في تصريحات لصحيفة شتوتغارتر تسايتونغ الألمانية إن الاستمرار في زيادة حزم المساعدات ليس الوسيلة السليمة للسيطرة على الأزمة.
كما أعرب روسلر بوضوح عن معارضته لإدماج صندوق الإنقاذ المالي الأوروبي وآلية الاستقرار المالي الأوروبي التي قد تؤدي إلى خطورة ضمانات أكبر للقروض.
وذكر روسلر أنه بالرغم من أن تصنيف صندوق الإنقاذ المالي الأوروبي انخفض، فإن الصندوق وضع سنداته في أقل مستوى من الفوائد.
وأضاف أن تمكن دول مثل إيطاليا وإسبانيا من وضع سنداتها في أقل مستوى من الفوائد يعتبر أيضا إشارة جيدة، وقال "هذا يدل على أن أسواق المال أخذت في الاعتبار خطط التنسيق المالي الأوروبي الجديدة.
ومن ناحية أخرى، أظهر مؤشر رئيسي صدر في برلين اليوم ارتفاع ثقة الشركات الألمانية في يناير/كانون الثاني الجاري وسط مؤشرات تفيد بأن ألمانيا قد تكون قادرة على النجاة من الركود.
وقال معهد إيفو ومقره مدينة ميونيخ إن مؤشره الذي تتم متابعته عن كثب أظهر ارتفاع ثقة الشركات إلى 108.3 نقاط هذا الشهر مقابل 107.2 نقاط في الشهر الماضي.
أما في بريطانيا، فقد أظهرت مؤشرات اقتصادية انكماش الاقتصاد البريطاني بنسبة 0.2% في الربع الأخير من العام الماضي وهي دون المتوقع. ويزيد ذلك احتمالات وقوع الاقتصاد البريطاني في الركود مرة أخرى.