استمر التحرك الأفقي لمؤشرات الأسواق العربية، بتأثير عوامل متزامنة، أبرزها وضع الاقتصاد الدولي وضغوطات شهر رمضان وموسم العطلات، فسجلت السوق الكويتية بعض المكاسب، لكن النتائج الأفضل كانت في السوق الإماراتية، في حين برز التراجع في السوقين الفلسطينية والمصرية.
تفاوت*بالأسواق العربية مع تحركات أفقية
تقليص