تويت
رد: التحليلات الاقتـصـــادية اليــومية ::: لمحبــي التحليل الاساسي والاخباري
تظلل سحابةٌ من التوتر سماء الأسواق المالية العالمية، لتنتظر جميعها الحدث الأهم لهذا الأسبوع، الا وهو نتائج التصويت على رفع سقف الديون العامة في الولايات المتحدة الأمريكية، تجنباً لخسارة تصنيفها الائتماني الأفضل عالمياً، وسط تجدد المخاوف في الأسواق بشأن أزمة الديون السيادية في اليونان، خاصة وبعد قيام مؤسسة موديز أمس بتخفيض التصنيف الائتماني للديون بشكل أعمق في المستويات “ذات المخاطر العالية”، الأمر الذي يزيد من المخاوف على مستقبل الانتعاش الاقتصادي العالمي. غابت البيانات الآسيوية والأوروبية عن أسواق الأمس، حيث سنبدأ تقريرنا مع مؤشرات المملكة المتحدة الصادرة، فبدايةً تم الإعلان عن بيانات القراءة المتقدمة للناتج المحلي الإجمالي خلال الربع الثاني في المملكة المتحدة، لتُظهر القراءة الفعلية تراجعاً للمستويات 0.2%، مقارنة بالقراءة السابقة والتي كانت عند 0.5%، ليكون بذلك مطابقاً للتوقعات المقدرة.
جاءت القراءة السنوية للناتج المحلي الاجمالي في بريطانيا لتسجل هي الأخرى تراجعاً للمستويات 0.7%، مقارنةً بالقراءة السابقة والتي كانت عند 1.6%، وبأجنى من التوقعات التي كانت مقدرة عند 0.8% .
جاءت القراءة السنوية للناتج المحلي الاجمالي في بريطانيا لتسجل هي الأخرى تراجعاً للمستويات 0.7%، مقارنةً بالقراءة السابقة والتي كانت عند 1.6%، وبأجنى من التوقعات التي كانت مقدرة عند 0.8% .
تم الإعلان عن بيانات مؤشر الخدمات البريطاني لشهر أيار، حيث جاءت القراءة الفعلية لتسجل ارتفاعاً لتصل إلى 1.6%، مقارنةًبالقراءة السابقة التي كانت عند -1.2%، ولكن بأعلى من التوقعات التي كانت مقدرة عند 0.8%.
أعلن الاقنصاد الأكبر في العالم عن بيانات مؤشر ستاندرد آند بورز لأسعار المنازل (s&p/cs) المركب خلال شهر أيار، حيث أظهرت البيانات تراجعاً لتصل الى -4.51%، بالمقارنة مع القراءة السابقة والتي بلغت -3.96%، وبأدنى من التوقعات التي بلغت -4.50% .
تم الإعلان عن بيانات مؤشر ثقة المستهلكين الأمريكي خلال شهر تموز ، حيث أظهرت البيانات ارتفاعاً في المؤشر إلى 59.5، بالمقارنة مع القراءة السابقة والتي بلغت 58.5، وبأعلى من التوقعات التي كانت مقدرة عند 56.0.
اختتمت الأجندة الاقتصادية ليوم أمس بياناتها مع مؤشر مبيعات المنازل الجديدة خلال حزيران ، حيث جاءت القراءة الفعلية لتبين تراجعاً إلى 3.12 ألف وحدة سكنية، مقارنة بالقراءة السابقة والتي بلغت 319 ألف وحدة سكنية، وبأدنى من التوقعات التي بلغت 320 ألف وحدة سكنية.
تظلل سحابةٌ من التوتر سماء الأسواق المالية العالمية، لتنتظر جميعها الحدث الأهم لهذا الأسبوع، الا وهو نتائج التصويت على رفع سقف الديون العامة في الولايات المتحدة الأمريكية، تجنباً لخسارة تصنيفها الائتماني الأفضل عالمياً، وسط تجدد المخاوف في الأسواق بشأن أزمة الديون السيادية في اليونان، خاصة وبعد قيام مؤسسة موديز أمس بتخفيض التصنيف الائتماني للديون بشكل أعمق في المستويات “ذات المخاطر العالية”، الأمر الذي يزيد من المخاوف على مستقبل الانتعاش الاقتصادي العالمي. غابت البيانات الآسيوية والأوروبية عن أسواق الأمس، حيث سنبدأ تقريرنا مع مؤشرات المملكة المتحدة الصادرة، فبدايةً تم الإعلان عن بيانات القراءة المتقدمة للناتج المحلي الإجمالي خلال الربع الثاني في المملكة المتحدة، لتُظهر القراءة الفعلية تراجعاً للمستويات 0.2%، مقارنة بالقراءة السابقة والتي كانت عند 0.5%، ليكون بذلك مطابقاً للتوقعات المقدرة.
جاءت القراءة السنوية للناتج المحلي الاجمالي في بريطانيا لتسجل هي الأخرى تراجعاً للمستويات 0.7%، مقارنةً بالقراءة السابقة والتي كانت عند 1.6%، وبأجنى من التوقعات التي كانت مقدرة عند 0.8% .
جاءت القراءة السنوية للناتج المحلي الاجمالي في بريطانيا لتسجل هي الأخرى تراجعاً للمستويات 0.7%، مقارنةً بالقراءة السابقة والتي كانت عند 1.6%، وبأجنى من التوقعات التي كانت مقدرة عند 0.8% .
تم الإعلان عن بيانات مؤشر الخدمات البريطاني لشهر أيار، حيث جاءت القراءة الفعلية لتسجل ارتفاعاً لتصل إلى 1.6%، مقارنةًبالقراءة السابقة التي كانت عند -1.2%، ولكن بأعلى من التوقعات التي كانت مقدرة عند 0.8%.
أعلن الاقنصاد الأكبر في العالم عن بيانات مؤشر ستاندرد آند بورز لأسعار المنازل (s&p/cs) المركب خلال شهر أيار، حيث أظهرت البيانات تراجعاً لتصل الى -4.51%، بالمقارنة مع القراءة السابقة والتي بلغت -3.96%، وبأدنى من التوقعات التي بلغت -4.50% .
تم الإعلان عن بيانات مؤشر ثقة المستهلكين الأمريكي خلال شهر تموز ، حيث أظهرت البيانات ارتفاعاً في المؤشر إلى 59.5، بالمقارنة مع القراءة السابقة والتي بلغت 58.5، وبأعلى من التوقعات التي كانت مقدرة عند 56.0.
اختتمت الأجندة الاقتصادية ليوم أمس بياناتها مع مؤشر مبيعات المنازل الجديدة خلال حزيران ، حيث جاءت القراءة الفعلية لتبين تراجعاً إلى 3.12 ألف وحدة سكنية، مقارنة بالقراءة السابقة والتي بلغت 319 ألف وحدة سكنية، وبأدنى من التوقعات التي بلغت 320 ألف وحدة سكنية.
تعليق