شبه عدد من الاقتصاديين ما يجري في منغوليا، الدولة التي عاشت لعقود طويلة في ظل عزلة كاملة وظروف اقتصادية وسياسية صعبة، بما كان يجري قبل سنوات في دول "النمور الآسيوية" وذلك بفضل الطفرة التي بدأت فيها على صعيد استغلال الثروات الهائلة التي اتضح أنها ترقد في باطن أراضيها.