لم تعد العاصمة السورية دمشق ملجأ للعراقيين الفارين من الحرب في بلادهم فقط، بل وفرت الفرصة حتى لأولئك الذين اغتربوا منذ سنوات بأميركا وأوروبا ليلتقوا عائلاتهم وأسرهم التي لم يروها منذ زمن بعيد. مقاهي دمشق صارت أيضا نوادي لتبادل تفاصيل الحرب في العراق.
دمشق تلم شمل العراقيين الذين فرقتهم الحروب
تقليص