يحاول القطاع السياحي التونسي النهوض مجدداً من كبوته، بعض الضرر البالغ الذي لحق به جراء الأحداث التي أدت لرحيل الرئيس السابق، زين العابدين بن علي، ولكن القلق من حالة عدم الاستقرار السياسي مازالت تمثل تهديداً للحياة الاقتصادية، خاصة وأن السياحة توظف 400 ألف شخص وتدر عوائد بالمليارات سنوياً.