بلغ اليورو ذروات جديدة لتجاراته على مدى عدّة أشهر مقابل الدولار الأميركي، وذلك في ظلّ التطورات الاقتصاديّة الإيجابيّة التي شهدتها مجموعة الدول العاملة تحت لواء العملة الموحّدة ناهيك عن البيانات الاقتصاديّة المخيّبة للآمال التي صدرت عن الاقتصاد الأميركي. وقد دفع التجّار الدولار الأميركي الى الانخفاض مقابل جميع نظرائه التابعين لمجموعة الدول العشر خلال إقفال يوم الجمعة، في الوقت الذي يميل الزخم الى حدّ بعيد لصالح تسجيل المزيد من الانخفاضات.
التسارع الصعودي لليورو مهدّد قبيل نشر بيانات الناتج المحلّي الإجمالي الألماني، مع موا
تقليص
X