من المؤكد أن ثلاثة عقود من الحروب والنزاعات السياسية في أي بلد حول العالم ستجعل أرباب الأعمال فيه يعتمدون مقاربة استثمارية منتظمة وحريصة، وذلك كي يتمكنوا من الاستمرار في ظل ظروف صعبة، وفي الواقع، فإن هذا هو بالفعل ما حصل في لبنان، وما انعكس قوة وثباتاً في قطاعه المصرفي.
دفتريوس: الخليج "والجيران" يعيشون نعمة النفط.. ونقمته
تقليص