تويت
منحت شركة "جي باور" المتخصصة فى صناعة المحركات سرعة خارقة لطراز الكوبية "M6" من "بي إم دبليو" بعدما أدخلت عليه بعض التعديلات المتطورة ليسجل رقماً قياسياً جديداً بلغ 370 كيلومتراً في الساعة.وأرادت شركة "جي باور" من خلال محركها البالغ قوته 750 حصاناً أن تجعل "m6" أحد المركبات الرياضية المتفوقة، خاصة بعدما زودت السيارة بتشكيلة من معداتها المتطورة مثل نظام الفرامل "الكربون سيراميك"، وجهاز التعليق القابل للتعديل، وطقم عجلات بحجم 21 بوصة، مع إطارات "ميشلان" .
وتحتاج إلى أقل من 4.4 ثانية لزيادة سرعتها
من الصفر إلى 100 كلم/ ساعة
واستخدمت الشركة، نفس المحرك الذي نالت من خلاله نسختها السابقة "إم5 هوريكين آر إس" لقب أسرع سيدان من "بي إم دبليو"، لكن بعد إدخال تعديلات على نظام الشحن المزدوج لهذا المحرك المؤلف من 10 أسطوانات، ويمكن نظرياً زيادة قوة المحرك إلى أكثر من 900 حصان.ويبلغ عزم السيارة الكوبية 800 نيوتن/ متر، وتحتاج إلى أقل من 4.4 ثانية لزيادة سرعتها من الصفر إلى 100 كلم/ ساعة، 9.6 ثانية إلى 200 كلم/ ساعة، ونحو 26 ثانية إلى 300 كلم/ساعة، وذلك على الرغم من أن وزنها يقترب من الطنين.
وعملت الشركة الألمانية على ان تجعل السيارة أكثر ثباتاً على الأرض، حيث قامت بإضافة أجزاء عريضة لجسمها، مصنوعة من ألياف الكربون، إلى جانب صداماً أمامياً جديداً، وغطاء متحرك مزوداً بفتحات للتهوية، وجناحاً خلفياً، وموزعاً للهواء بالجزء الخلفى، كما استخدمت التيتانيوم فى عادم السيارة من أجل تقليل الوزن بقدر الإمكان
وتحتاج إلى أقل من 4.4 ثانية لزيادة سرعتها
من الصفر إلى 100 كلم/ ساعة
واستخدمت الشركة، نفس المحرك الذي نالت من خلاله نسختها السابقة "إم5 هوريكين آر إس" لقب أسرع سيدان من "بي إم دبليو"، لكن بعد إدخال تعديلات على نظام الشحن المزدوج لهذا المحرك المؤلف من 10 أسطوانات، ويمكن نظرياً زيادة قوة المحرك إلى أكثر من 900 حصان.ويبلغ عزم السيارة الكوبية 800 نيوتن/ متر، وتحتاج إلى أقل من 4.4 ثانية لزيادة سرعتها من الصفر إلى 100 كلم/ ساعة، 9.6 ثانية إلى 200 كلم/ ساعة، ونحو 26 ثانية إلى 300 كلم/ساعة، وذلك على الرغم من أن وزنها يقترب من الطنين.
وعملت الشركة الألمانية على ان تجعل السيارة أكثر ثباتاً على الأرض، حيث قامت بإضافة أجزاء عريضة لجسمها، مصنوعة من ألياف الكربون، إلى جانب صداماً أمامياً جديداً، وغطاء متحرك مزوداً بفتحات للتهوية، وجناحاً خلفياً، وموزعاً للهواء بالجزء الخلفى، كما استخدمت التيتانيوم فى عادم السيارة من أجل تقليل الوزن بقدر الإمكان
تعليق